"لقطة".. ريم البارودي تهاجم ريهام سعيد: "حضرت عزاء أبويا عشان كان تريند"
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة ريم البارودي، عن العلاقة بينها والإعلامية ريهام سعيد، قائلة: "القضايا مازالت مستمرة بيننا والمشكلة لسه مخلصتش، ومفيش عداوة بتيجي بعدها محبة، واللي يقول كده كداب".
وأضافت البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "المثل الشعبي ما محبة إلا بعد عداوة غلط، إحنا بنمشي ورا أمثال كلها غلط، دي أمثال شعبية كلها قديمة".
وتابعت الفنانة: "مينفعش يبقى في كره وعداوة وعاوزة تأذيني وبتكرهني وبعد كده تيجي المحبة، ولكن من الممكن أن يأتي الكرة والعداوة بعد المحبة".
وحول حضور الإعلامية ريهام سعيد عزاء والدها، قالت: "ايه يعني؟! طبطبت عليّا في التصوير وقدام الكاميرات عشان عزاء أبويا تريند، لقطة طبعا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي ريهام سعيد العرافة بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
«بعد أن خاصمها أسبوعين».. سيدة في دعوى طلاق بعد 8 شهور زواج: «زعل مني عشان كسرتله الطيارة»
أمام محكمة الأسرة أقامت سيدة دعوى طلاق ضد زوجها بعد 8 أشهر من زواجهما، مؤكدة أنه أهملها تمامًا وانشغل عنها بهواية جمع مجسمات الطائرات، لدرجة أنه غضب بشدة وقرر تجاهلها تماما حين كسرت بالخطأ واحدة منها أثناء تنظيف الغرفة.
وقالت الزوجة، (31 عامًا)، في دعواها: «من أول يوم جواز وأنا حاسة إن جوزي مش عايش معايا، عنده أوضة كاملة مقفولة على مجسمات طيارات، بيقولي عليها (غرفة العمليات)، ممنوع أدخلها، فيها رفوف مرصوص عليها طيارات ومجسمات من كل الأنواع، بعضها مركّبها بنفسه، وبعضها بيطلبها من برة مصر».
وتابعت: «كنت فاكرة إنها مجرد هواية، لكن لقيته بيقضي ساعات قدام المجسمات دي، بيفك ويركب وينفخ ويدهن ويمسح، وبيكلمها أوقات، ويقولي: (دي فرقة الاستطلاع بتاعتي)».
وأكدت أن الزوج كان يرفض الخروج من البيت أيام الإجازات أو السفر لأي مكان خوفًا على المجسمات من الأتربة أو الحركة: «كنت بحس إني متجوزة حد مش طبيعي، كل مرة أقوله نخرج يقولّي: الطيارات محتاجة صيانة، أنا مضغوط، ده حتى وهو بياكل بيقعد يبص على واحدة معينة ويحكيلي تاريخها».
أما الحادثة التي فجّرت الخلاف، فكانت سقوط إحدى الطائرات من الرف أثناء تنظيف الغرفة، ما أدى إلى كسر الجناح الخلفي.
تحكي الزوجة: «صرخ بصوت عالي وقالّي: دي من معرض في ألمانيا، دي تحفة، كده اتحرمت منها، وبعدها قاطعني أسبوعين، ونام في الصالة».
لم يتوقف الأمر عند الغضب المؤقت، بل بدأ الزوج يعاملها ببرود شديد، ويتحدث معها بجفاء، قبل أن يصارحها بأنه بدأ يشعر أن شخصيتها لا تتوافق مع «نمط حياته الخاص»، على حد تعبيره.
ورغم محاولات أهل الزوج والزوجة للصلح، تمسكت الزوجة بقرار الانفصال، مؤكدة أن الحياة الزوجية قائمة على الشراكة، لا على التنافس مع مجسمات بلاستيكية، «أنا ما اتجوزتش عشان أبقى ضيفة في حياة شخص مرتبط بحاجات جامدة أكتر من إنسانة من لحم ودم».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب