خاص.. حورية فرغلي في حوار للبوابة نيوز: أفكر في اعتزال الفن والسفر وتغيير "الكارير" إلى مهنة تقدر العاملين بها.. عدم مشاركتي في دراما رمضان أدخلني في حالة نفسية سيئة.. الجميع خذلني دون استثناء
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعربت الفنانة حورية فرغلي، عن دخولها في حالة نفسية سيئة، بسبب عدم مشاركتها في الأعمال التليفزيونية الرمضانية لموسم 2024، مقابل مشاركة عدد كبير من الفنانات، سواء النجمات أو الصاعدات.
"البوابة نيوز"، التقت بالفنانة، في حوار خاص، فجرت خلاله مفاجأة، تعلن عنها للمرة الأولى.. مزيد من التفاصيل في نص الحوار التالي:
في البداية؛ قالت النجمة حورية فرغلي: "المخرجين اللي كنت باشتغل معاهم مش موجودين على الساحة الفنية حاليا، وكل المخرجين جدد، ولكن كنت أتوقع أن من ساعدتهم في يوم من الأيام سيقفون بجانبي، ولكن حدث عكس توقعاتي، فالجميع خذلني".
وأوضحت «فرغلي»، خلال حديثها مع "البوابة"، أنها عملت بمجال الفن 13 عامًا، قدمت خلالها أعمالا ناجحة، وفي نهاية المطاف أجلس على دكة المشاهدة.
وردًا على سؤال؛ هل عُرضت عليك أعمال أو إعلانات؛ قالت: لم يتواصل معي أي شخص بخصوص تقديم أي أعمال أو إعلانات، خلال شهر رمضان، مما جعلني أفكر في الاعتزال، والسفر خارج البلاد، وتغيير "الكارير" إلي مهنة أخرى، تقدر العاملين بها.
وأضافت أنها تعتقد أن هناك أشخاص تتدخل لوقف مسيرتها الفنية، وإبعادها عن الفن والمهنة؛ مشيرة إلى أنها تعودت علي المشاركة بأعمال فنية خلال شهر رمضان، لكنها منذ قرابة 3 سنوات لم تشارك بأي عمل ني.
وأوضحت النجمة حورية فرغلي، أن الشركة المتحدة لمت شمل الفن والفنانين في مصر، وأطالبها بالنظر إلي الغائبين عن الفن منذ سنوات.
وتسألت حورية: هل لابد أن يكون لدي "شلة" لكي أعمل؟، هل المنتجين والمخرجين نسوا حورية؟؛ مشيرة إلى أنه إذا استمر الوضع هكذا، سأبيع كل ما أملك في مصر، وأسافر خارج البلاد.
وعن طقوسها خلال شهر رمضان؛ قالت: "أجلس في البيت، وأصلي، وأقرا القرآن الكريم، وأذكر الله".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حورية فرغلي البوابة نيوز الشركة المتحدة أفكر في الاعتزال حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
مسار تقشفي رغم الأرباح.. فولفو تقرر الاستغناء عن 15% من العاملين
شهدت شركة فولفو للسيارات ارتفاعًا في مبيعاتها داخل السوق الأمريكية بنسبة 6% خلال النصف الأول من العام الجاري، بإجمالي بلغ 64,680 سيارة.
ورغم هذا التقدم الإيجابي، قررت الشركة اتباع مسار تقشفي مفاجئ يتمثل في خفض نحو 15% من قوتها العاملة التجارية على مستوى العالم، في خطوة تهدف إلى خفض التكاليف والاستعداد لمستقبل أكثر تقلبًا.
تسريحات تطال موظفي المقر الرئيسي في نيوجيرسيكشف مصدر داخلي أن نحو 60 وظيفة ألغيت مؤخرًا في المقر الرئيسي لفولفو بالولايات المتحدة، والواقع في ولاية نيوجيرسي.
وأوضحت الشركة في بيان رسمي أن هذه الإجراءات تتخذ "لجعل الشركة أكثر رشاقة وكفاءة من خلال خفض قاعدة التكاليف الهيكلية"، مشيرة إلى أن الهدف هو تعزيز الربحية في منطقة الأمريكتين.
ورغم تزامن التسريحات مع استعداد الشركة لإطلاق طرازات جديدة مثل EX90 وES90 الكهربائيين بالكامل، إلا أن فولفو ترى أن معظم الموظفين المتأثرين تم توظيفهم خلال فترة جائحة كورونا، وأن تقليص عددهم يأتي استجابة لتغيرات في ديناميكيات العمل.
خطة لتسريح 3000 موظف حول العالمالخطط التقشفية لا تقتصر على السوق الأمريكية فقط، فبحسب تقرير صادر عن مجلة Auto News، تسعى فولفو إلى خفض 15% من إجمالي موظفيها حول العالم، وهو ما يعادل نحو 3000 وظيفة، معظمها في السويد.
وتعزى هذه الخطوة جزئيًا إلى التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على السيارات المستوردة.
وتستورد فولفو نحو 90% من السيارات التي تبيعها في الولايات المتحدة، وتسعى إلى خفض النفقات بما يعادل 1.87 مليار دولار لتعويض التأثير المالي الناجم عن الرسوم الجديدة.
ليست هذه المرة الأولى التي تقوم فيها الشركة بخفض الوظائف خلال عام 2025.
ففي أبريل الماضي، أعلنت فولفو عن تسريح نحو 800 موظف من عملياتها المختلفة في الولايات المتحدة، شملت مصانعها في دبلن بولاية فرجينيا، هاجرزتاون بولاية ماريلاند، وماكونجي بولاية بنسلفانيا التابع لشاحنات ماك.