الصحة العالمية: استشهاد وإصابة آلاف الأطفال بغزة وصمة عار في تاريخ البشرية
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أكد مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، أن ما حدث في 7 أكتوبر لا يبرر القصف المروع والحصار وتدمير النظام الصحي في غزة من قبل إسرائيل.
وأضاف جيبرييسوس في بيان صادر اليوم الأحد، أن استشهاد وإصابة آلاف الأطفال في قطاع غزة سيظل وصمة عار في تاريخ البشرية جمعاء، مشيرًا إلى أنه يجب أن ينتهي هذا الاعتداء على الأجيال الحالية والمستقبلية.
ولفت إلى أن 70٪ من الضحايا في غزة من النساء والأطفال، مؤكدًا أن هذا يجب أن يكون سببًا مقنعًا لوقف الحرب.
وأوضح أن الحرمان من الاحتياجات الأساسية - الغذاء والوقود والصرف الصحي والمأوى والأمن والرعاية الصحية - أمر غير إنساني ولا يطاق، مطالبًا بإسكات الأسلحة من أجل السلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدير منظمة الصحة العالمية 7 أكتوبر القصف المروع
إقرأ أيضاً:
الصحة: 105ملايين خدمة طبية قدمها التأمين الصحي بالمرحلة الأولى
قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، للقناة الأولى عبر نشرة الثالثة، إن هناك 105 ملايين خدمة طبية وعلاجية قدمتها منظومة التأمين الصحى الشامل بمحافظات المرحلة الأولى.
وفي وقت سابق قال المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنّ قانون المسؤولية الطبية يوفر حماية متوازنة لكل من المريض والطبيب، من خلال تحديد الحالات التي يكون فيها الطبيب مسؤولًا بشكل واضح، وكذلك اشتراط موافقة المريض المستنيرة عند تقديم العلاج، سواء كانت مكتوبة أو شفوية.
وأضاف عبد الغفار ، أنّ هذه الموافقة تستند إلى شرح مفصل للحالة والعلاج للمريض، مما يعزز الاطمئنان لدى المتلقي ويضمن حقه في معرفة التفاصيل المتعلقة بخدماته الصحية.
وتابع، أنّ القانون يوفر أيضًا حماية غير مباشرة للمريض، من خلال وضع قواعد واضحة للطبيب تتيح له التفريق بين الخطأ الطبي البسيط، الخطأ الجسيم، والمضاعفات المحتملة.
البيئة التشريعيةوأشار إلى أن هذه البيئة التشريعية الآمنة تشجع الأطباء على التعامل مع الحالات التي قد تكون نسب الشفاء فيها منخفضة، مما يعود بالنفع على المرضى ويزيد من جودة الخدمة المقدمة.
ولفت المتحدث باسم وزارة الصحة إلى أن القانون يمثل توازنًا متميزًا بين مسؤولية مقدم الخدمة وسلامة متلقي الخدمة، مؤكّدًا أن الهدف هو خلق بيئة آمنة وموثوقة لكل الأطراف، وتحفيز الأطباء على تقديم أفضل ما لديهم دون خوف من تبعات قانونية غير مبررة، بما يخدم المريض ويحقق أهداف المنظومة الصحية بشكل عام.