"المرو" يوضح خطوات إسقاط المركبات التالفة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعادت الإدارة العامة للمرور التذكير بخطوات إسقاط المركبات المهملة أو التالفة إلكترونياً عبر منصة أبشر.
إسقاط المركبات التالفة عبر أبشر
جاء توضيح المرور بعدما تلقت استفساراً من أحد المستفيدين عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: "ما هي خطوات إسقاط المركبات التالفة؟".
وجاء رد إدارة المرور مستعرضاً خطوات إسقاط المركبات التالفة عبر منصة أبشر، وذلك من خلال اتباع الآتي:
- زيارة موقع أبشر.
- الضغط على خيار إسقاط المركبات.
- اختيار المنطقة لعرض المراكز المتاحة.
- التوجه إلى المنشأة وإعطاء ممثل المركز رمز التحقق المستلم على الجوال.
شروط إسقاط المركبة عبر المراكز المعتمدة1- يجب أن يكون مالك المركبة على قيد الحياة.
2- يجب ألا يكون على المركبة طلب اسقاط قيد الإجراء.
3- يجب على مالك المركبة، تسليم رمز التأكيد إلى منشأة بيع المركبات الملغي تسجيلها «التشليح» ومكابس الحديد.
4- يجب ألا يكون على المركبة أي مستحقات مالية من رسوم مقرّرة وغرامات تأخير إن وجدت، ما لم يكن هناك استثناء نظامي صادر بهذا الشأن.
5- يجب أن تكون رخصة سير المركبة سارية المفعول، ما لم يكن هناك استثناء نظامي صادر بهذا الشأن.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إدارة المرور إسقاط المركبات التالفة إسقاط المرکبات التالفة
إقرأ أيضاً:
متى يكون نظام القبول الموحّد عادلا؟!
في كل عام، تتجدد الآمال وكذلك الآلام لدى الطلبة وأولياء الأمور بسبب إجراءات ومعايير الالتحاق بمؤسسات التعليم العالي الحكومية والبعثات الداخلية، والمنح المقدمة من القطاع الخاص للدراسة في مؤسسات التعليم العالي الخاصة، والبعثات الخارجية، ومنح الدول الشقيقة.
ومع قرب امتحانات طلبة دبلوم التعليم العام، تزداد الشكاوى من قبل الطلاب وأولياء الأمور، حول المعايير التي يترتب عليها توزيع مقاعد الدراسة أو المنح أو الابتعاث، إذ لا يُعقل أن نجد طلابًا وطالبات حاصلين على معدلات دراسية عالية يتنافسون على نفس التخصصات التي يدخلها زملاؤهم الحاصلون على درجات أقل بكثير، وهو أمر يثير الكثير من التساؤلات المشروعة عن مدى عدالة المعايير التي يتم من خلالها إلحاق الطلاب بالمؤسسات التعليمية.
ومن الضروري أن يُقابل التميّز الدراسي بمقعد دراسي يكافئ هذا التميّز، فلا ينبغي أن نترك الطلبة المتفوقين ينتظرون منحة هنا أو هناك، أو بعثة داخلية أو خارجية، بل يجب على الجهات المعنية أن تعيد النظر في إجراءاتها لكي تمنح طلابنا الفرصة الحقيقية لاختيار التخصصات التي تتناسب مع إمكانياتهم وطموحاتهم.
إنَّ مستقبل التعليم في عُمان يحتاج إلى بذل المزيد من الجهد، وإلى استجابة المؤسسات والجهات المعنية لشكاوى الطلبة وأولياء الأمور، بالإضافة إلى إعادة النظر في المعايير الحالية لتقديم نظام قبول أكثر عدالة ومرونة يُحقق طموحات الطلاب ويسهم في دفع عجلة التنمية في البلاد.