السر غزة.. الطيب يوضح سر اختيار أسماء الله الحسنى موضوعًا لحلقاته (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
كشف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، سر اختيار أسماء الله الحسنى لتكون موضوع حلقاته في ظل الأحداث الجارية والحرب الدائرة في غزة.
انطلاق حفل تخرج الدفعة الأولى من«مدرسة الإمام الطيب» بمركز الأزهر للمؤتمرات جامعة الأزهر ردًا على الهجوم على الإمام الطيب: "محض افتراء وضلال" (فيديو) سر اختيار موضوع حلقات الإمام الطيبوقال خلال برنامجه "الإمام الطيب"، إنه توقع أن بعض الناس سيقولون كأن شيخ الأزهر غير موجود في المجتمع المعاصر ويعود إلى أسماء الله الحسنى والتذكير بها.
وأوضح الإمام الطيب أن الأزمة الحالية لم يسبق لنا أن عشناها من قبل، وهناك آلاف قتلوا في غزة بطريقة غير إنسانية، قائلًا: "أنا ومعي كثيرون تأكدنا أنه ليس لها من دون الله كاشفة، لأن الحل يفوق قدرة البشر، ومن هنا أردنا أن نذكر أنفسنا والسادة المشاهدين باللجوء إلى الله سبحانه وتعالى".
وأضاف الإمام الطيب أننا في حاجة لتدخل رحمة الله لإطفاء نار الحرب، مؤكدًا أن الضمير العالمي يعبر عنه الشعوب، وهو الضمير الذي يجب أن يقدم له الشكر في التعبير عن رفض جريمة إبادة جماعية لا مثيل لها من قبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطيب الامام الاكبر شيخ الأزهر جامعة الأزهر الإمام الطيب الازهر الشريف أحمد الطيب أسماء الله الحسنى الدكتور أحمد الطيب أحمد الطيب شيخ الأزهر شيخ الأزهر الشريف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب الإمام الطیب
إقرأ أيضاً:
الحل أو الحرب .. عضو مجلس الدولة العُماني يوضح مصير المفاوضات النووية | فيديو
أكد عوض بن سعيد باقوير، عضو مجلس الدولة بسلطنة عُمان، أنه لا شك أن المفاوضات النووية الأمريكية تُعيد نفس السيناريو الذي حدث عام 2015، حيث جرت أكثر من جولة، وكانت هناك بالطبع تصريحات متناقضة بين الأمريكيين والإيرانيين، مشددًا على أنه في عام 2015، كانت هناك خمس دول تتفاوض.
وأشار «باقوير»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المفاوضات الحالية أصبحت مختلفة، حيث إن الولايات المتحدة الأمريكية باتت تتفاوض بشكل منفرد، باعتبار أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد انسحب من الاتفاق، وتريد أمريكا الآن التفاوض بشكل مباشر.
وأضاف: «معظم القضايا تقريبًا تم حسمها، ونحن نتحدث ربما عن قضايا استراتيجية، وتحديدًا تخصيب اليورانيوم. الآن هناك خطة أمريكية قُدّمت إلى طهران عبر سلطنة عُمان، كما أن سلطنة عُمان قدّمت عددًا من الأفكار الفنية»، موضحًا أن الإيرانيين لن يتنازلوا عن التخصيب بشكل نهائي، لكن قد يتم التفاوض حول نسبة التخصيب، بحيث تتمكن إيران من استكمال برنامجها السلمي.
وتابع: «أعتقد أن الجولة السادسة ربما تكون من الجولات الحاسمة والمهمة جدًا، خصوصًا أن سلطنة عُمان ستُعلن بعد أيام عن موعد الجولة السادسة، سواء كانت في مسقط أو في روما»، مشددًا على أنه ليس هناك خيار سوى التوصل إلى اتفاق؛ لأن الخيار الآخر سيكون الدخول في حرب، خاصةً مع وجود عدد من الصقور في الإدارة الأمريكية الذين يُحرّضون الإدارة على إفشال هذه المفاوضات.