حزب الله يقصف موقع «المرج» بالمدفعية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
حزب الله.. أعلن حزب الله بلبنان، اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024، قصفه لموقع المرج بالمدفعية، أثناء قيام فريق لوجستي للاحتلال بإعادة تحصينه.
وأعلنت كتائب المجاهدين، استهدفنا دبابتين من نوع ميركافا أمس، واليوم بقذائف آر بي جي في محيط مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة.
و«كتائب المجاهدين»، هي الجناح العسكري الذي خرج من رحم حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»، وتشكلت ضمن كتائب الأقصى وتميل للجهاد الإسلامي وتيارات سلفية.
أسسها عمر أبو شريعة عام 2006.
العدوان الإسرائيلي على قطاع غزةواليوم الثلاثاء 19 مارس 2024، هو اليوم ال165منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في الـ7 من أكتوبر 2023، بعد إطلاق الفصائل الفلسطينية شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وأكدت الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وصل إلى31819 شهيدا، وارتفع عدد المصابين إلى 73934 جريحا، لافتة إلى أن هناك عددا كبيرا من المفقودين معظمهم أطفال.
اقرأ أيضاًالأوقاف الإسلامية بالقدس: 20 ألف مصل يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
«القسام» تستهدف 7 آليات للاحتلال بمحيط مستشفى الشفاء بغزة
البيت الأبيض: على إسرائيل السماح بوصول المساعدات لـ غزة دون أية عراقيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب الله الصحة الفلسطينية الفصائل الفلسطينية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة طوفان الأقصى حزب الله بلبنان كتائب المجاهدين عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
#سواليف
اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.
وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.
ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.
مقالات ذات صلةمضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.
ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.
كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.
قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة