شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن مصرع 7 أشخاص وتشريد الآلاف في إعصار دوكسوري بالفلبين، مانيلا في 27 يوليو العُمانية لقي سبعة أشخاص على الأقل مصرعهم وشرد أكثر من 26 ألفا في الفلبين بسبب الإعصار دوكسوري.وقال مكتب الأرصاد .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصرع 7 أشخاص وتشريد الآلاف في إعصار دوكسوري بالفلبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصرع 7 أشخاص وتشريد الآلاف في إعصار دوكسوري بالفلبين

مانيلا في 27 يوليو /العُمانية/ لقي سبعة أشخاص على الأقل مصرعهم وشرد أكثر من 26 ألفا في الفلبين بسبب الإعصار دوكسوري.

وقال مكتب الأرصاد الجوية إن دوكسوري غادر الفلبين صباح اليوم وتوجه عبر مضيق تايوان إلى جنوب شرق الصين. حيث يتوقع أن يصل إلى اليابسة فوق مقاطعة فوجيان غدًا الجمعة.

وأشار المكتب إلى أن الإعصار ضعف ويحمل الآن رياحا تبلغ سرعتها القصوى 150 كيلومترا في الساعة وهبّات تصل سرعتها إلى 185 كيلومترا في الساعة.

وذكرت الوكالة الوطنية للكوارث أن خمسة أشخاص لقوا حتفهم في فيضانات وانهيارات أرضية، بينما أحصت الشرطة والسلطات المحلية قتيلين آخرين.

كما بينت أن ما مجموعه 328 ألفا و356 شخصا في 31 إقليما تضرروا من الإعصار، بما في ذلك 26 ألفا و697 من السكان الذين أجبروا على الفرار من منازلهم.

وتسبب الإعصار في انقطاع الكهرباء عن معظم المناطق المتضررة، في حين ألغيت عشرات الرحلات الجوية وعلقت الرحلات البحرية، تاركة آلاف العالقين.

/العُمانية/

شيخة الفليتية

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصرع 7 أشخاص وتشريد الآلاف في إعصار دوكسوري بالفلبين وتم نقلها من وكالة الأنباء العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مئات الآلاف من أهالي غزة يعودون برسالة واحدة: لن نستسلم

على امتداد شارع الرشيد شمال غزة، يتقدم الآلاف بخطى مثقلة، حفاة أو على عربات متهالكة، لا يحملون إلا ما تبقى من متاع وأطفال، وذاكرة. الوجوه شاحبة، والقلوب تائهة بين الأمل والخوف.

هم العائدون من الجنوب، بعد إعلان وقف إطلاق النار، إلى مدن لم تعد مدنًا، وإلى بيوت صارت أكوام ركام. عودة ليست إلى الأماكن، بل إلى ما تبقى من الروح.

نبيلة بصل، تمسك بيد ابنتها المصابة في رأسها، تقول بعينين دامعتين: “الحمد لله… يمكن تكون آخر مرة منعيش فيها هيك. فرحانين إنه وقفت الحرب، بس مش عارفين شو نستنى.”

فرح هش، مكسور عند أول صدمة من مشهد منزل لم يعد موجودًا.

أحمد الجعبري، بعد أربعين عامًا قضاها بين جدران بيته، عاد ليجده أطلالًا، يقول وهو يتلمس ترابه بذهول: “ما في دم اليوم… بس في وجع ما بينوصف. راح البيت بلحظة. وين نروح؟ منعيش عشرين سنة في خيمة؟”، حسب قناة روسيا اليوم.

المدينة التي يتقدمون نحوها لم تعد كما يعرفونها. غزة الآن بلا ملامح. نهى داود، أم لخمسة أطفال من حي الشجاعية، عادت من دير البلح مشيًا لتكتشف أن بيتها اختفى: “مش قادرين نميز وين كنا ساكنين… الشوارع، الحواري، الجدران، كلها راحت. المدينة صارت شبح.”

في حي التفاح، أحمد مقاط ينظر إلى الفراغ حيث كان بيته ذات يوم، وقد فقد فيه أعزاء من أسرته: “المنطقة اختفت… كلها صارت تلال ركام.”

أما أبو أنس سكر، الذي كانت عائلته الممتدة تسكن في مبنى من سبعة طوابق، فكان يحاول إزاحة الحجارة بأيديه، ويقول: “47 شخص بدنا نلمهم… ما لقينا غير حجارة. بدنا نعيش فوق الركام، لأنه ما في خيام، ما في مراكز، ما في شي.”

الأرقام الرسمية قاتمة: أكثر من 90% من البنية التحتية مدمرة، 300 ألف وحدة سكنية سُوّيت بالأرض، والخسائر تجاوزت 70 مليار دولار. نحو مليوني إنسان بلا مأوى، يعيش كثير منهم في خيام تفتقر للماء، للكهرباء، وللأمان.

ورغم كل شيء، الغزيون لا ينهارون. ربى شهاب، ناشطة شبابية تقود فريقًا تطوعيًا لتوزيع الماء والغذاء، تقول: “الناس ما رجعت على البيوت، رجعت على الذاكرة. بس الرجعة لحالها حياة جديدة. بعد جحيم سنتين، الرجوع أمل، حتى لو على الخراب.”

الطبيب خالد العراج من مجمع الشفاء الطبي، يعمل وسط المستحيل، يقول: “الهدنة سياسية، بس الواقع الإنساني ما تغير. المرضى تحت الخيام، المستشفيات خارجة عن الخدمة، بس الناس لما ترجع تشوف بيتها، حتى لو صار تراب، بتحس بشي بيرجع فيها الروح.”

وعند الغروب، المدينة المثقلة بالحرب تغرق في صمت ثقيل، صمت يُشبه البكاء… لكنه أيضًا يشبه بداية تنفس جديد.

غزة لا تعرف النهاية، بل تعيد تعريف البداية كل مرة.

تحت سماء رمادية، يسير الناس شمالًا، وجوههم باهتة، وعيونهم معلقة على اللاشيء. شيوخ يجرّون عربات مليئة بالذكريات، أمهات تحتضن أبناء نحلتهم الحرب. وسط هذا الخراب، تلمع نظرات تقول: ما زلنا هنا.

الغزيون لا يعودون لمجرد السكن، بل يعودون للهوية. يبحثون عن وطن لم تستطع الحرب محوه، عن جذور ما زالت حية تحت الركام، عن بيت رمزي، حتى لو صار غبارًا. غزة تنهض، لا لأن شيئًا تغيّر، بل لأن شيئًا في أهلها لا يموت.

pic.twitter.com/rMFsC1XIT6 Thousands of civilians are moving down the Al-Rashid Street toward Gaza City from central Gaza after the withdrawal of Israeli forces and the reopening of the road. People are finally able to go back to their homes after being displaced by the IDF.

— Preston Foster (@PrestonFos76281) October 10, 2025

مقالات مشابهة

  • مصرع 3 أشخاص بينهم شقيقين أثناء التنقيب عن الآثار في الفيوم
  • مصرع 3 أشخاص أثناء التنقيب عن الآثار في منزل بالفيوم
  • مصرع معلمة وإصابة 10 أشخاص في انقلاب ميكروباص داخل ترعة بالدقهلية
  • مصرع وإصابة 5 أشخاص في انقلاب ميكروباص على الطريق الأوسطي بالشرقية
  • الآلاف يشيعون جثمان الفنان الشعبي ''علي عنبه''
  • مصرع وإصابة 9 أشخاص جراء إطلاق نار في مستشفى عطبرة
  • إعصار جديد يضرب اليابان
  • مصرع شخص وارتفاع عدد المصابين لـ4 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ملاكى بالأقصر
  • مصرع سيدة وإصابة 10 أشخاص فى حادث انقلاب ميكروباص بالطريق الأوسطى
  • مئات الآلاف من أهالي غزة يعودون برسالة واحدة: لن نستسلم