خاص| ترتيبات لصرف بدل التميز لمنسوبي "الصحة" قبل إجازة عيد الفطر
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
علمت ”اليوم“ أن عدد من التجمعات الصحية والمديريات الصحية، تعمل على إنهاء صرف مستحقات بدل التميز لمنسوبيها قبل انتهاء الدوام الرسمي في رمضان وقبل إجازة عيد الفطر للجهات الحكومية.
وكان وكيل وزارة الصحة للموارد البشرية عبدالرحمن بن عبدالله العيبان أصدر قراراً بتفويض مدراء عموم الشؤون الصحية بالمناطق ومدراء الشؤون الصحية بالمحافظات والرؤساء التنفيذيين للتجمعات الصحية باعتماد محاضر وإصدار قرارات مستحقي بدل التميز للأعوام «2020/2023م» وصرفه لمنسوبيهم كل فيما يخصه.
أخبار متعلقة مغادرة الطائرة السعودية الـ 16 لإغاثة الشعب الأوكراني"التعاون الإسلامي" ترحب بقرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزةويأتي هذا القرار وفقاً للصلاحيات الممنوحة من قبل وزير الصحة ولما تقتضيه مصلحة العمل بإصدار قرارات اعتماد وصرف بدلات الكادر الصحي ومستحقي البدل لجميع منسوبي وزارة الصحة وفقاً للائحة التنفيذية للموارد البشرية والأطر التنفيذية لها، ولائحة تنظيم العمل لبرامج التشغيل الذاتي.
كما يأتي القرار حرصًا على أهمية انجاز المهام من اعتماد وصرف بدل التميز للمستحقين للأعوام «2020/2023م» وتسهيلاً للإجراءات، ونظراً لما تقتضيه مصلحة العمل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام بدل التميز منسوبي الصحة إجازة العيد
إقرأ أيضاً:
مدير منظمة الصحة العالمية يشيد بالورش الملكي لتعميم التغطية الصحية
زنقة 20 ا الرباط
في إطار مشاركة المملكة المغربية في أشغال الدورة الثامنة والسبعين لجمعية الصحة العالمية، المنعقدة بجنيف خلال الفترة الممتدة من 19 إلى 27 ماي 2025، أجرى وزير الصحة والحماية الاجتماعية،أمين التهراوي، يومه الأربعاء 21 ماي 2025، مباحثات ثنائية مع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس.
وحسب بلاغ للوزارة، فإنه خلال هذا اللقاء، أكد الوزير التزام المملكة المغربية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، بمواصلة تنفيذ الورش الملكي لإصلاح المنظومة الصحية الوطنية، وفق رؤية شمولية تستند إلى تعزيز العدالة الصحية، وتوسيع التغطية الصحية الشاملة، وتحسين جودة الخدمات، وتطوير البنيات التحتية وتأهيل الموارد البشرية.
كما أبرز الوزير حرص المملكة على تنزيل محاور التعاون الثنائي مع منظمة الصحة العالمية، من خلال مقاربة عملية تهدف إلى تحقيق السيادة الصحية الوطنية، عبر تشجيع التصنيع المحلي للأدوية واللقاحات، انسجاماً مع التوجهات الكبرى للنموذج التنموي الجديد وأهداف التنمية المستدامة.
وفي هذا السياق، قدّم السيد الوزير رؤية المملكة لتعزيز مكانة المغرب كقطب إقليمي في التصنيع الصحي، مبرزاً مشروع “ماربيو” كمبادرة رائدة تهدف إلى دعم السيادة الصحية للقارة الإفريقية، من خلال نقل التكنولوجيا وتوطين الإنتاج لفائدة بلدان الجنوب.
من جانبه، عبّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية عن تقديره للتقدم الكبير الذي حققته المملكة المغربية في المجال الصحي، مشيداً بالدينامية الإصلاحية التي يشهدها القطاع، وبالانخراط الجاد للمغرب في دعم الأمن الصحي على المستويين الإقليمي والدولي، باعتباره عضواً نشيطاً وفاعلاً في المجلس التنفيذي للمنظمة للفترة 2022–2025.
كما أكد الدكتور تيدروس استعداد المنظمة لمواصلة وتعزيز الشراكة مع المملكة، ودعمها في تنفيذ مشاريعها الاستراتيجية، خصوصاً في مجالات بناء القدرات، وتوطين الصناعات الدوائية واللقاحية، وتوسيع برامج التغطية الصحية.