نتائج دورة كرة القدم لحزب الوفد فى سنورس بالفيوم
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
اقيمت مساء الخميس مباراتان في إطار دورة حزب الوفد الرمضانية فى كرة القدم بمركز سنورس فى الفيوم برئاسة عبدالله حمد رئيس لجنة الوفد فى المركز على ملعب دهب بالكعابي .
المباراة الاولى في المجموعة الثالثة بين فريق منتخب العرب والحلافي وانتهت بالتعادل بهدفين لكل فريق. والمباراة الثانية بين بين فريق أصدقاء مصطفى وفريق الأصدقاء وانتهت بفوز الاصدقاء بأربعة اهداف لهدفين وعلى هذا يتصدر فريق الأصدقاء صدارة المجموعة بثلاثة نقاط ثم فريق منتخب العرب والحلافي في المركزين الثاني والثالث بنقطة واحدة لكل فريق ثم فريق أصدقاء مصطفى في المركز الرابع بلا رصيد.
وقد أقيمت مساء الأربعاء مباراتان على ملعب دهب بقرية الكعابي الجديدة الأولى فاز فيها فريق كشري الأصدقاء على فريق الأحلام ب ١٢ هدف مقابل هدفين وفي المباراة الثانية فاز فريق الزيني للاعلاف على فريق الحريف ب ١٠ اهداف مقابل خمسة وعلى هذا يتصدر المجموعة فريق كشري الأصدقاء ثم أعلاف الزيني بثلاثة نقاط لكل فريق ثم الحريف والأحلام في المركزين الثالث والرابع بلا نقاط.
افتتاح الدورةوكان الدكتور صابر عطا رئيس اللجنة العامة لحزب الوفد بالفيوم وعضو الهيئة العليا للحزب و ابراهيم عبد الباقي السكرتير العام للوفد فى المحافظة وعضو الهيئة العليا و عبدالله حمد رئيس حزب الوفد بمركز سنورس قد قاموا مساء الثلاثاء بافتتاح الدورة الرمضانية في كرة القدم التي تنظمها لجنة الحزب بسنورس برئاسة عبدالله حمد والتي تقام على مدار الشهر الكريم على ملعب دهب بالكعابي.
شهد الافتتاح اقامة مباراتين الأولى فاز فيها فريق مسك الدار على أصدقاء حنيكة بهدفين لهدف واحد وفي المباراة الثانية تعادل فريق ميسي فيتنس مع الشباب بهدف لكل فريق.. وبهذا يتصدر فريق مسك الدار المجموعة الأولى ب ٣ نقاط ثم فريقي الشباب وميسي فيتنس بنقطة وحيدة لكل فريق واخيرا فريق أصدقاء حنيكة في المركز الرابع بلا رصيد حضر الافتتاح الدكتور أحمد برعي نائب رئيس الحزب بالفيوم وحمادة فتحي رئيس الحزب بمركز سنهور و حسين عثمان وفوزي عثمان نواب رئيس الحزب بسنورس وعبد السلام جابر عضو هيئة المكتب و حمادة عبدالتواب نائب رئيس الحزب بمركز سنهور.
66 77 888المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الوفد سنورس الفيوم كرة القدم رئیس الحزب لکل فریق
إقرأ أيضاً:
عدد الأصدقاء أم نوعيتهم؟.. ما الذي يحقق لنا السعادة في التواصل الاجتماعي؟
إنجلترا – يطرح في كثير من الأحيان سؤال عن عدد الأصدقاء الذي نحتاجه لتحقيق السعادة الكاملة في المجتمع الحديث، حيث تلعب الروابط الاجتماعية دورا مهما في حياة كل شخص.
في تحذير هام، يشدد علماء النفس من جامعة ليدز البريطانية على أن العدد الهائل من الأصدقاء على منصات التواصل الاجتماعي لا يمكن أن يعوّض قيمة وجود دائرة مقربة من الأصدقاء الحقيقيين في الحياة الواقعية.
وتؤكد دراسة نُشرت في مجلة Psychology and Aging أن السعادة الحقيقية لا تقاس بعدد الصداقات، بل بجودتها وعمقها. حيث يرى الباحثون أن العلاقات الوثيقة القائمة على التفاهم والدعم المتبادل هي العامل الأساسي في تحقيق الرضا النفسي والرفاهية العاطفية، خاصة مع التقدم في العمر.
وقد حلل الباحثون نتائج استطلاعين عبر الإنترنت شارك فيهما ما يقرب من 1500 شخص. طلب من المشاركين الإشارة إلى عدد الأشخاص من مختلف المجالات الاجتماعية (الأصدقاء، والمعارف، والأقارب، والجيران، وزملاء العمل، والموظفين الذين يقدمون خدمات مختلفة، وما إلى ذلك) الذين اتصلوا بهم خلال الأشهر الستة الماضية، ومدى تكرار هذه الاتصالات وبأي شكل (وجها لوجه، أو عبر الهاتف، أو عبر البريد الإلكتروني، أو في محادثات مختلفة). بالإضافة إلى ذلك، طلب منهم تقييم مدى سعادتهم ورضاهم عن حياتهم خلال الشهر الذي سبق الاستطلاع.
وكشفت التحليلات الإحصائية عن نمطين اجتماعيين بارزين:
التباين العمري في الشبكات الاجتماعية: أظهر المشاركون الأكبر سنا (فوق 60 عاما) تضيقا ملحوظا في دائرة العلاقات الاجتماعية المباشرة اتسمت المجموعات الأصغر سنا (تحت 30 عاما) باتساع الشبكات الرقمية وزيادة عدد الصداقات الافتراضية المحددات الحقيقية للسعادة: ارتبطت مستويات السعادة والرضا الحيوي ارتباطا موجبا ذو دلالة إحصائية مع: وجود صداقات وثيقة في الواقع المادي تواتر التفاعلات وجها لوجه لم تُسجل أي علاقة معنوية بين: عدد الصداقات الرقمية، ومستوى السعادة. ظلت هذه النتائج ثابتة عبر جميع الفئات العمرية.يؤكد العلماء أن التواصل مع الأصدقاء الحقيقيين فقط هو ما يجلب السعادة، ولا يمكن استبدال هذا التواصل بمجموعة واسعة من الاتصالات الاجتماعية مع الآخرين.
ووفقا لكبيرة الباحثين واندي بروين دي بروين، تعني الشيخوخة في ثقافات عديدة الحزن والوحدة. ولكن هذه الدراسة أظهرت أن ضيق الدائرة الاجتماعية لكبار السن لا يعني بالضرورة تعاستهم ووحدتهم. لأن كبار السن في الواقع يتمتعون بالحياة أكثر من الشباب، وأن الوحدة لا تتعلق بعدد الأصدقاء بقدر ما تتعلق بنوعيتهم، ويمكن أن تمس الشخص في أي عمر.
المصدر: mail.ru