«مش هكدب على الناس».. إسعاد يونس تكشف عن سنها الحقيقي
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
كشفت الفنانة إسعاد يونس عمرها الحقيقي حيث إنها ستبلغ عامها الـ 74 في شهر أبريل الجاري، قائلة إنها ليست في حاجة إلى إخفاء عمرها لأنها سعيدة في تلك المرحلة العمرية بكل تفاصيلها، وتمر عليها لحظات ترغب فيها ترك كل شيء خلفها والجلوس برفقة أحفادها والاستماع بالوقت معهم، حيث لديها 3 أحفاد الأولى هانيا من ابنتها نورهان تبلغ من العمر 8 سنوات، ثم علاء وآيلا من نجلها عمر ويبلغان 5 و3 سنوات على التوالي.
وقالت إسعاد يونس خلال لقاء تلفزيوني، إن من غير المنطقي إخفاء عمرها الحقيقي عن الجمهور الذي يعرفها منذ بدايتها في السبعينات، «يعني لما أكون بمثل من عام 1977 في مسلسل ميزو والناس شايفاني من وقتها وأخرج أقولهم أنا عندي 46 سنة، ليه اعمل كدا أنا سعيدة جدا بالوقت اللي أنا فيه وتحررت من حاجات كتيرة».
إسعاد يونس: لحظة ولادة حفيدتي الأولى نقطة تحول في حياتيوأضافت إسعاد يونس أن لحظة ميلاد حفيدتها هانيا كانت لحظة تحول مهمة في حياتها تماما، حيث اختبرت معها مشاعر للمرة الأولى على الإطلاق، «أول ما هانيا اتولدت جالي هبل كبير، وبتجيلي لحظات بيكون نفسي أقعد بالأحفاد ومش عايزة أي حاجة تانية من الدنيا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس الفنانة إسعاد يونس إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بصمة يد نادرة عمرها 4 آلاف سنة على قطعة أثرية مصرية
اكتشفت بصمة يد تركت قبل 4 آلاف عام على أثر طيني صنع ليوضع داخل قبر مصري، وذلك أثناء التحضير لمعرض في أحد المتاحف.
وقالت هيلين سترودويك عالمة المصريات في متحف فيتزويليام في كامبريدج إن بصمة اليد الكاملة "النادرة والمثيرة" ربما تكون قد تركها صانع القطعة الذي لمسها قبل أن يجف الطين، بحسب وكالة أنباء بي إيه ميديا البريطانية.
وتم العثور على البصمة على قاعدة "مسكن الروح" - وهو نموذج طيني على شكل مبنى كان يوضع داخل المدفن. ويعود تاريخ الأثر الذي اكتشفت عليه بصمة اليد إلى حوالي 1650-2055 قبل الميلاد. وكان به مساحة أمامية مفتوحة توضع فيها أصناف من الطعام، وفي هذا المثال كانت أرغفة خبز وخس ورأس ثور. وربما كانت مساكن الروح تعمل كصواني للقرابين أو توفر مكانا لروح المتوفى للعيش داخل القبر.
وقالت سترودويك، كبيرة علماء المصريات في متحف فيتزويليام: "لقد رصدنا آثار بصمات أصابع تركت في ورنيش مبلل أو على تابوت في الزخرفة، لكنه أمر نادر ومثير العثور على بصمة يد كاملة تحت مسكن الروح هذا".وتابعت "لقد تركها الصانع الذي لمسها قبل أن يجف الطين"، مضيفة "لم أر مثل هذه البصمة الكاملة على قطعة أثرية مصرية من قبل".
وواصلت الباحثة، وهي أيضا أمينة معرض المتحف الجديد "صنع في مصر القديمة": "يمكنك أن تتخيل الشخص الذي صنع هذا، وهو يلتقطه لنقله خارج الورشة ليجف قبل الحرق".
وقالت "مثل هذه الأشياء تأخذك مباشرة إلى اللحظة التي صنعت فيها القطعة وإلى الشخص الذي صنعها، وهو محور معرضنا". ويشير تحليل القطعة إلى أن الخزاف الذي صنعها قام أولا بإنشاء هيكل من العصي الخشبية ثم غطاها بالطين لصنع مبنى من طابقين مدعوما بأعمدة. ووفقا للباحثين، ربما تكون بصمة اليد التي عثر عليها في الأسفل قد تركت عندما قام شخص ما، ربما الخزاف، بنقل البيت من الورشة ليجف قبل الحرق في فرن. واستخدم الفخار على نطاق واسع في مصر القديمة، ومعظمها كأشياء وظيفية ولكن في بعض الأحيان كقطع زخرفية. وسيعرض مسكن الروح في معرض فيتزويليام "صنع في مصر القديمة" الذي يفتح أبوابه للجمهور في 3 أكتوبر.