استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ????️ عمر الناصر
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ?️ عمر الناصر، استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ?️ عمر الناصر بعد ان اصبحت الدول تواجه صعوبات جمة في وصول سلال التوريد اليها بسبب الازمة .،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟ ????️ عمر الناصر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استعدوا لمواجهة شبح المجاعة !؟
????️ عمر الناصر
بعد ان اصبحت الدول تواجه صعوبات جمة في وصول سلال التوريد اليها بسبب الازمة الاوكرانية ، يفترض اليوم بالمعنيين في الوزارات والمؤسسات الرسمية والحكومية اليوم ان يذهبوا الى التنويع الاقتصادي والحلول الاستباقية البديلة التي تصب في مصلحة الدولة والمواطن بشكل اساسي، وان يكون هنالك تكسير للافكار الكلاسيكية بطريقة ادارة الدولة ، وضرورة اتباع سبل واستراتيجيات جديدة وناجعة ومختلفة تخضع لمعايير الحداثة والتطوير ، لكي تتماشى كلياً مع ماتتطلع اليه بقية حكومات العالم ، التي استشعرت بأن الحرب الكونية المقبلة بعد انتهاء كوفيد ١٩ ربما ستكون حرب غذائية بامتياز ، في عملية لا انسانية لتقليل عدد سكان الكوكب البالغ ٧ مليار و٨٠٠ مليون نسمة تقريبا ، الى مستويات قياسية منخفضة تضمن بقاء القوى العاملة النشطة المنتجة ضمن ارجحية ديمومتها وضمان تواجدها في ميدان المنافسة للبقاء على قيد الحياة .
استعداد غير مسبوق قد تحتاج الذهاب اليه الدول النامية ودول العالم الثالث ، التي باتت اليوم في صراع حقيقي لجعل امنها الغذائي بعيدا عن مرمى نيران الاسلحة الاقتصادية التي تدير ترسانتها الدول الرأسمالية ، فاصبحت ترى بأن سنين يوسف قد تعاد مجدداً ، فيتحتم علينا ربط احزمة استمرار قوت المواطن ليبقى مدعوم من الدولة ، ولكي نحقق استمرارية لوجود خزين أستراتيجي من الغذاء استطيع وصفه بزر الامان الذي تطمأن لوجوده الحكومات .
على الرغم من ان العراق قد جعل احدى المتبنيات هي بقاء البطاقة التموينية ضمن احدى اهم اولوياته وابعاده الاستراتيجية القريبة والمتوسطة والبعيدة المدى ، الا انه لازال بحاجة الى تنويع جديد للكثير من المواد الغذائية التي لعبت دوراً كبيراً في استمرار وبقاء الطبقات الهشة على قيد الحياة، وخصوصاً بأن القوى العاملة النشطة تحديداً هي ايضاً قد أيقنت بأن تعظيم مصادر امنها الغذائي واستمرار وصول مفردات المواد التموينية لها، قد يخفف جزء لايستهان به من معاناتها التي هي عليها اليوم، كون جميع شعوب العالم تسعى لضمان تعدد مصادر الرزق الذي سيساهم في بقاءها ضمن الحدود المعقولة للحياة الكريمة ..
انتهى ..
خارج النص/ لابد اليوم من تحقيق وثبات اقتصادية في مجال الامن الغذائي لابعاد شبح المجاعة عن واقعنا المعيشي .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: غزة تغرق في المجاعة والمساعدات لا تكفي
شددت فرق الإغاثة الأممية مجددا، اليوم الاثنين، على أن الكمية الضئيلة بالفعل من الإمدادات التي يُسمح بدخولها إلى قطاع غزة المنكوب بالحرب لن توقف المجاعة المتفاقمة هناك.
ونشرت الأمم المتحدة على موقعها الرسمي، أن ذلك يأتي بعد دخول أولى دفعات المساعدات بعد أكثر من شهرين من الحصار الذي تسبب في ارتفاع معدلات الجوع في القطاع بشكل حاد.
وحذرت الجهات الإنسانية مرارا من أن ما لا يقل عن 500 إلى 600 شاحنة يجب أن تعبر يوميا إلى غزة لتلبية الاحتياجات اليومية للسكان.
بدوره، قال جيمس إلدر، المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»: «نحن نقف على أعتاب 11 أسبوعا لم يدخل خلالها أي شيء إلى قطاع غزة، لا طعام ولا أدوية، ولا شيء سوى القنابل».
وأضاف إلدر: «اليوم، بعد أسبوع من السماح أخيرا بإدخال المساعدات المنقذة للحياة، فإن حجم تلك المساعدات غير ماف بشكل مؤلم. يبدو كما لو كان الأمر رمزي، أقرب إلى الاستعراض الإعلامي منه إلى محاولة حقيقية لمعالجة أزمة الجوع المتفاقمة بين الأطفال والمدنيين في غزة».
وكان خبراء الأمن الغذائي بالأمم المتحدة قد حذروا من أن سكان غزة لا يزالون في «خطر المجاعة الحرج» مشيرين في أحدث تقاريرهم إلى أن واحدا من كل خمسة أشخاص، أي حوالي 500 ألف شخص يواجهون خطر الجوع والموت جوعا.
وأشارت التقارير، إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية المتصاعدة في شمال غزة أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 50 شخصا في غارات جوية.
وأصابت إحدى الغارات مدرسة في مدينة غزة كانت تأوي مئات النازحين الذين شُردوا منذ أكثر من 19 شهرا بفعل الحرب.
اقرأ أيضاًالرئيس الفلسطيني يبحث هاتفيا مع رئيس المجلس الأوروبي وقف الحرب على غزة
عاجل| «10 رهائن مقابل هدنة لمدة 70 يوم».. حماس توافق على مقترح لوقف إطلاق النار في غزة
5 شهداء بينهم طفل في قصف للاحتلال على غزة وخان يونس