محاكم دبي تفوز بجائزة ستيفي 2024 عن فئة التميز في الابتكار
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
فازت محاكم دبي، بجائزة ستيفي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024عن فئة التميز في الابتكار للمؤسسات الحكومية، وذلك عن نجاح إدارة اعداد الدعاوى فيها، في إطلاق أول برنامج اتصال مرئي في تحضير الدعوى على مستوى المنطقة، وتطوير الإجراءات في إدارة جلساتها وتطوير مهارات مواردها البشرية وإعداد برامج تأهيلية قانونية تهدف إلى رفع كفاءة مدراء الدعوى وفهمهم القانوني ونشر المعرفة التي أسهمت في سرعة الفصل في الدعاوى المنظورة من أول جلسة.
وأوضح عدنان الحمادي مدير إدارة الدعاوى في محاكم دبي، إن الحصول على هذه الجائزة يأتي تقديرا للجهود الجادة التي بذلتها الإدارة لتعزيز نوعية الخدمات القضائية وتسريع إجراءات المحاكمة.
أخبار ذات صلةوأضاف: "تأتي الجائزة كتقدير دولي لتميز محاكم دبي ودورها الفعّال في تطوير وتحسين نظام العدالة، ما يعكس التزامها بتقديم أفضل الخدمات للمجتمع وتعزيز مكانة دبي كوجهة قضائية متميزة".
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محاكم دبي دبي محاکم دبی
إقرأ أيضاً:
البوابة نيوز تفوز بجائزة الصحافة الإنسانية عن "طبيب تطوع لعلاج مصابي غزة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصدت الزميلة إيمان العماري، مدير مكتب جريدة البوابة نيوز في محافظة الأقصر، جائزة الصحافة الإنسانية والتي أقيمت بمحافظة الأقصر، في دورتها الثالثة لعام 2024، لدعم الصحفيين المحليين الذين يحملون على عاتقهم بناء المجتمع المحلي.
وجاء فوز الزميلة إيمان العماري بهذه الجائزة، عن موضوع تم نشره على صفحات جريدة البوابة نيوز وموقعها الالكتروني، بعنوان "طبيب مصري تطوع لعلاج مصابي غزة: جميع الإصابات خطيرة وتدل على استخدام أسلحة محرمة دوليا.. وأغلب الحالات التي تم مناظرتها كانت عبارة عن بتر أعضاء وتسمم في الدم" وذلك بعد اجتيازه مراحل التصويت من قبل اللجنة المشرفة على المسابقة، التي ضمت عدد من شيوخ مهنة الصحافة بالأقصر وأعمدتها، وهم محسن جود وأحمد السعدي وحجاج سلامة، والذين قاموا بتقييم الموضوعات المشاركة واختيار الفائز منها على مدار الأسابيع الماضية.
للإطلاع على القصة الفائزة بالجائزة اضغط هنا
https://www.albawabhnews.com/4927358
وقال أشرف الهلالي رئيس مجلس أمناء جائزة الصحافة الإنسانية، إن هذه الدورة حملت اسم الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح في رمزية لدعم القضية الفلسطينية، حيث يعد "الدحدوح" نموذجا فريدا للصبر والالتزام ومواصلة نقل الحقيقة، كما يأتي إطلاق الاسم في إطار اهتمام مصر بالقضية الفلسطينية على المستويين الرسمي والشعبي، ووقوف مصر الدائم بجانب أشقائها.
وأوضح الهلالي، أن الجائزة شهدت نقلة نوعية للجائزة من حيث عدد الصحفيين المشاركين وعدد فروع المسابقة، حيث تم على هامش الاحتفال، تكريم خاص لشيوخ المهنة بمحافظة الأقصر والرواد الراحلين، وكذلك شباب الصحفيين في إطار تحفيزهم على الإبداع ومواصلة التجربة.
بدأ الحفل بالوقوف دقيقة حدادا على أرواح شهداء فلسطين، وتوجيه التحية لمسيرة الإعلامي وائل الدحدوح، كما تم خلال الدورة، تكريم عدد من الصحفيين والإعلاميين والذين سخروا أقلامهم لتسليط الضوء على موضوعات اجتماعية وإنسانية في مختلف قرى ونجوع محافظة الأقصر على مدار السنوات الماضية.
تمثيل حكوميحضر الحفل، والمهندس أسعد مصطفى مستشار محافظ الأقصر للمشروعات، ومحمد حسين وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر، والدكتور تامر صلاح وكيل وزارة التموين بالأقصر، وصلاح رشوان وكيل وزارة التربية والتعليم، وصلاح زكريا الأمير من جهاز حماية المستهلك، والنائبة أمانى الشعولى، والعديد من قيادات محافظة الأقصر وممثلين عن وزارة التضامن الاجتماعي، بجانب عشرات من الصحفيين والمهتمين بقضايا الإعلام والعمل الإنساني من مختلف محافظات الصعيد، وعدد من الفلسطينيين وممثلين لعدد من الدول العربية بجانب عدد من القيادات الشعبية والمهتمين بالعمل العام.
تحصد الجائزة للمرة الثانيةجدير بالذكر، أن هذه هي المرة الثانية التي تحصد فيها الزميلة إيمان العماري مراسلة موقع وجريدة "البوابة نيوز" بمحافظة الأقصر، درع الصحافة الإنسانية، حيث كانت قد فازت بها في نسختها الأولى في يونيو عام 2015، وتم تكريمها خلال احتفالية أقيمت في مدينة الأقصر بحضور محمد بدر محافظ الإقليم وقتها وعدد من قيادات المحافظة.
ونالت مراسلة "البوابة نيوز" درع الصحافة الإنسانية في عامه الأول عن تقرير نشرته حول معاناة أهالي قرية عزبة حسن على بإسنا بعنوان "بالفيديو والصور.. عزبة حسن على بإسنا تبحث عن مياه نقية.. يعيشون في الظلام الدامس والبلهارسيا تستوطن أجساد الأهالي.. والصرخات تتعالى: "هو إحنا مش مصريين ولينا حق إننا نعيش" وهو الأمر الذي استجابت له الأجهزة التنفيذية بالمحافظة وقامت بتركيب الكهرباء فور نشر التقرير.
447203217_1553916822168697_5873116327106698448_n
هيئة البث الإسرائيلية: الحكومة وافقت على قبول 33 محتجزًا حيًا أو ميتًا في المرحلة الأولى