أعربت الفنانة هاجر عن سعادتها بردود الأفعال على شخصية دهب، التي قدمتها طوال شهر رمضان في مسلسل المعلم.

ونشرت هاجر أحمد صورا من كواليس المسلسل، معلقة: «ممتنة جدا لردود الأفعال وتعليقاتكوا وحبكوا اللي لمسته في الشارع المصري من الجمهور الحقيقي على دهب، أقرب الشخصيات لقلبي، من أهم وأحب الأعمال لقلبي مسلسل المعلم».

وأضافت: «ممتنة كمان لكل اللي وقفوا جنبي، وساعدوني ان الشخصية تطلع بالشكل والروح دي استفدت، واتعلمت من كل الناس من أكبرهم لأصغرهم وكسبت أصدقاء للعمر، أتمنى تكونوا استمتعوا بالرحلة زي ما أنا استمتعت بيها».

وتابعت: «مسلسل المعلم، النجم المحترم المثقف مصطفى شعبان، إشراف عام الأستاذ الكبير عمرو الدرديري، إخراج الدكتور مرقص عادل، إنتاج الشركة المتحدة سينرچي، وأخيرا عيد فطر سعيد مبارك عليكوا، وعلى كل حبايبكوا أدام الله بهجة أعيادكم وسعادة قلبكوا، بحبكم».

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎هاجر أحمد️️ ????‎‏ (@‏‎hagerahmed_official‎‏)‎‏

أبطال مسلسل المعلم

مسلسل المعلم بطولة مصطفى شعبان، ومنهم سهر الصايغ، أحمد بدير، عبد العزيز مخيون، انتصار، منذر رياحنة، سلوى خطاب، محمود الليثي، أحمد فؤاد سليم، سارة نور، محمد العمروسي، أحمد عبدالله محمود، من تأليف محمد الشواف، وإخراج مرقس عادل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هاجر أحمد مسلسل المعلم مصطفي شعبان مسلسل المعلم

إقرأ أيضاً:

حين تتكلم الأفعال وجب على الجاحدون السكوت

صراحة نيوز-كتبت مساعد نائب رئيس مجلس النواب هدى نفاع

في خضم واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية التي يشهدها التاريخ المعاصر، حيث تُباد غزة على مرأى ومسمع من العالم، وقف الأردن كعادته في صف المبدأ والحق، دون أن يبحث عن شكر أو مجد، بل استجابة لنداء الضمير والواجب.
منذ الأيام الأولى للعدوان الوحشي على قطاع غزة، لم يتردد الأردن، بقيادة جلالة_الملك عبدالله الثاني، في التحرك العاجل لتقديم كل ما يمكن من دعم ميداني، إنساني، وطبي. فقد تحركت القوافل الأردنية، وفتحت المستشفيات الميدانية أبوابها، وتحرك سلاح الجو الملكي محلقًا فوق الموت لإسقاط المساعدات على من تقطعت بهم السبل في شمال القطاع، في مشهد يجمع بين الشهامة الأردنية والرجولة العسكرية والإنسانية العميقة.
ومع ذلك، خرجت بين حين وآخر أصوات ناعقة، مشبعة بالجحود والنكران، تحاول بائسة التقليل من الدور الأردني الأصيل، تارة بالتشكيك، وتارة أخرى بالتحريف أو التجاهل المتعمد.
لكن الحقيقة لا يحجبها الظلام
، والجهود لا تمحوها سموم وسواد الأقلام

حقائق لا تُنكر: الدور الأردني في غزة
جسر إنساني دائم:
أكثر من 55 قافلة إغاثية أردنية حتى الآن، محمّلة بالغذاء والدواء والمياه.
دعم متواصل بإشراف مباشر من الهيئة الخيرية الهاشمية، والقوات المسلحة الأردنية.
مستشفيات ميدانية متقدمة:
إنشاء وتشغيل 3 مستشفيات ميدانية في غزة والضفة، تعمل ليلًا ونهارًا لمعالجة الجرحى وسط ظروف قاسية.
تقديم آلاف العمليات الجراحية والإسعافات في ظل نقص حاد في المعدات والأدوية.
عمليات الإنزال الجوي:
تنفيذ عشرات عمليات الإنزال الجوي للمساعدات عبر طائرات سلاح الجو الملكي، في أصعب ظروف الحرب، وهو جهد غير مسبوق على مستوى الإقليم.

موقف سياسي وإنساني ثابت:
خطاب جلالة الملك في البرلمان الأوروبي يونيو 2025 كان أشد المواقف الأخلاقية وضوحًا، حين قال: “أصبح ما كان يُعدّ جريمة قبل عشرين شهرًا أمرًا مألوفًا، لم يكتف الأردن بالمساعدات، بل كان صوتًا صارخًا في وجه التخاذل الدولي.
تشويه المواقف النبيلة… إفلاس لا أكثر
إن من يحاول تشويه الدور الأردني في تقديم المساعدات الانسانية، هو جاهل بالواقع، وأسير لأجندة مريضة، لا ترى إلا ما يوافق أهواءها، فهل يُعقل أن يُهاجَم بلدٌ يقدّم دماء أبنائه لعلاج أبناء فلسطين، لمجرد أنه لا يهوى استعراض العدسات أو المزايدات الإعلامية؟
الأردن لم يدّعِ البطولة، لكنه مارسها بصمت وأخلاق. لم يخرج قادته إلى المنابر يتباهون، بل تركوا الأفعال تتحدث عنهم، كما اعتادوا في كل محنة تمر بها الأمة.
أين كنتم أنتم؟
من يهاجم الدور الأردني ويحاول تشويهه أو التقليل من أثره، لا يمكن إلا أن يُسأل سؤالًا بسيطًا:
وماذا قدمتم أنتم؟
هؤلاء أنفسهم الذين يملؤون الفضاء ضجيجًا، لم يُعرف عنهم في هذه المحنة إلا الصمت، لم يرسلوا رغيف خبز، ولا شربة ماء، ولا ضمادة جرح، ولا حتى كلمة صدق. اكتفوا بالهجوم على من يعمل، والتشكيك في من يقدّم.
في حين أن الأردنيين، قيادة وشعبًا، كانوا وما زالوا في خنادق الفعل، لا هرطقات ولغو الكلام، يتقدمون إلى الميدان بقلوبهم وأيديهم لا بالشعارات.

الأردن في وجه العاصفة… ثابت لن يتراجع
الأردن ليس طارئًا على القضية الفلسطينية، بل هو العمق التاريخي والسياسي والإنساني لها. ومن لا يدرك هذه الحقيقة، فمشكلته في فهم التاريخ،
ولتنعق الغربان كما تريد، فالأردن باقٍ بعزيمته، وإنسانيته، ورسالته الأخلاقية لا يبتغي شكرًا على ما قدم ولا يحتاج لشهادة على جراح الاخوة، لأن الدم الأردني المختلط بتراب فلسطين أبلغ من كل تعليق.

مقالات مشابهة

  • إطلالة أنيقة.. هاجر أحمد تخطف الأنظار
  • قصة مسلسل 220 يوم.. صبا مبارك تحلم بالأمومة
  • اللي ربنا معاه عمره ما يتكسر.. وفاء عامر توجه رسالة بعد أزمتها الأخيرة
  • تعرف على أحداث الحلقة الأولى من مسلسل «220 يوم»
  • هاجر أحمد تستعرض جمالها بفستان أنيق..شاهد
  • حين تتكلم الأفعال وجب على الجاحدون السكوت
  • ممتنة لك
  • خلال أيام.. نبيلة عبيد تستعد لتصوير مسلسل جذوة
  • إعلامي: بيراميدز أقرب للتعاقد مع أحمد عبد القادر.. والزمالك مازال في الصورة
  • غدا.. عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل «حرب الجبالي» لـ أحمد رزق