شاهد.. تريلر فيلم Joker: Folie à Deux
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت استديوهات وارنر بروس الترفيهية عن الإعلان الرسمي الأول للفيلم المنتظر "Joker Folie à Deux"، والذي يجمع بين النجمين العالميين خواكين فينيكس وليدي جاجا، ومن المقرر طرحه في دور السينما ابتداءً من الرابع من أكتوبر القادم.
ينصب جزء كبير من التريلر بالتركيز على آرثر، كما تم الإشارة إلى عبارة: "لم يعد وحيداً بعد الآن"، والتي تشير إلى تسليط الضوء على أن هذه ستكون قصة هارلي أيضاً.
ومن المتوقع أن تلعب (جاجا) دور شخصية «هارلي كوين»، التى ظهرت لأول مرة في فيلم “Batman: the Animated Series” الصادرة عام 1992، وتم تصوير الشخصية في قصص (باتمان) المصورة كطبيب نفسي لشخصية (جوكر)، حيث تقع في حبه وتنضم إليه في نشاطه الإجرامي حول مدينة جوثام، وقد تركت الشخصية في السنوات الأخيرة علاقتها المسيئة مع المهرج خلفها لصالح الخروج كشرير مستقل بعد أن قدمته النجمة مارجوت روبى في فيلمين منفصلين.
صدر الجزء الأول من الفيلم قبل خمس سنوات، ودارت الأحداث خلال فترة الثمانينيات بمدينة نيويورك الأمريكية، حول شخصية آرثر فليك، وهو مواطن يكافح لشق طريقه في مجتمع مدينة جوثام الفاسدة، ويعمل فليك كمهرج أجير في النهار لحساب أحد المحلات التجارية على أمل أن يصبح فنانًا كوميديًا في المساء، ويواجه البهلوان البائس سلسلة من الضغوطات النفسية والإهانات المتواصلة من جانب المجتمع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خواكين فينيكس الجوكر
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
حذر المهندس عصام البرعي، خبير أمن المعلومات، من مخاطر استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنها باتت قادرة على إنتاج صور وأصوات تبدو واقعية للغاية، لدرجة أن المستخدم قد يصدق أنها حقيقية، مؤكدًا أن هذه التقنيات أصبحت تهدد الخصوصية بشكل كبير.
وأضاف عصام البرعي، خلال لقائه مع حياة مقطوف وسارة مجدي ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تجمع وتحلل كميات هائلة من البيانات الشخصية بسرعة كبيرة، ما يجعل الخصوصية الرقمية في خطر دائم، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت واقعًا لا يمكن تجاهله، ولكن من الضروري معرفة كيفية حماية النفس منها.
وتابع: هذه الأدوات لديها القدرة على تحليل سلوك المستخدم وتحديد نقاط ضعفه النفسية وقدرته على اتخاذ القرارات، ما يجعلها قادرة على جمع تفاصيل دقيقة عن حياته اليومية، مثل المشكلات العائلية أو العملية، وحتى تقديم حلول أو اقتراحات للتصرف.
خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصيةوأشار عصام البرعي إلى، أن هذه البيانات غالبًا ما تستخدم لاحقًا من قبل شركات الإعلانات أو لأغراض توجيهية في الانتخابات أو الترويج لمحتوى محدد، محذرًا من خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصية دون وعي المستخدم.