"لقطة".. ريم البارودي تهاجم ريهام سعيد: "حضرت عزاء أبويا عشان كان تريند"
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة ريم البارودي، عن العلاقة بينها والإعلامية ريهام سعيد، قائلة: "القضايا مازالت مستمرة بيننا والمشكلة لسه مخلصتش، ومفيش عداوة بتيجي بعدها محبة، واللي يقول كده كداب".
وأضافت البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "المثل الشعبي ما محبة إلا بعد عداوة غلط، إحنا بنمشي ورا أمثال كلها غلط، دي أمثال شعبية كلها قديمة".
وتابعت الفنانة: "مينفعش يبقى في كره وعداوة وعاوزة تأذيني وبتكرهني وبعد كده تيجي المحبة، ولكن من الممكن أن يأتي الكرة والعداوة بعد المحبة".
وحول حضور الإعلامية ريهام سعيد عزاء والدها، قالت: "ايه يعني؟! طبطبت عليّا في التصوير وقدام الكاميرات عشان عزاء أبويا تريند، لقطة طبعا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي ريهام سعيد العرافة بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
لقطة مجمدة من الماضي في الإكوادور... اكتشاف كهرمان يحتفظ بحياة تعود إلى 112 مليون سنة
وجد العلماء نوعين من الكهرمان: أحدهما تشكّل تحت الأرض حول جذور النباتات المنتجة للراتنج، والآخر على السطح بعد تعرض الراتنج للهواء. اعلان
في اكتشاف علمي نادر، عثر باحثون على كهرمان "العنبر النباتي" في الإكوادور يحتوي على حشرات ونباتات متحجرة تعود إلى نحو 112 مليون سنة، ما أتاح للعلماء نافذة فريدة على الحياة التي ازدهرت في غابات غوندوانا، القارة العملاقة القديمة التي انقسمت منها القارات الجنوبية الحالية.
النتائج، التي نُشرت في مجلة Communications Earth & Environment، تمثل أول دليل على وجود ترسّبات كهرمان تحتوي على كائنات حية محفوظة في أمريكا الجنوبية، وتعيد رسم صورة البيئة الاستوائية القديمة خلال العصر الطباشيري.
نافذة على الماضي البعيدالكهرمان، أو الراتنج الشجري المتحجر (العصارة اللزجة التي تفرزها الأشجار)، يُعدّ من أندر وأغنى المواد التي تحفظ الحياة القديمة. إذ يستطيع أن يحتجز داخل قطراته الشفافة حشرات، أزهار، وحبوب لقاح بدقة مذهلة، مانحًا العلماء ما يشبه “لقطة مجمدة” من الماضي.
ورغم العثور على كهرمان في مناطق تعود إلى 320 مليون سنة مضت، إلا أن الكمية الأكبر من العينات وُجدت بين 120 و70 مليون سنة خلال العصر الطباشيري، وهي الفترة التي شهدت تطورًا واسعًا في الغابات والنظم البيئية القديمة.
حتى الآن، تركزت معظم اكتشافات الكهرمان في نصف الكرة الشمالي، ما ترك فجوة معرفية حول النظم البيئية في الجنوب القديم. لكن اكتشاف الإكوادور جاء ليملأ هذه الفجوة، كاشفًا عن غابة مدارية رطبة كانت تغطي جزءًا من غوندوانا الجنوبية.
Related "خشبية وحارة وحلوة"..دراسة علمية تكشف روائح التحنيط المصري القديم بعد آلاف السنينصمدت لمئات السنين قبل أن تجرفها مياه الأمطار.. الفيضانات تدمر منازل أثرية فارهة في صنعاء القديمةشاهد: الشرطة الإسبانية تعثر على مستودع ضخم للحيوانات المهربة بعد تحنيطها فريق بحثي يكتشف حشرات محبوسة وشبكات عنكبوت وأحافير نباتيةقاد الباحث كزافييه ديلكلوس وفريقه دراسة لعينات كهرمان وصخور من مقلع جينوفيفا في شرق الإكوادور. وتبيّن أن الكهرمان ينتمي إلى تكوين هولين، وهو طبقة رسوبية تمتد عبر حوض أورينتي، ويعود تاريخه إلى 112 مليون سنة.
وجد العلماء نوعين من الكهرمان: أحدهما تشكّل تحت الأرض حول جذور النباتات المنتجة للراتنج، والآخر على السطح بعد تعرض الراتنج للهواء.
في 60 عينة محلّلة، اكتشف الباحثون 21 كائنًا محبوسًا، تشمل حشرات من خمس رتب مختلفة، من بينها الذباب، الخنافس، النمل، والدبابير، إضافةً إلى جزء من شبكة عنكبوت. كما احتوت الصخور المرافقة على أبواغ وحبوب لقاح وبقايا نباتية تشير إلى تنوع نباتي كثيف في ذلك الزمن.
العلماء: البيئة القديمة كانت مغطاة بأشجار راتنجية كثيفةخلصت الدراسة إلى أن خصائص الكائنات المحفوظة في الكهرمان، مع الأحافير النباتية المجاورة، تدل على أن المنطقة كانت غابة رطبة كثيفة غنية بالأشجار المنتجة للراتنج.
ويُرجح أن هذه الغابة كانت تقع في الجزء الجنوبي من قارة غوندوانا، وهو ما يقدّم تصورًا جديدًا للنظم البيئية في نصف الكرة الجنوبي خلال العصر الطباشيري.
ويعتبر الباحثون هذا الاكتشاف محوريًا في دراسة التاريخ البيئي لأمريكا الجنوبية، إذ يفتح الباب أمام فهمٍ أعمق لتطور الغابات والحشرات خلال تلك الحقبة السحيقة من عمر الأرض.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة