تصريح مثير للجدل من إبراهيم نور الدين حول أفضل حكم في مصر
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
صرح إبراهيم نور الدين الحكم الدولى، أنه الأفضل فى مصر خلال الثلاث السنوات الأخيرة وهذا بشهادة الجميع بمجال الحكام، مشيرا إلى أنه كان الحكم الأكثر ثباتًا في المستوى.
تصريحات إبراهيم نور الدينوأوضح إبراهيم نور الدين خلال تصريحات لبرنامج "نجوم فى عز الظهر" عبر إذاعة أون سبورت أف ام على موجات 93.7 قائلًا: "بقالى 10 سنوات جمهور السوشيال ميديا يهاجمنى بشكل كبير ولم انشغل بهذه الأمور وتركيزي دائما داخل الملعب".
وأضاف إبراهيم نور الدين: فى حالات اقوم بالرد عليها خلال مواقع التواصل الاجتماعى للحفاظ على إسمى فقط.
تعليق غريب من إبراهيم نور الدين بشأن طلب إدارة الأهلي والزمالك إبراهيم نور الدين: أنا مثل عبدالله السعيد وشيكابالاوبشان أفضل حكم في تاريخ مص، قال إبراهيم نور الدين: جمال الغندور افضل حكم فى تاريخ مصر بالتاكيد.
وواصل: المهندس هانى أبوريدة ساعدنى على إجراء تحليل مباريات كأس الأمم الأفريقية تحكيميا من قبل الكاف ولكن جمال علام رفض الأمر وطلبنى بتأجيله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابراهيم نور الدين حكم الحكم المصري تصريحات إبراهيم نور الدين إبراهیم نور الدین
إقرأ أيضاً:
شلل إداري وغليان بوزارة النقل وسط إستمرار التمديد لمسؤولين مثيرين للجدل
زنقة 20 | الرباط
كشف مصدر مطلع من داخل وزارة النقل واللوجستيك عن تنامي موجة إستياء في صفوف الأطر والكفاءات العاملة بالقطاع، على خلفية ما وصفه بـ”تفاقم مظاهر سوء التدبير وإستمرار سياسة التمديد في مناصب المسؤولية رغم الحصيلة السلبية”.
وأوضح المصدر، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، أن الوزارة تعيش حالة من “الشلل الإداري” أثّرت على قطاعات استراتيجية كالنقل البري والبحري والجوي والطيران المدني، وذلك بعد مرور أكثر من 5 أشهر على تعيين محمد قيوح وزيرا على رأس القطاع، دون أن تظهر بوادر إصلاح أو رؤية واضحة لإعادة الهيكلة.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن من بين أبرز مظاهر هذا الاختلال، استمرار مهام مسؤولين سبق أن طالتهم تقارير تفتيشية تؤكد وجود اختلالات، من بينهم مدير الشؤون الإدارية والقانونية، الذي حصل على تمديد لسنتين إضافيتين رغم بلوغه سن التقاعد، ودون تحقيق أي إنجاز ملموس.
وأضاف، أن ترقيات الموظفين لا تزال مجمدة منذ سنوات، بينما لم يتم تفعيل برامج التكوين أو فتح المناصب الشاغرة منذ عام 2021، في ظل غياب تام للحوار الاجتماعي مع النقابات، واستمرار ما سماه “منطق الولاءات” في التعيينات، دون اعتبار لمبدأ الكفاءة أو ربط المسؤولية بالمحاسبة.
كما كشف المصدر، عن وجود معطيات خطيرة بخصوص صفقات عمومية مرّت دون أثر يذكر على البنية التحتية أو تحسين ظروف العمل، ما يطرح تساؤلات بشأن مصير الاعتمادات المالية المخصصة، ويستدعي، حسب تعبيره، فتح تحقيق شفاف في الموضوع.
وعلى صعيد مواز، أكد نفس المصدر، أن الوضع في الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية لا يقل سوءًا، حيث تم تمديد ولاية المدير الحالي لخمس سنوات إضافية رغم تقارير رقابية رصدت اختلالات تدبيرية خطيرة، أحيل بعضها إلى النيابة العامة، دون أن يُسجل أي تطور ملحوظ في مؤشرات السلامة الطرقية.
واختتم المصدر بالتحذير من تداعيات استمرار هذا الوضع، خاصة في ظل الاستعداد لتنظيم مونديال 2030، وهو ما يتطلب تعبئة حقيقية للكفاءات ووضع حد لحالة الجمود التي يعيشها القطاع.