سوري حاول التحايل على مستشفى في البقاع بجواز سفر مزوّر.. فوقع بقبضة المعلومات
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البلاغ التّالي:
"في إطار المتابعة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم وتوقيف المطلوبين. بتاريخ 19-03-2024، توافرت معطيات حول دخول أحد الأشخاص من التابعية السورية إلى أحد مستشفيات البقاع بموجب جواز سفر سوري مغاير باسم "ق.
وأضاف البلاغ:" على أثر ذلك، باشرت شعبة المعلومات استقصاءاتها عن المذكور وعن الحادث الذي تعرّض له. وبنتيجة المتابعة الاستعلامية، توصّلت إلى تحديد كامل هويته الحقيقية وهي"م. ع." (من مواليد عام ۱۹۹۲، سوري)، من أصحاب السوابق بجرائم سرقة وإطلاق نار، وهو مطلوب بموجب مذكرة توقيف بجرم سلب وتأليف عصابة، وخلاصة حكم ومذكرة توقيف بجرم سرقة. ويُرَجَّح أن الإصابات التي تعرّض لها هي نتيجة سقوطه خلال تنفيذ إحدى عمليات سرقة الأسلاك الكهربائية". وختم البلاغ:" بالتاريخ ذاته، كُلِّفَت شعبة المعلومات بتوقيفه داخل المستشفى، ووُضِعَت نقطة حراسة عليه لحين انتهاء فترة علاجه، ليُصار بعدها إلى تسليمه للقطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناءً على إشارة القضاء".
المصدر: قوى الأمن الداخلي
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
غرف في الجنة يدخلها من فعل 4 أمور.. حاول أن تكون منهم
قال مجمع البحوث الإسلامية، إن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أخبرنا عن 4 أعمال إذا قام بها الإنسان في الدنيا؛ فإنه يفوز بغرف في الجنة.
واستشهد المجمع، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بحديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، حيث قَالَ النَّبِيُّ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: إِنَّ فِي الجَنَّةِ غُرَفًا تُرَى ظُهُورُهَا مِنْ بُطُونِهَا وَبُطُونُهَا مِنْ ظُهُورِهَا، فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ: لِمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: لِمَنْ أَطَابَ الكَلاَمَ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ، وَأَدَامَ الصِّيَامَ، وَصَلَّى بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ". رواه الترمذي.
6 طاعات تقودك إلى الجنة اغتنمها لتفوز بالجنة ونعيمها
1) الخشوع في الصلاة.
2) الإعراض عن اللغو.
3) إيتاء الزكاة.
4) حفظ الفرج من الحرام.
5) حفظ الأمانات والوفاء بالعهد.
6) المحافظة على الصلوات المفروضة.
قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: (أقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا)، وورد الكثير من الأحاديث النبوية التى تحثنا على ذلك ومنها، ما ورد عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ مَيْمُونِ بْنِ أَبِي شَبِيبٍ، قَالَ: قَالَ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ: «يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي، قَالَ: اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ , وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ»، رواه الترمذي حديث حسن صحيح.
وأوصي رسول الله- صلى الله عليه وسلم- دائما بتقوى الله تعالى وأن نكفر عن سيئاتنا بفعل الكثير من الطاعات والأعمال الصالحة وأن نعامل الناس بحسن الخلق، فحسن الخلق مفتاح كل خير.
وقال مجمع البحوث الاسلامية، إن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حث على التحلي بخلق الرحمة، وبين لنا أنه سبب من أسباب دخول الجنة، فقال ﷺ: "أَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلَاثَةٌ"، وذكر منهم: "رَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ.