احذر من شراء الذهب المستعمل عبر الإنترنت.. هل يمكن بيعه أو استرداده؟
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
عندما يتعلق الأمر بشراء الذهب المستعمل عبر الإنترنت، فإنه يجب أن تكون حذرًا وتأخذ بعض الاحتياطات.
قدم بائع الذهب مصطفى عثمان فى تصريحات خاصة لصدى البلد، بعض النصائح العامة التي يمكن أن تساعدك في اتخاذ قرار مستنير:
. هل يمكن بيعه أو استرداده؟
التحقق من سمعة البائع: تحقق دائمًا من سمعة البائع قبل الشراء. قم بقراءة التعليقات والمراجعات من العملاء السابقين وتحقق من تقييماتهم. كما يمكنك أيضًا البحث عن المعلومات المتاحة عن البائع على الإنترنت.
التحقق من صحة المنتج: قبل الشراء، حاول التحقق من صحة الذهب المستعمل المُعروض للبيع. يمكنك طلب تقرير عن التصنيف والوزن والنقاوة للذهب من البائع. قد تحتاج أيضًا إلى استشارة خبير محترف لتقييم المنتج قبل الشراء.
الشروط والضمانات: قبل الشراء، تأكد من قراءة وفهم شروط البيع والضمانات المقدمة من البائع. اسأل عن سياسة الاسترداد والتبديل في حالة عدم رضاك عن المنتج.
الدفع الآمن: استخدم وسائل دفع آمنة وموثوقة عند القيام بعملية الشراء عبر الإنترنت، مثل البطاقات الائتمانية الموثوقة أو خدمات الدفع الإلكتروني المشهورة.
البحث عن القوانين المحلية: تأكد من فهم القوانين واللوائح المحلية المتعلقة بشراء وبيع الذهب المستعمل. قد توجد قيود أو متطلبات خاصة تختلف من بلد إلى آخر.
بالنسبة لبيع الذهب المستعمل أو استرداده، ستعتمد الإجراءات على سياسة البائع والشروط التي تمت الموافقة عليها عند الشراء.
قد يكون هناك تكاليف أو رسوم للإرجاع أو الاسترداد، لذا، قبل الشراء، تأكد من قراءة وفهم سياسة الاسترداد والتبديل المتاحة من البائع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذهب الانترنت قبل الشراء
إقرأ أيضاً:
من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات
ينتشر بوست أنني أتحدث عن دور مهم آخر لمدير جهاز المخابرات، وأنني أرشح (شخصا وذكروا اسمه!) خلفا له، وكأنني (فاضي شغلة) موهوم بالتعيينات أو مريض بالتسريبات، مثل الأقلام التي تركت الحرب والتحديات ودخلت في السواطات والاقاويل وصارت ترتزق من الخلافات
أن يكون اسمي كبيرا لدرجة أن تلصق به مواد التضليل الإعلامي فهذا يعني أن ما ينشر مني رسميا سيكون أكثر انتشارا، وهذا جيد جدا!
و لذلك أقول، من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات لمراحل أكثر أهمية، الجهاز كله من قيادته إلى أحدثهم تعيينا، وليس الحديث المدسوس حول تقدم شخص الفريق مفضل، وهذا التقدم في دور الجهاز لا يتحقق إلا بتحصينه من الشائعات، حول تغيير قيادته، واقتراح أسماء لها عبر الاسافير.
الذي يغيظني في الأيام السابقة أن مناقشة شأن الجهاز تحول الى (كباية شاي) حتى وسط أساتذة صحفيين في قلب معركة الكرامة. وهذا لا يحدث وبكل اسف إذا لم يكن هناك تساهل أو غرض في مكان ما، ومكان مهم له تواصل مع الصحفيين من داخل الصف، يا للخيبة، ويا للاحباط!
هل يا ترى سيتم عقد ندوة اسفيرية لتشكيل هيئة الاركان، أو ندوة في كمبالا حول مكتب الرئيس.
إنني أحذر، ليس مطلقي الشائعات، ومستهدفي القيادات مثل الفريق مفضل، إنني أحذر السلطة والقيادة من التساهل مع هذه الضعضعة والاسفاف في الحديث عن القوات النظامية. يجب أن يتوقف هذا العبث وفورا، على الرئيس البرهان أن يتدخل، لأنها هيبة الدولة والقوات النظامية تستهدف من الداخل.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية