الصايغ يقدم واجب العزاء في ضحايا الهجوم الإرهابي بموسكو
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
قدم معالي أحمد بن على الصايغ وزير دولة، واجب العزاء في ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في قاعة مدينة كروكوس بالقرب من العاصمة الروسية موسكو، وذلك خلال الزيارة التي قام بها إلى مقر السفارة الروسية في أبوظبي، حيث فتحت السفارة دفتر التعازي في ضحايا الهجوم الإرهابي، وكان في الاستقبال سعادة تيمور زابيروف سفير روسيا الاتحادية لدى الدولة.
وأعرب معالي الصايغ عن صادق العزاء والمواساة للشعب الروسي الصديق في هذا المصاب الجلل.
أخبار ذات صلةكما قدم أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدون لدى الدولة واجب العزاء.
وكان قد أعلن يوم الأحد الموافق 24 مارس الجاري يوم حداد وطني في عموم روسيا على ضحايا الهجوم الإرهابي.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أحمد الصايغ موسكو ضحایا الهجوم الإرهابی
إقرأ أيضاً:
علامات الحزن تظهر على لطيفة أثناء تقديم واجب العزاء فى زياد الرحباني
بعد ليلة فنية لا تُنسى على مسرح قرطاج في عيد الجمهورية التونسية، وجمهور كامل العدد احتفى بها غناءً ورقصًا وحبًا، غادرت النجمة لطيفة تونس متجهة إلى بيروت، في رحلة خاصة محمّلة بالمشاعر، للمشاركة في وداع الموسيقار الكبير زياد الرحباني.
ورغم انشغالها الفني بعد نجاح حفلها، قررت لطيفة قطع إجازتها والتوجه فورًا إلى لبنان، حرصًا منها على إلقاء نظرة الوداع على من وصفته بـ"العبقري المختلف"، الذي ربطتها به علاقة فنية وإنسانية طويلة.
وعبر حساباتها الرسمية، عبّرت لطيفة عن ألمها الكبير لرحيل زياد، كاشفة عن آخر رسالة تبادلاها قبل وفاته بأيام، حيث قالت: "آخر رسالة بيننا قلتلي: أنا بتحسن وفي انتظارك… أنا جيتك يا حبيبي بس إنت رحت. ما أصعب فراقك يا زياد… يا رب صبّرنا، بس اللي مثلك ما بيموت… بحبك لتخلص الدنيا."
وتعد آخر أعمال زياد الرحباني، هو ألبوم غنائي كامل مع لطيفة يضم 7 أغاني، قامت بتسجيلهم بالفعل، ويضم أغنيتين من كلمات الشاعر الراحل عبدالوهاب محمد.
احدث حفلات لطيفة
وكانت لطيفة قد أحيت حفلًا ضخمًا على مسرح قرطاج قبل أيام، بمناسبة عيد الجمهورية، وسط حضور جماهيري غير مسبوق، ونفاد التذاكر بالكامل، بحضور 20 ألف متفرج، وأذيع الحفل على الهوا فى بث موحد على كل القنوات التونسيه.
وقدّمت خلاله مجموعة من أغانيها القديمة والجديدة، من بينها "بحب بغرامك"، "كرهتك"، "يا ليالي"، إلى جانب أغانٍ من ألبومها الجديد قلبي ارتاح مثل "سوري"، "هوا هوا"، و"قلبي ارتاح"، وسط تفاعل كبير من الجمهور.
وشهد الحفل لوحات استعراضية راقصة بمشاركة فرقتها الموسيقية، في أول تعاون لها مع مخرج إيطالي وفريق تقني فرنسي عالمي، وهو ما أضفى طابعًا بصريًا مميزًا على المسرح.
وما بين الفرح الكبير في قرطاج، والحزن الصادق في بيروت، عبّرت لطيفة عن عمق ارتباطها الإنساني والفني بجمهورها وبالرموز التي أثرت في رحلتها الفنية، مؤكدة أن زياد الرحباني سيظل حيًا بفنه في القلوب والذاكرة.