يوسف الحسيني: مصر لا تتنازل عن أراضيها مهما كانت الظروف
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قال الإعلامي يوسف الحسيني إن مصر لا تتنازل عن أراضيها مهما كانت الظروف والمغريات، موضحا أنه يجب أن نتذكر دائمًا أحد أهم معارك مصر القانونية الكبرى أمام المجتمع الدولي، من أجل استرجاع مدينة طابا.
من سيكون ضيف رامز جلال في الحلقة العاشرة 10 من برنامج رامز جاب من الأخر 2024؟ ضيف الحلقة العاشرة من برنامج رامز جاب من الأخر في رمضان ٢٠٢٤: توقع مفاجأة مذهلة معركة قانونية بفريق من رجال القانون والدبلوماسية
وأضاف "الحسيني"، خلال تقديمه برنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى أن مصر خاضت هذه المعركة القانونية بفريق مهول من كبار رجال القانون والدبلوماسية والعسكرية المصريين، وفي النهاية استطاعت سيناء عادت بشكل كامل إلى مصر حين تم استرجاع طاب
عقيدة القوات المسلحةوأشارالإعلامي إلى أن هذا المواقف تدل على قوة عقيدة القوات المسلحة، والتي تتضمن "لا تنازل عن شبر من الأراضي المصرية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي يوسف الحسيني مصر طابا
إقرأ أيضاً:
سقوط مركبة فضاء سوفيتية على الأرض
وكالات
أكد مكتب الحطام الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، سقوط مركبة فضاء تعود إلى الحقبة السوفيتية على الأرض، بعد أكثر من 50 عامًا في الفضاء، في مهمة فشلت في الوصول إلى كوكب الزهرة.
كما أشار الاتحاد الأوروبي لتتبع ومراقبة الفضاء، إلى دخول المركبة غير المُسيطر عليها إلى الغلاف الجوي، بناءً على التحليل واختفاء المركبة من مداراتها المتوقعة، وفق ما نقلته صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية.
ورجح الخبراء سابقًا أن أجزاء من المركبة، وربما كلها، قد تصل إلى الأرض، نظرًا لأنها صُممت لتحمّل الظروف القاسية على سطح كوكب الزهرة، الذي يُعدّ الأشد حرارة في النظام الشمسي.. كما أكد العلماء أن احتمال إصابة أي شخص بالحطام الفضائي ضئيل للغاية.
وكانت المركبة، المعروفة باسم “كوزموس 482″، أُطلقت عام 1972 ضمن سلسلة من المهام السوفيتية الموجهة إلى كوكب الزهرة، لكنها فشلت في مغادرة المدار الأرضي بسبب خلل في الصاروخ الحامل.
وسقطت معظم أجزاء المركبة خلال العقد الأول بعد فشل الإطلاق، فيما بقيت الكبسولة الكروية –بقطر يُقدّر بنحو متر– تدور في الفضاء.. ويُعتقد أن هذه الكبسولة، التي تزن أكثر من 450 كغم، كانت مغلفة بالتيتانيوم لتحمّل الظروف القاسية.
ورغم مراقبة العلماء والخبراء العسكريين لمسار المركبة وتراجع مدارها، لم يتمكنوا من تحديد لحظة أو موقع السقوط بدقة، خاصة مع تأثير النشاط الشمسي وحالة المركبة المتدهورة بعد بقائها في الفضاء لعقود طويلة.