بوريل: على روسيا الانسحاب من محطة زابوريجيا النووية
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، اليوم الثلاثاء 9 أبريل 2024 إن القوات الروسية يجب أن تنسحب من أراضي محطة زابوريجيا النووية.
وكتب بوريل عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" أن الهجوم المتهور بطائرات بدون طيار على محطة زابوريجيا للطاقة النووية يزيد من خطر وقوع حادث نووي خطير ويجب أن تتوقف مثل هذه الهجمات.
وأعرب عن دعمه الكامل للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي والوكالة الدولية للطاقة الذرية نفسها، بحسب ما أوردته وكالة أوكرينفورم الأوكرانية.
وأبلغت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنه يوم الأحد 7 أبريل، تحطمت ثلاث طائرات بدون طيار في محطة زابوريجيا للطاقة النووية وبالقرب منها، مما أدى إلى إصابة معدات المراقبة والاتصالات على سطح مفاعل الوحدة 6 ومركبة عسكرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محطة زابوريجيا النووية روسيا الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي محطة زابوریجیا
إقرأ أيضاً:
3 دول تؤكد عزمها على إحياء المفاوضات النووية مع إيران
أبدت فرنسا وألمانيا وبريطانيا الجمعة عزمها على إحياء المفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي.
وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك: "نحن عازمون على إحياء المفاوضات مع ايران والولايات المتحدة بهدف التوصل إلى اتفاق شامل ودائم ويمكن التحقق منه، يضمن عدم امتلاك إيران أبدا للسلاح النووي".المفاوضات النووية الإيرانيةوأضافت "نرى أن تفعيل آلية إعادة العقوبات كان أمرا مبررا"، معتبرة أن "البرنامج النووي الإيراني يشكل تهديدًا خطيرًا للسلام والأمن العالميين.
أخبار متعلقة ترامب يتوعد الصين برد هائل.. ماذا حدث بين واشنطن وبكين؟بمنطقة غنية بالغاز.. قتلى ومخطوفون إثر هجمات في موزمبيقوأعادت الأمم المتحدة فرض عقوباتها على ايران في 28 سبتمبر، بعد عشرة أعوام من رفعها اثر إخفاق المفاوضات مع الدول الغربية. وهي تبدأ بحظر على الاسلحة وصولا الى إجراءات اقتصادية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 3 دول تؤكد عزمها على إحياء المفاوضات النووية مع إيران - وكالات
وسبق أن أعلنت فرنسا وبريطانيا وألمانيا أنها ستواصل السعي إلى حل دبلوماسي للأزمة، لكن طهران أكدت بداية الأسبوع أنها ليست في وارد استئناف المباحثات في الوقت الراهن.
وتشتبه الدول الغربية وإسرائيل في سعي إيران إلى حيازة سلاح نووي، الأمر الذي تنفيه طهران مؤكدة حقها في الطاقة النووية لأغراض سلمية.النووي الإيرانيوفي العام 2015 وبعد مفاوضات استمرت أعواما، توصلت فرنسا وبريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة وروسيا والصين الى اتفاق مع طهران ينص على تأطير انشطتها النووية مقابل رفع العقوبات عنها.
وقررت الولايات المتحدة في 2018، خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، الانسحاب من الاتفاق وأعادت فرض عقوباتها الخاصة على طهران.
وردا على ذلك، تخلت ايران تدريجيا عن تنفيذ بعض التزاماتها الواردة في الاتفاق، وفي مقدمها تخصيب اليورانيوم، مما دفع الترويكا الأوروبية الى تفعيل آلية إعادة فرض العقوبات.