رؤيا الأخباري:
2025-08-01@15:59:53 GMT

انخفاض فاتورة الأردن النفطية

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

انخفاض فاتورة الأردن النفطية

47 مليون دينار قيمة انخفاض الفاتورة النفطية في كانون الثاني مقارنة مع ذات الفترة من العام الماضي

انخفضت قيمة مستوردات الأردن من النفط الخام ومشتقاته والزيوت المعدنية في شهر كانون الثاني/يناير من العام الحالي، وصولا إلى 256 مليون دينار، مقارنة مع 303 ملايين دينار للفترة نفسها من العام الماضي.

اقرأ أيضاً : أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء

وأظهرت بيانات التجارة الخارجية الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة، تراجع الفاتورة النفطية للمملكة خلال شهر كانون الثاني/يناير من العام الحالي، بنسبة 15.

5 في المئة.

وبلغت قيمة انخفاض الفاتورة النفطية في شهر كانون الثاني/يناير للعام الحالي، نحو 47 مليون دينار، مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي.

وأسهم تراجع الفاتورة النفطية في انخفاض قيمة مستوردات المملكة في شهر كانون الثاني/يناير لهذا العام بنسبة 19.7 في المئة، ما انعكس إيجابا على انخفاض العجز في الميزان التجاري للأردن بنسبة 33.7 في المئة.

وفيما يتعلق بأبرز المشتقات التي تم استيرادها، فقد تصدرت الوقود والزيوت المعدنية قائمة مستوردات من المشتقات النفطية في شهر كانون الثاني/يناير من العام الحالي، لتصل إلى 83 مليون دينار، تلاها النفط الخام "بترول" بمقدار 81 مليون دينار، في حين بلغت مستوردات المملكة من أرواح النفط "بنزين" نحو 39 مليون دينار، وديزل "سولار" بنحو 48 مليون دينار، إضافة إلى زيوت التشحيم بقيمة 2 مليون، و الكاز بنحو 3 ملايين دينار.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: النفط أسعار النفط الفاتورة النفطية المستوردات ملیون دینار النفطیة فی من العام

إقرأ أيضاً:

انخفاض مبيعات غوتشي 25% في الربع الثاني مع استمرار تحديات كيرينغ

أعلنت شركة كيرينغ Kering الفرنسية، المالكة لعلامة غوتشي Gucci، عن نتائج الربع الثاني من العام الحالي والتي جاءت أسوأ من المتوقع.

وأشارت إلى استمرار حالة عدم اليقين الجيوسياسي في ظل استمرار المشكلات التي تواجهها مجموعة السلع الفاخرة المتعثرة.

وانخفضت مبيعات دار الأزياء الفاخرة بنسبة 15% على أساس سنوي، مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي، لتصل إلى 3.7 مليار يورو (4.27 مليار دولار)، وهي أيضاً أقل من توقعات محللي LSEG البالغة 3.96 مليار يورو.

وتراجعت مبيعات Gucci، التي تُشكل ما يقرب من نصف إجمالي إيرادات المجموعة، بنسبة 25% خلال الربع الثاني لتصل إلى 1.46 مليار يورو.

وأقرّ رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة Kering، فرانسوا هنري بينولت، بأن النتائج كانت مخيبة للآمال،لكنه أشار إلى الجهود المبذولة لتصحيح مسار عملاق السلع الفاخرة المتعثر.

وقال بينولت في بيانٍ مُرفقٍ بنتائج الأعمال: "على الرغم من أن الأرقام التي نُعلن عنها لا تزال أقل بكثير من إمكاناتنا،فإننا على يقين من أن جهودنا الشاملة خلال العامين الماضيين أرست أسساً متينة للمراحل التالية من تطور Kering".

وأيضاً قالت الشركة: "في ظل بيئة اقتصادية وجيوسياسية لا تزال غامضة، تُواصل Kering تطبيق استراتيجيتها بهدفتحقيق مسار نمو مُربح على المدى الطويل".

وأوضحت المجموعة، التي تمتلك أيضاً علامتي سان لوران Saint Laurent، وبوتيغا فينيتا Bottega Veneta، أنالخسائر شملت جميع الأسواق، وعلى رأسها منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

وقال المحلل في شركة Third Bridge، يانمي تانغ، في تعليقاتٍ أُرسلت عبر البريد الإلكتروني قبل إعلان نتائج الأعمال: "تواجه Kering واقعاً صعباً، مع معاناة سوقيها الرئيسيتين للسلع الفاخرة، الصين والولايات المتحدة، من ضغوط"،بحسب CNBC.

وانخفض سعر سهم Kering بنسبة 8% منذ بداية العام الحالي، مع تشكيك المستثمرين في قدرة الشركة على تحسين أدائها بعد عدة أرباع متتالية من المبيعات الضعيفة.

قيادة جديدة قبل نهاية الربع الحالي

وأدى تعيين لوكا دي ميو، الخبير المخضرم في صناعة السيارات، رئيساً تنفيذياً للمجموعة في شهر يونيو، إلى زخم إيجابي، ومن المقرر أن يدخل تعيينه حيز التنفيذ في 15 سبتمبر.

 وقالت رئيسة أبحاث السلع الفاخرة الأوروبية فيBarclays، كارول مادجو، لقناة CNBC الأسبوع الماضي: "يتمتع [دي ميو] بسجل حافل في تحسين أداء الأعمال، وكذلك في بناء العلامات التجارية".

ومع ذلك، يواجه الرئيس التنفيذي الجديد مهمة صعبة، في ظل احتمالات تعرض القطاع لفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 15% على الصادرات إلى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مخاوف أوسع نطاقاً بشأن إنفاق المستهلكين، لا سيما السوق الصينية الرئيسية.

ويرى محللون أن التحدي الأكبر سيتمثل في إنعاش صورة الشركة وجاذبيتها، بما في ذلك تحت قيادة المدير الفنيالجديد لشركة Gucci، ديمنا غفاساليا، مع الحفاظ في الوقت نفسه على عدم تنفير المستهلكين الحاليين.

وقال المحلل يانمي تانغ: "أصبحت جاذبية المنتجات الآن مشكلة أكبر بالنسبة لشركة Kering من أي تهديد بالرسوم الجمركية". 

وأضاف: "يمكن للعلامات التجارية المرغوبة مثل هيرميس Hermès رفع الأسعار دون الإضرار بالطلب، لكن علاماتتجارية مثل Saint Laurent وGucci لا تتمتع حالياً بهذا المستوى من قوة التسعير.

وقالت كارول مادجو: "أعتقد أن إضفاء لمسة جديدة، لمسة عصرية لم نشهدها من قبل، هو ما قد يجعل Gucci عظيمةمجدداً".

طباعة شارك شركه Gucci السوق الفرنسي الصين الولايات المتحده

مقالات مشابهة

  • حجز المركبة وغرامة 100 دينار لمرتكبي مخالفة “المواكب”
  • فرص عمل في الأردن برواتب تصل إلى 550 دينارًا
  • نينوى.. عودة الانسيابية لسيطرة سد الموصل وواردات المحافظة تبلغ 480 مليون دينار
  • المنتجات النفطية تتجهز للزيارة الأربعينية بـ40 مليون لتر من الوقود
  • 85.6 مليون دينار أردني أرباح مجموعة البنك الأردني الكويتي في النصف الأول من عام 2025
  • 246 مليون ريال قيمة المشروعات التنموية المسندة خلال النصف الأول من العام الجاري
  • انخفاض مبيعات غوتشي 25% في الربع الثاني مع استمرار تحديات كيرينغ
  • فرص عمل في الأردن برواتب تصل إلى 550 دينارًا.. التخصصات والتقديم
  • 131 مليار دولار قيمة خسائر الكوارث الطبيعية
  • “الفوسفات الأردنية” تحقق 250 مليون دينار أرباحًا صافية في النصف الأول من 2025