مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 10.. نجاة دنيا المصري من الموت
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة ١٠ من مسلسل بيت الرفاعي بخروج "داليا - دنيا المصري من المستشفى عقب شفاءها من إصابتها بطلق نارى "خرطوش" عقب عقد قرانها على "فاروق - أحمد رزق ونقلها لغرفة العمليات فى المستشفى.
وطلبت داليا من ـ فاروق الهروب خارج البلاد، كما قامت "ليلى - صفاء الطوخي وجمالات - رحاب الجمل" بزيارة نجل الأولى وشقيق الثانية "يحيى - تامر نبيل فى محبسه.
بدأت أحداث مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 9، بذهاب ياسين لأخذ شقيقته من عملها صدفة وأنقذها من يد شاب حاول أن يتعدى عليها، ولكن ياسين خلصها من يده.
حاول ياسين أن يتصرف في أموال من أجل مساعدة والدته وإخوته فتوصل لحل ألا وهو أخذ جنيهات ذهب كان يضعها في حصالة حبيبة ابنته فتواصل مع طليقته لتجلب له الجنيهات.
يشهد مسلسل بيت الرفاعي، العديد من الأحداث الشيقة المختلفة، والتي تغلب عليها طابع الإثارة، ويدخل أمير كرارة خلال أحداث المسلسل في صراعات عديدة وشيقة تكشفها الأحداث، والتي تجعل المشاهد ينتظر معرفة تطورها بلهفة شديدة، وهو ما يحرص عليه “كرارة” في كل أعماله الفنية، ليقدم وجبة درامية دسمة تستحق المنافسة.
يجسد أمير كرارة دور "دكتور " خلال أحداث العمل وهو متزوج من إيناس كامل، أما الفنانة ميرنا جميل فتجسد دور “كوافيرة” تقع في غرامه، وتظهر ملك قورة بدور شقيقته، ويكون على صراع مع أحمد رزق وهو متزوج من الفنانة دنيا المصري، ويلعب سيد رجب دور عمه كما تقدم عايدة رياض دور والدته، وذلك في إطار شعبي شيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل بیت الرفاعی
إقرأ أيضاً:
شهادة جندي أمريكي خدم بغزة: أمير مشى 12 كيلومترا ليحصل على عدس.. فتلقى رصاصة
في شهادة مؤلمة ومثيرة للجدل بثها بودكاست أمريكي هذا الأسبوع، كشف جندي أمريكي خدم ضمن بعثة دعم لوجستي في قطاع غزة عن حادثة وصفها بأنها "لن تمحى من ذاكرته".
وتناولت شهادته تفاصيل مقتل طفل فلسطيني يدعى "أمير" قرب مركز توزيع مساعدات تديره مؤسسة "غزة الإنسانية" (GHF) في منطقة تل السلطان غرب مدينة رفح، يوم 28 مايو الماضي.
قال الجندي: أمير، طفل نحيل، حافي القدمين، مشى أكثر من 12 كيلومترا تحت الشمس الحارقة. وصل إلينا مبتسما، وجمع ما تبقى من عدس وأرز من الأرض. قبل يدي وقال لي: Thank you. بعد دقائق فقط، بينما كان يغادر مع بقية المدنيين، أطلقت القوات الإسرائيلية الغاز والرصاص... وأصيب أمير برصاصة قاتلة."
ووفقا لتقرير حديث لوكالة "أسوشيتد برس"، فإن مواقع توزيع المساعدات في غزة أصبحت تعرف بين السكان بـ"مصائد الموت"، وسط تصاعد وتيرة العنف المحيط بها.
وتشير البيانات الميدانية إلى مقتل ما لا يقل عن 1,050 فلسطينيا أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء خلال الأسابيع الأخيرة، نتيجة استخدام الذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأحيانا بواسطة عناصر أمنية خاصة متعاقدة ضمن مهام الدعم الدولي.