العراق يواجه الفلبين اليوم لحسم تأهله في تصفيات كأس العالم وكأس آسيا
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
مارس 26, 2024آخر تحديث: مارس 26, 2024
المستقلة/- يواجه منتخب العراق لكرة القدم نظيره الفلبيني اليوم الثلاثاء في مانيلا، ضمن الجولة الرابعة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
الهدف من المباراة:
ضمان بطاقة التأهل للدور الثالث من التصفيات: يمتلك منتخب العراق 9 نقاط من 3 مباريات، ويحتاج إلى الفوز أو التعادل اليوم لضمان التأهل للدور الثالث بغض النظر عن نتيجة مباراة إندونيسيا وفيتنام.التحديات:
ملعب المباراة: يُعرب مدرب المنتخب خيسوس كاساس عن قلقه من أرضية ملعب (ريزال) الاصطناعي، خوفًا من حدوث إصابات للاعبين.أسلوب لعب الفلبين: يتوقع كاساس أن يلعب المنتخب الفلبيني بأسلوب دفاعي، مما قد يصعب المباراة على العراق.التفاؤل:
عودة أيمن حسين: عاد المهاجم أيمن حسين من الإيقاف، مما يعزز خط هجوم المنتخب.ثقة اللاعبين: يؤكد اللاعب زيدان إقبال على ثقة اللاعبين بقدرتهم على الفوز وحصد النقاط الثلاث.يُعدّ لقاء اليوم هامًا للغاية للمنتخب العراقي، حيث يسعى لحسم تأهله للدور الثالث من التصفيات مبكرًا. ويواجه المنتخب بعض التحديات، لكنه يتمتع بثقة عالية في قدرته على تحقيق الفوز.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
منتخب مصر يواجه الهند في نصف نهائي كأس العالم للإسكواش
يلتقي المنتخب الوطني لشباب الاسكواش، صباح اليوم السبت، مع الهند، في نصف نهائي بطولة كأس العالم، التى تقام فى تشيناى بالهند، خلال الفترة بين 9 إلى 14 ديسمبر الجارى.
وكان المنتخب الوطني تغلب في ربع النهائي على المنتخب الأسترالي بنتيجة 3-0، وتأهل الفراعنة فى صدارة مجموعتهم بعد الفوز على الإيراني بنتيجة 4-0، في ضربة البداية، ثم الفوز على اليابان بنتيجة 3-1.
قائمة المنتخب الوطني للاسكواشوتضم قائمة المنتخب الوطني للاسكواش كلا من: إبراهيم القباني، آدم حول، نور هيكل، ناردين جرس. وتضم مجموعة الفراعنة في كأس العالم للاسكواش ثلاث منتخبات وهم: مصر ـ إيران ـ اليابان.
وشهدت نسخة 2023 تطبيق عدد من القواعد المبتكرة مثل تحديد عدد النقاط فى كل شوط إلى سبع نقاط، مع نقطة حاسمة مفاجئة عند التعادل 6-6، وهى القواعد التى ستُطبّق أيضًا هذا العام، بعد أن لاقت إعجاب الجماهير بفضل سرعة اللعب والتوازن بين الجنسين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟