كيف عبرت والدة أحمد سعد عن حبها لشقيقه سامح؟.. «أقرب واحد لقلبها»
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
خلال الساعات الماضية، تصدر الفنان أحمد سعد وشقيقه العالم «سامح» مواقع التواصل الاجتماعي بعدما تحدث المطرب عنه في أحد اللقاءات التلفزيونية، وعن العلاقة بينهما وحياة كل منهما.
العالم سامح سعد تخرج في كلية العلوم، وهو حاصلاً على درجة بكالوريوس بامتياز مع مرتبة الشرف، إذ بعد سنوات قليلة من تخرجه سافر لحضور مؤتمر باليابان، واستقر هناك لتحضير الماجستير والدكتور، وبعدما انتهى من درجة الدكتور أخذته الولايات المتحدة الأمريكية، وأنشأ له معملاً يعد من أهم 10 معامل في العالم.
علاقة قوية تجمع بين والدة الفنان أحمد سعد وشقيقه سامح، لدرجة أنها في إحدى المداخلات الهاتفية لأحد البرامج، عبرت عن حبها الشديد لابنها سامح قائلة: «أنا بحب سامح أكتر واحد في إخواته، هو اللي في القلب وبحب الناس تقولي أم سامح».
وأوضحت والدة الفنان أحمد سعد سبب حبها الشديد لابنها سامح، مشيرة إلى أنه يحمل نفس صفات والده وهى صفات الطيبة والجدعنة، لدرجة أنها دائما تدعو له أكثر من أشقائه، حتى عندما ذهبت لأداء فريضة الحج كانت تدعو له بكثرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العالم سامح سعد الفنان أحمد سعد عالم الفيزياء مدينة زويل أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
“حماس”تدعو إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي ضدّ استمرار العدوان الصهيوني
الثورة نت/وكالات دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)،اليوم الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان : “ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد)”. كما دعت الحركة جماهير أمتنا العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للعدو، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وقالت “إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة”.