آيتن عامر تكشف تفاصيل خلافها مع منة فضالي: «زعلانة مني وعاملة لي بلوك»
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
قالت الفنانة آيتن عامر، إنّ الفنانة منة فضالي غاضبة منها، موضحةً: «والله عاملة لي بلوك ومش فاهمة ليه، واستغربت جدا لما اكتشفت».
الخلاف بين آيتن عامر ومنة فضاليوردّ شيخ العرافين، في حوار آيتن عامر مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي النهار والمحور: «منة فضالي غضبت منك بسبب الفيلم الذي شاركتما معا فيه، وذلك بسبب ترتيب الأسماء»، لترد آيتن: «طبعا اسمي أنا الأول، ايه اللي يزعلها في كده؟».
وواجها شيخ العرافين بأزمة أخرى مع فنانة لم يذكر اسمها، وقال: «طب والنجمة اللي شالت اسمك؟ عملت نفسها ميت في اللوكيشن»، وقالت آيتن: «كنت بعمل مسلسل بطولة نجم وليس بطولة نسائية أو جماعية وكنت البطولة الثانية وشركة الإنتاج مميزة للغاية وقالت لي ستكونين الاسم الثاني مباشرة».
وواصلت: «استمر هذا الاتفاق حتى اليوم الأخير من تصوير المسلسل وفي منتصف اليوم توقف التصوير 3 إلى 4 ساعات وتم الاتصال بسيارة الإسعاف ونقلت بطلة ما في المسلسل إلى المستشفى ثم عادت وأكملت التصوير، وفي أول يوم رمضان وجدت اسمي في اللوحة الثالثة بدلا من الثانية، ولما اتصلت حد قالي إنها لما عرفت إني في اللوحة التانية انهارت وقالت نجوميتي ومين دي اللي تتكتب قبلي وفجأة قالت مش هكمل تصوير غير لما تكتبوا لي في عقدي إني هبقى اللوحة الثانية، وبالفعل اسمها اتكتب قبلي، ومعملتش حاجة لأني بقدر شركة الإنتاج.. خليها تفرح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: آيتن عامر العرافة قناة النهار آیتن عامر
إقرأ أيضاً:
هذا ما عُرض علينا - حماس تكشف تفاصيل ما جرى في اتفاق وقف إطلاق النار
كشف القيادي في حركة حماس محمود مرداوي، اليوم الأحد 1 يونيو 2025، تفاصيل ما جرى مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف والمقترح المقدم من الحركة، وصولاً إلى رد الحركة على ما وصل من الطرف الإسرائيلي.
وفيما يلي نص ما نشره مرداوي عبر صفحته الرسمية على منصة "إكس":
بعد أسابيع من التفاوض الجاد والمسؤول مع الموفد الأميركي، توصلنا إلى صيغة ورقة مقبولة تتماشى مع الحد الأدنى من الأهداف الوطنية ومتطلبات حماية شعبنا، ووافق الموفد الأميركي على عرضها على الجانب الإسرائيلي. إلا أن الاحتلال رفض الورقة، وطلب من الأميركي عرضها علينا كمقترح نهائي غير قابل للنقاش.
▫️علماً أن الورقة محمّلة بثغرات كارثية تتجاوز حتى سلبيات المقترحات الإسرائيلية السابقة:
1- لم تضمن انسحاباً حقيقياً من المناطق.
2- لم تضمن وقفاً شاملاً للحرب في أي مرحلة من المراحل.
3- لم تضمن تدفقاً مستداماً للمساعدات الإنسانية.
4- لم تضمن تنفيذ أي التزام لما بعد اليوم السابع، وهو اليوم الذي يُفترض أن يُسلم فيه الأسرى الإسرائيليون، ثم تُبقي ما بعده في مهب التقديرات والنوايا الإسرائيلية دون ضمان.
بمعنى أوضح: خذوا ما لدينا، وسنرى لاحقاً إن كنا سننفذ التزاماتنا.
▫️رغم ذلك، جاء موقفنا: بالرد نعم، ولكن
- قلنا “نعم” مبدئيا، ولكن رفضنا أن تكون التفاهمات أعطاء شرعية لاستمرار الإبادة والتجويع، وبوابة للاحتيال السياسي والأمني.
- طالبنا بتعديل الفقرات التي لا تضمن وقف القتل ولا ت فتح الطريق أمام الإغاثة المستدامة والعودة من أماكن النزوح ولا تفرض على الاحتلال التزامات واضحة بالانسحاب ووقف إطلاق النار.
- والمفارقة أن هذه التعديلات مطابقة تماماً لما اتُّفِق عليه نصاً وحرفاً مع الوسيط الأميركي خلال الأسابيع الماضية.
▫️النتيجة – للأسف:
- بدلاً من دعم الورقة التوافقية الأصلية، وصف الموقف الأميركي ردّنا بأنه “خطوة إلى الوراء” وغير مقبول، رغم أنهم يعلمون أنه تمسك دقيق بما تم الاتفاق عليه معهم.
▫️رسالتنا لكل الأطراف ذات الصلة وللعالم أجمع:
- نحن لسنا الطرف الذي يُفشل الجهود أو يراوغ.
قدّمنا موافقة مسؤولة، وعدّلنا بما يحمي شعبنا من الإبادة.
- نطالب بوقف العدوان، وتأمين المساعدات، وعودة النازحين، وحرية الأسرى.
- ما نطلبه ليس شروطاً سياسية، بل الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية.
- من أراد وقف الحرب حقًاً، فليضغط على من يقتل ويجوع ويحاصر، لا على من يدافع عن شعبه ويطلب فقط ضمانات للالتزام.
- سنواصل بذل كل الجهود للتوصل إلى اتفاق يؤدي لانسحاب الجيش وينهي الحرب وعمليات التجويع والإبادة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يستهدف بشكل ممنهج الأبراج السكنية في مدينة غزة فتوح يدعو الأمم المتحدة لاتخاذ خطوات عملية لوقف جرائم الاحتلال صيدم: منع الاحتلال زيارة الوفد العربي محاولة لإفشال الزخم الدولي المتعاظم الأكثر قراءة 38 شهيدا و204 إصابات في غزة خلال 24 ساعة قائمة جديدة بأسماء 20 معتقلا من غزة وأماكن احتجازهم تحولات لصالح فلسطين الأغذية العالمي: غزة على شفا المجاعة وتدفق المساعدات ضرورة عاجلة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025