نجاح عملية إزالة كيس تسوس من الأذن الوسطى بدون التأثير على السمع في مستشفى المواساة بالقطيف
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن نجاح عملية إزالة كيس تسوس من الأذن الوسطى بدون التأثير على السمع في مستشفى المواساة بالقطيف، بفضل الله نجح الفريق الطبي في مستشفى المواساة بالقطيف بإزالة كيس تسوس كبير من الأذن الوسطى والنتوء الحلمي مع المحافظة الكاملة على السمع وذلك .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نجاح عملية إزالة كيس تسوس من الأذن الوسطى بدون التأثير على السمع في مستشفى المواساة بالقطيف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بفضل الله نجح الفريق الطبي في مستشفى المواساة بالقطيف بإزالة كيس تسوس كبير من الأذن الوسطى والنتوء الحلمي مع المحافظة الكاملة على السمع وذلك لمريض في العقد الخامس من العمر.
وفور وصول المريض إلى المستشفى باشر الفريق الطبي متابعة الحالة تحت إشراف الدكتور/ ماجد حسين استشاري ورئيس قسم الأنف والأذن والحنجرة، حيث أثبتت الفحوصات أن المريض يعاني من مرض مزمن عبارة عن كيس صديدي من التسوس ملامساً للعظيمات الدقيقة للأذن الوسطى مسبباً مزيداً من الألتهابات وضعف في السمع، وقد تم عمل الفحوصات اللازمة في كل من قسمي الأشعة المقطعية وقسم السمعيات والتوازن.
وبعد الكشف على الحالة تم أتخاذ القرار بعمل عملية دقيقة بواسطة الميكروسكوب الجراحي تحت التخدير العام وذلك من أجل إزالة التسوس الموجود بصورة كاملة ونهائية، حيث كان التركيز الأهم هو المحافظة على عظيمات السمع الدقيقة بوضعها الطبيعي وعدم إزالة أي جزء منها. ولله الحمد فقد تمت العملية بنجاح وخرج المريض في اليوم التالي بعد أن عادت الأذن الى طبيعتها وعملها الكامل ولله الحمد.
الجدير بالذكر أن هذا النوع من العمليات يعتمد على تقنية طبية حديثة وكوادر طبية مدربة على أعلى مستوى والتي تتماشى مع رؤية شركة المواساة للخدمات الطبية في استقطاب الكفاءات والتخصصات الفرعية الدقيقة من خلال استخدام أحدث التقنيات والتجهيزات الطبية المتقدمة في هذا المجال.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نجاح عملية إزالة كيس تسوس من الأذن الوسطى بدون التأثير على السمع في مستشفى المواساة بالقطيف وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السودان يتهم الإمارات بمحاولة التأثير على المجتمع الدولي ومنع تضامنه مع الخرطوم
وصلت االعلاقات السودانية الإماراتية مرحلة جديدة من التوتر بعد اتهامات رسمية وجهتها الخرطوم لأبو ظبي بالتدخل في الشؤون الداخلية، ومحاولة التأثير على مواقف المجتمع الدولي من الحرب الدائرة في السودان، عبر "تحركات دبلوماسية تهدف إلى حماية قوات الدعم السريع من الإدانة"، وفق ما أعلنته وزارة الخارجية السودانية الأحد.
وجاء التصعيد السوداني في أعقاب اجتماعات حركة "عدم الانحياز" التي عُقدت مؤخراً في نيويورك، والتي شهدت – بحسب الخرطوم – محاولات إماراتية لحذف بند يُعرب عن التضامن مع السودان من مسودة البيان الختامي، فضلاً عن محاولات لتفادي توصيف قوات الدعم السريع بأنها "تمرد على الشرعية الوطنية".
ولم تكتف السودان بالإشارة إلى تحركات داخل أروقة المؤتمرات، بل ربط ذلك بما وصفه بـ"دعم ممنهج تقدمه الإمارات لقوات الدعم السريع"، التي تخوض صراعاً دموياً مع الجيش السوداني منذ أكثر من عام، وأكد المتحدث باسم الخارجية السودانية، السفير بابكر الصديق، أن أبو ظبي "تسعى للترويج لفكرة حكومة موازية تحت سلطة الدعم السريع، رغم رفض المنظمات الإقليمية والدولية لتلك المحاولات"، على حد تعبيره.
وتأتي هذه التصريحات في وقت يتزايد فيه الضغط الدولي على الأطراف المتحاربة في السودان، بعد تقارير أممية اتهمت الدعم السريع بارتكاب انتهاكات ممنهجة بحق المدنيين، خصوصاً في إقليم دارفور، من بينها حالات إبادة جماعية وجرائم اغتصاب وقتل خارج نطاق القانون.
ولم تصدر الإمارات حتى الآن أي رد رسمي على هذه الاتهامات، غير أن تقارير صحفية غربية – مثل تحقيق نشرته فاينانشال تايمز – تحدثت سابقًا عن تورط أطراف إقليمية في إيصال دعم لوجستي وعسكري لقوات الدعم السريع، عبر شبكات تهريب تمتد من ليبيا إلى تشاد.
في السياق، طالبت الخرطوم منظمات مثل الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة بـ"منع استغلال الاجتماعات متعددة الأطراف لشرعنة ميليشيات خارجة عن القانون"، محذرة من أن "الصمت الدولي يسهم في تمدد الفوضى ويهدد استقرار الإقليم بأكمله".