الوطن:
2024-06-02@23:42:10 GMT

أحمد العوضي: لو حياتي مسرحية اسميها «الطموح»

تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT

أحمد العوضي: لو حياتي مسرحية اسميها «الطموح»

قال الفنان أحمد العوضي، إنه إذا قام بتمثيل قصة حياته مسرحية فبالتأكيد سيكون عنوانها «الطموح»، موضحا أنَّ فصول مسرحيته سيختار أن يكتب فصلها الأول من وحي تجربته الإنسانية التي أهلته لمشوار الفن وسيبدأها من طفولته.

طفولة العوضي في عين شمس

وأضاف «العوضي»، في حواره ببرنامج «ع المسرح»، تقديم الإعلامية منى عبد الوهاب، المُذاع على شاشة «الحياة»: «بداية طفولتي كانت في عين شمس حيث نشأت وتربيت وتأثرت شخصيتي وتكويني وانعكس كل ذلك على مسيرتي الفنية».

طفولة أحمد العوضي ونشأته

وتابع: «كل طفولتي وتربيتي ونشأتي وعلاقتي بأهلي وأصدقائي، كل هذا كون مخزون لدي من الصغر نجحت أن أكبر به وانعكس على مشواري الفني».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنان أحمد العوضي أحمد العوضي ع المسرح

إقرأ أيضاً:

هيئة الأسرى: إدارة سجن "مجدو" تعمل على اغتيال طفولة الأسرى القصر

رام الله - صفا

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم السبت، إن إدارة سجن "مجدو" تعمل على اغتيال طفولة الأسرى القصر، "إذ تستفرد إدارة السجن الإسرائيلي بهم، وتمارس بحقهم سياسات عقابية، وانتقامية حاقدة، مبنية على الضرب، والتعذيب، والتنكيل اليومي".

ونقل الأسرى الأطفال لمحامية الهيئة واقعهم الصعب والمعقد، إذ قالوا "نُحتجز في قسم "3" وهو قسم خاص بالأسرى القصر، وعددنا اليوم 120 طفلاً، أغلبيتنا العظمى طلبة مدارس، وبيننا 18 شبلاً من غزة، ونعيش في الغرف باكتظاظ كبير، فيتراوح عددنا في الغرفة الواحدة بين (9-14) طفلا، ونعاني انتشار مرض "سكابيوس- الجرب"، الذي ظهر بكثافة جراء حرماننا من الاستحمام، والاستيلاء على ملابسنا سوى التي نرتديها، وعدم السماح لنا بامتلاك الصابون، والشامبوهات والمنظفات والمعقمات، والعدوى تزداد يومياً، ونُحرم من الأدوية والعلاج والنزول إلى العيادة، علما أنه يوجد حالات بيننا وصل فيها المرض إلى مراحل متقدمة، وهناك خطر حقيقي يهدد حياتنا".

وأضاف الأطفال: "أعراض المرض تظهر على أجسادنا بشكل مزعج صحياً ونفسياً، والأغلبية العظمى منا لا يستطيعون النوم، وذلك بسبب الأوجاع والآلام والحكة العفوية والقوية، وانتشار الجروح والتقرحات، ويتفاقم المرض وخطورته مع ارتفاع درجات الحرارة، والطفل الذي يطلب العلاج يتعرض للضرب والإهانة، ويدخل السجانون القسم والغرف لإجراء العدد، أو للاعتداء على الأطفال، وهم يرتدون الواقي وقفازات اليدين".

وأوضحت محامية الهيئة، أن الأسرى الأطفال من غزة يُحتجزون في غرفتين منفصلتين، وهم ممنوعون من التواصل مع باقي الأطفال، وأغلبيتهم يعانون إصابات في أنحاء مختلفة من أجسادهم، ناتجة عن الضرب والتعذيب لحظة اعتقالهم، علماً أن عددهم كان قبل شهرين 34 طفلاً، نُقل من أكمل سن الثامنة عشرة منهم إلى سجون أخرى، وتبقّى منهم في "مجدو" 18 فقط.

وأعربت الهيئة عن قلقها على حياة الأسرى الأشبال في السجن، داعية مؤسسات ولجان حماية الطفولة محلياً ودولياً إلى السعي الجاد إلى وقف هذه الجرائم بحقهم، ووضع حد لاستفراد إدارة سجون الاحتلال بهم.

مقالات مشابهة

  • الصدارة والتميز
  • إليكم تفاصيل مسلسل أحمد العوضي في رمضان 2025
  • COP28: قرار جمعية الصحة العالمية دليل على أهمية بذل الجهود لموجهة التغير المناخي
  • أخلاقيات الذكاء الاصطناعي بين الطموح العلمي والتحدي الأخلاقي …!
  • محمد شاهين يستعد لطرح أغنية "ملعونة المشاعر"
  • إعلامي إماراتي: الهلال ينافس الأندية الأوروبية .. فيديو
  • هيئة شؤون الأسرى: إسرائيل تغتال طفولة الأسرى القصر
  • هيئة الأسرى الفلسطينيين: إدارة سجن مجدو تعمل على اغتيال طفولة الأسرى القصر
  • هيئة الأسرى: إدارة سجن "مجدو" تعمل على اغتيال طفولة الأسرى القصر
  • عبد الرحمن مختار: كان عبد الخالق محجوب رفيق طفولتي يطرق للأرض كأنه يعد الحصا والذرات