صحافة العرب:
2025-08-01@15:42:51 GMT

استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ????️ عمر الناصر

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ????️ عمر الناصر

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ?️ عمر الناصر، استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ?️ عمر الناصر بعد ان اصبحت الدول تواجه صعوبات جمة في وصول سلال التوريد اليها بسبب الازمة .،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ????️ عمر الناصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ????️ عمر الناصر

استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟

????️ عمر الناصر

بعد ان اصبحت الدول تواجه صعوبات جمة في وصول سلال التوريد اليها بسبب الازمة الاوكرانية ، يفترض اليوم بالمعنيين في الوزارات والمؤسسات الرسمية والحكومية اليوم ان يذهبوا الى التنويع الاقتصادي والحلول الاستباقية البديلة التي تصب في مصلحة الدولة والمواطن بشكل اساسي، وان يكون هنالك تكسير للافكار الكلاسيكية بطريقة ادارة الدولة ، وضرورة اتباع سبل واستراتيجيات جديدة وناجعة ومختلفة تخضع لمعايير الحداثة والتطوير ، لكي تتماشى كلياً مع ماتتطلع اليه بقية حكومات العالم ، التي استشعرت بأن الحرب الكونية المقبلة بعد انتهاء كوفيد ١٩ ربما ستكون حرب غذائية بامتياز ، في عملية لا انسانية لتقليل عدد سكان الكوكب البالغ ٧ مليار و٨٠٠ مليون نسمة تقريبا ، الى مستويات قياسية منخفضة تضمن بقاء القوى العاملة النشطة المنتجة ضمن ارجحية ديمومتها وضمان تواجدها في ميدان المنافسة للبقاء على قيد الحياة .

استعداد غير مسبوق قد تحتاج الذهاب اليه الدول النامية ودول العالم الثالث ، التي باتت اليوم في صراع حقيقي لجعل امنها الغذائي بعيدا عن مرمى نيران الاسلحة الاقتصادية التي تدير ترسانتها الدول الرأسمالية ، فاصبحت ترى بأن سنين يوسف قد تعاد مجدداً ، فيتحتم علينا ربط احزمة استمرار قوت المواطن ليبقى مدعوم من الدولة ، ولكي نحقق استمرارية لوجود خزين أستراتيجي من الغذاء استطيع وصفه بزر الامان الذي تطمأن لوجوده الحكومات .

على الرغم من ان العراق قد جعل احدى المتبنيات هي بقاء البطاقة التموينية ضمن احدى اهم اولوياته وابعاده الاستراتيجية القريبة والمتوسطة والبعيدة المدى ، الا انه لازال بحاجة الى تنويع جديد للكثير من المواد الغذائية التي لعبت دوراً كبيراً في استمرار وبقاء الطبقات الهشة على قيد الحياة، وخصوصاً بأن القوى العاملة النشطة تحديداً هي ايضاً قد أيقنت بأن تعظيم مصادر امنها الغذائي واستمرار وصول مفردات المواد التموينية لها، قد يخفف جزء لايستهان به من معاناتها التي هي عليها اليوم، كون جميع شعوب العالم تسعى لضمان تعدد مصادر الرزق الذي سيساهم في بقاءها ضمن الحدود المعقولة للحياة الكريمة ..

انتهى ..

خارج النص/ لابد اليوم من تحقيق وثبات اقتصادية في مجال الامن الغذائي لابعاد شبح المجاعة عن واقعنا المعيشي .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: صورة إسرائيل تنهار دوليا بسبب المجاعة والقتل الجماعي في غزة

كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، في تقرير تحليلي نشرته مؤخرًا، عن حجم الضرر غير المسبوق الذي لحق بصورة ومكانة الاحتلال الإسرائيلي عالميا، على خلفية سياساته في قطاع غزة، وخاصة منذ الثاني من آذار/ مارس الماضي، حين أمرت الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية بعد المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى.

ومنذ ذلك القرار، رصد التقرير تدهورا متسارعا في الرأي العام العالمي تجاه الاحتلال الإسرائيلي، مدفوعا بتصاعد المجاعة في غزة، وسقوط أعداد كبيرة من المدنيين، ولا سيما خلال التزاحم على مراكز توزيع المساعدات، فضلًا عن تصريحات "استفزازية" صادرة عن مسؤولين إسرائيليين كبار.

أشار التقرير إلى بدء عمل "صندوق غزة للمساعدات الإنسانية" (GHF) في 26 أيار/ مايو الماضي، وسط آمال بتحسين الوضع الإنساني، لكن الأوضاع س quickly تحولت إلى حالة من الفوضى، حيث فشل الصندوق في تحقيق اختراق ملموس، بينما تحولت نقاط التوزيع إلى ساحات قتل ومواجهات.

في الأول من حزيران/ يونيو الماضي، قتل 31 فلسطينيا بحسب وزارة الصحة في غزة، خلال محاولة الحصول على مساعدات، فيما نفى الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الحادث. إلا أن تكرار مثل هذه الحوادث، بما في ذلك إطلاق نار من الجيش على مدنيين بعيدًا عن مراكز التوزيع، أفقد المجتمع الدولي الثقة في الرواية الإسرائيلية، بحسب التقرير.

كما نقلت الصحيفة عن الأمم المتحدة أن عدد القتلى الفلسطينيين قرب مراكز المساعدات بلغ حتى الأسبوع الجاري أكثر من 1050 شخصًا.

مبادرات عسكرية متنكرة بغطاء إنساني
ورغم ارتفاع عدد الضحايا، لم تجد مبادرات المسؤولين الإسرائيليين صدى إيجابيًا، بل زادت من غضب المجتمع الدولي. وأبرزت الصحيفة انتقادات واسعة لمبادرة وزير الحرب الإسرائيلي، إيلي كاتس، التي اقترح فيها إنشاء "مدينة إنسانية" تضم 600 ألف فلسطيني كبداية، مع منعهم من مغادرتها لاحقًا، في خطوة وصفت بأنها "تهجير قسري ناعم".

وأوضح كاتس، بحسب التقرير، أن الهدف من المدينة هو تقليص الاحتكاك مع المدنيين، لكنه أضاف أن الفلسطينيين سيُشجَّعون على "الهجرة الطوعية"، في تصريحات أثارت جدلًا واسعًا.


تصريحات متطرفة.. وأمنيات بـ"محو غزة"
وتناول التقرير أيضًا تصريحات "صادمة" لوزير التراث عميحاي إلياهو، الذي قال في مقابلة إذاعية: "نحن نمحو هذا الشر، وغزة كلها ستكون يهودية"، في إشارة إلى نوايا واضحة بتغيير ديمغرافي جذري.

وبحسب الصحيفة، فإن مثل هذه التصريحات، التي لم تلق رفضًا رسميًا من الحكومة، لعبت دورًا كبيرًا في تسريع تآكل الدعم الدولي للاحتلال الإسرائيلي.

رغم الدعم "المطلق" الذي يتلقاه الاحتلال الإسرائيلي من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن الصحيفة كشفت عن شرخ متزايد داخل قاعدة ترامب الداعمة تقليديًا لإسرائيل.

وقالت إن ثلاث حوادث مؤخرًا أثارت حفيظة المسيحيين المحافظين: مقتل فلسطيني أمريكي خلال مواجهة مع مستوطنين، إصابة كنيسة في غزة بقذيفة، واندلاع حريق قرب كنيسة في بلدة الطيبة.
وأشارت إلى أن حتى شخصيات مؤيدة للاحتلال الإسرائيلي مثل السناتور ليندسي غراهام، بدأت تُبدي انتقادات علنية، وهو ما يمثل تغيرًا لافتًا في المزاج السياسي الأمريكي.

وفق استطلاع أجرته مؤسسة YouGov، ونقلته "إسرائيل اليوم"، أظهر أن ما بين 63% إلى 70% من سكان دول غرب أوروبا يحملون مواقف سلبية تجاه الاحتلال الإسرائيلي، مقابل دعم لا يتجاوز 21% كحد أقصى.

وترافق ذلك مع تغطية إعلامية كثيفة للمأساة الإنسانية في غزة، حيث تصدرت صور المجاعة والنزوح الصفحات الأولى لصحف مثل "نيويورك تايمز"، و"الغارديان"، و"بي بي سي". أبرزها كانت صورة الطفل محمد المعتوق، الذي ظهر في حفاضة مصنوعة من كيس قمامة، رغم محاولة ترويج مزاعم بأن الطفل كان مريضًا منذ ولادته، وهو ما لم يغير من صورة المأساة المتجلية.

الاتحاد الأوروبي يلوّح بالعقوبات
أوردت الصحيفة أن وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كايا كالاس حذرت تل أبيب هذا الأسبوع، قائلة: "قتل المدنيين الباحثين عن الطعام لا يمكن الدفاع عنه"، وأضافت: "كل الخيارات على الطاولة"، في تهديد ضمني بفرض عقوبات إذا استمر الوضع الإنساني في التدهور.

وكان الاتحاد الأوروبي قد بدأ، في 20 آذار/ مارس الماضي، إجراءات فحص محتملة لمدى التزام الاحتلال الإسرائيلي بحقوق الإنسان، لكن المقترحات العقابية توقفت مؤقتًا بعد اتفاق مؤقت لإدخال مساعدات لغزة.

وختمت الصحيفة تقريرها بالقول إن صورة الاحتلال الإسرائيلي تنهار بشكل غير مسبوق في العالم، حتى في أوساط المعتدلين، مع تبلور قناعة بأن الرواية الإسرائيلية لم تعد مقنعة، خاصة مع استمرار المجاعة، وتزايد أعداد القتلى، وتصاعد التصريحات المتطرفة داخل الحكومة.

وبينما تواصل الحكومة الإسرائيلية الترويج لمشاريع "إنسانية" في ظاهرها، يرى العالم أنها ليست سوى غطاء لسياسات عقاب جماعي وتهجير ممنهج، ما يُنذر بانعكاسات كارثية على علاقات إسرائيل الدولية، حتى مع أقرب حلفائها.


مقالات مشابهة

  • تصنيف الدول حسب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب (إنفوغراف)
  • استعدوا لأقسى موجة لاهبة ستضرب لبنان قريبا.. هذا ما كشفه الأب خنيصر
  • النصر يقترب من ضم سعد الناصر قادمًا من التعاون
  • ما هي الدول التي تغيرت رسومها الجمركية منذ إعلان ترامب في يوم التحرير؟
  • ما هي نسب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب؟
  • إسرائيل اليوم: صورة إسرائيل تنهار دوليا بسبب المجاعة والقتل الجماعي في غزة
  • سادس أقوى زلزال بالتاريخ.. ما سر الضربة التي تلقتها روسيا اليوم؟
  • الجبهة الوطنية: الدول التي تسقط لا تنهض مجددا وتجربة مصر العمرانية هي الأنجح
  • مؤرخ: دخول الثانوية في عام 56 كان بـ 18.5 جنيه
  • فريدة الشوباشي: رجالة الباشا قبل ثورة يوليو كانت بتضربني عشان بمشي على الرصيف