وضع مشروع قانون المسؤولية الطبية، 6 ضوابط  تحكم الحالات التي يجب مراعاتها عن إجراء تدخل طبي أو علاجي.

ونص مشروع القانون على أنه في ما عدا الحالات الطارئة التي تستلزم التدخل العلاجي الفوري لإنقاذ حياة المريض أو الجنين، لا يجوز إجراء تدخل طبي أو علاجي إلا بمراعاة ما يأتي:

أ‌- أن يكون الطبيب الذي يجري الجراحة مؤهلًا لإجرائها بحسب تخصصه العلمي وخبرته العلمية حسب درجة دقة وأهمية العملية الجراحية.

ب- أن تجرى الفحوصات والتحاليل المختبرية اللازمة ووسائل التشخيص المتاحة، للتأكد من أن التدخل الجراحي أو العلاجي ضروري ومناسب لعلاج المريض والتحقق من أن الحالة الصحية للمريض تسمح بذلك.

ج- أن تؤخذ موافقة كتابية، من المريض إن كان كامل الأهلية أو من أحد أقاربه حتى الدرجة الرابعة إن كان ناقص الأهلية أو تعذر الحصول على موافقته، وذلك لإجراء العملية الجراحية أو أية عملية تستدعي تخدير المريض، وبعد تبصيره ويعتبر أهلًا للموافقة كل من أتم الثامنة عشر سنة ميلادية.

د- إبلاغ متلقي الخدمة أو ذويه بالخيارات العلاجية المتاحة أو بالمضاعفات التي قد تنجم عن التشخيص أو العلاج الطبي أو الجراحي قبل تطبيقه.

هـ- وصف العلاج وتحديد كمية وطريقة استعماله مع التوقيع.

و- إبلاغ السلطات في حالة الاشتباه بإحدى الأمراض السارية وفقاً للأعراف والتشريعات المنظمة لمكافحة الأمراض السارية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المسؤولية الطبية قانون المسؤولية الطبية مشروع قانون المسؤولية الطبية الحالات الطارئة الفحوصات والتحاليل

إقرأ أيضاً:

انتحار أم قتل| الطب الشرعي بالإسكندرية يكشف الفرق في التشخيص

رد الدكتور جمال عبد الرازق رئيس مصلحة الطب الشرعى بالإسكندرية، على سؤال بشأن كيفية معرفة الانتحار والقتل في الطب الشرعي، مشيرا إلى أن هذا الأمر له ضوابط ونظان دقيق للغاية.

مشاكل لا حصر لها.. نقيب المهندسين يرفض إنهاء العلاقة الإيجارية بين المالك والمستأجرعطلة ليست للجميع.. تفاصيل إجازة عيد الأضحى بقانون العمل


وأضاف الدكتور جمال عبد الرازق رئيس مصلحة الطب الشرعى بالإسكندرية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الساعة 6"، عبر قناة "الحياة"، مع الإعلامية عزة مصطفى، مساء اليوم الاثنين، أن هناك نوعين من الأسلحة النارية، منها مقذوفات مفردة مثل الطبنجات، وأخرى مثل الخرطوش، متابعا أن المنتحر يكون هناك علامات قرب إطلاق، الاحتراق والنمش البارودي واسوداد حول الجرح.
وأكمل الدكتور جمال عبد الرازق رئيس مصلحة الطب الشرعى بالإسكندرية، أن باستخدام اليد اليمين يكون الإصابة من الناحية اليمين في الرأس، ولو يده اليسار تكون في الناحية الشمال أو الجبهة أو فتحة الفم، مشيرا إلى أنه تكون هناك بصمات على السلاح، ويتم أخذ مسحة من يديه لمعرفة ما إذا كان فيها بارود أم لا، وغير ذلك لا علامات عنف أو مقاومة.
وفي السياق نفسه الدكتور جمال عبد الرازق رئيس مصلحة الطب الشرعى بالإسكندرية، أشار إلى أن أثناء إجراء العملية التشريحية، يتم أخذ عينات من الدم والمعدة والأمعاء وأجزاء من الكبد والكليتين ونحللها، فلو كان تحت تأثير مخدر يظهر ذلك.
 

طباعة شارك الطب الشرعى الانتحار القتل مصلحة الطب الشرعى العملية التشريحية

مقالات مشابهة

  • بعد إنشاء 12 جامعة جديدة.. توجيه من وزير التعليم العالي لمجلس الجامعات الأهلية
  • الطبيب المعالج لنوال الدجوي: لا تتابع السوشيال ميديا.. وقد تكون لم تبلغ بوفاة حفيدها
  • الطبيب المعالج لنوال الدجوي يكشف كواليس لأول مرة وسبب غيابها عن جنازة حفيدها
  • انطلاقة جديدة.. قرار جمهوري بإنشاء «جامعة القاهرة الأهلية»
  • انتهاء الحرب الأهلية الأمريكية.. نهاية صراع دموي وبداية أمة جديدة ماذا حدث؟
  • تضارب في الأنباء حول تفاصيل مقترح ويتكوف التي وافقت عليه حماس
  • انتحار أم قتل| الطب الشرعي بالإسكندرية يكشف الفرق في التشخيص
  • ضوابط جديدة للتحكم بأسعار الوحدات السكنية في المدن الجديدة
  • الإفتاء توضح: وقوف المريض بعرفة حاملًا قسطرة البول صحيح شرعًا ولا يؤثر على صحة الحج
  • الجبلي يكشف تفاصيل تطور الخريطة الصحية للأمراض في مصر