محكمة الإستئناف ترفع العقوبة الحبسية في حق “موفو” احتجاجات فكيك
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
زنقة 20 ا وجدة
أصدرت محكمة الاستئناف بوجدة يوم أمس حكما في حق دينامو حراك فجيج ” محمد ابراهيمي ” المعروف ب”موفو” بثمانية أشهر نافذة وغرامة مالية قدرها 1000 درهم بعد أن كانت ثلاثة أشهر ابتدائيا.
وأيدت المحكمة الحكم الابتدائي في حق ” حليمة زايد ” ستة أشهر موقوفة التنفيذ وغرامة مالية قدرها 2000 درهم.
يشار إلى أنه لما يزيد عن 100 يوم، تتواصل الاحتجاجات والاعتصامات في مدينة فجيج، رفضا للانضمام لمجموعة الجماعات الترابية “الشرق للتوزيع”، وهي شركة محدثة في إطار القانون رقم 83.
وانطلقت الاحتجاجات في بداية نونبر الماضي، وتنوعت أشكالها بين مهرجانات خطابية يوضّح فيها أعضاء “تنسيقية محلّية للترافع على قضايا مدينة فجيج” ما يصفونها بـ”التداعيات والمخاطر” المحتملة لانضمام الجماعة لشركة “الشرق للتوزيع” على مياه فجيج، ومسيرات بالدراجات الهوائية ولباس الحايك التقليدي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
من يرافق ترامب في زيارته “التاريخية” إلى الشرق الأوسط؟
مايو 13, 2025آخر تحديث: مايو 13, 2025
المستقلة/-وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية اليوم الثلاثاء في زيارة وصفها بـ”التاريخية”، وهي أول رحلة خارجية له منذ توليه ولاية رئاسية ثانية، وتتضمن الجولة أيضاً زيارات لكل من قطر والإمارات.
يرافق ترامب خلال زيارته وفد رفيع المستوى يضم عددا من كبار المسؤولين في إدارته، مثل وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك. تأتي هذه الخطوة تأكيدا على حرص الإدارة على تعزيز العلاقات مع دول الخليج العربي.
كما أفاد مسؤولون في البيت الأبيض بأن غالبية كبار مستشاري ترامب، من بينهم رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز ومجموعة نواب الرئيس، يرافقون ترامب في هذه الزيارة.
ومن بين الوفد المرافق لترامب أيضاً والمدعوين لحضور منتدى الأعمال السعودي-الأمريكي الذي عقد اليوم الثلاثاء ويشارك فيه عدد كبير من كبار التنفيذيين، كل من إيلون ماسك رئيس شركة تسلا، وآندي جاسي الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، إلى جانب رؤساء تنفيذيين لشركات عالمية كبرى، من بينها بلاك روك وسيتي غروب وآي بي إم وبوينغ ودلتا إيرلاينز وأميركان إيرلاينز ويونايتد إيرلاينز، بالإضافة إلى ممثلي شركات أخرى بارزة.
وتأتي هذه الزيارة لتؤكد مرة أخرى أهمية الدور الإقليمي المتزايد الذي تلعبه السعودية والإمارات وقطر، فضلاً عن عمق العلاقات التجارية والاستراتيجية التي تربط الولايات المتحدة بهذه الدول.