الجيش الإسرائيلي: مقتل رئيس لجنة الطوارئ التابعة لحماس وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل رئيس لجنة الطوارئ التابعة لحماس وسط قطاع غزة.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأونروا: 92 % من منازل غزة دُمرت أو تضررت جراء العدوان الإسرائيلي
الثورة نت/
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اليوم الإثنين، أن 92 بالمائة من منازل سكان قطاع غزة دُمّرت أو تضررت بفعل العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع.
وقالت “أونروا” في منشور عبر صفحتها الرسمية على منصة “إكس”: إن “العائلات في غزة تواجه دمارًا لا يمكن تصوره”.
وأوضحت أنه وفقًا لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمّرت 92 بالمائة من المنازل في القطاع، وأن عددًا لا يُحصى من السكان تم تهجيره مرات عديدة، والمأوى أصبح نادرًا.
وشدّدت “أونروا” على ضرورة رفع الحصار المفروض على قطاع غزة، ، مؤكدة أنها لا تزال على الأرض وتقدّم معونة بالغة الأهمية.
وكان العدو الإسرائيلي استأنف فجر 18 مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، إلا أن العدو خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب العدو الاسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، جريمة إبادة جماعية وحصار مطبق على قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 173 ألف شهيداً وجريحاً من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.