رابطة الدول المستقلة: تهديدات الهجمات الإرهابية تأتي من أفغانستان والشرق الأوسط وأوكرانيا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
صرح المشاركون في اجتماع رؤساء المراكزالوطنية لمكافحة الإرهاب بدول رابطة الدول المستقلة بأن التهديدات الإرهابية تأتي من أنشطة المنظمات الإرهابية في أفغانستان والشرق الأوسط وأوكرانيا
وذكر بيان صادر عقب الاجتماع أن "الأطراف أكدوا أن العوامل الرئيسية التي تؤثر على ظهور وتطور التهديدات الإرهابية على دول رابطة الدول المستقلة هي النشاط المرتفع للتنظيمات الإرهابية الدولية في أفغانستان، وفي المنطقة السورية العراقية، والأحداث في أوكرانيا والشرق الأوسط".
كما أشار البيان إلى أن الخطر الإرهابي يزداد بشكل كبير بسبب زيادة مخاطر الاستيراد غير القانوني للأسلحة والذخيرة إلى أراضي الدول الأعضاء في رابطة الدول المستقلة، واستخدام أحدث المعلومات والإنجازات التقنية (تقنيات الذكاء الاصطناعي والأنظمة الروبوتية وغيرها من المعلومات) في الأنشطة الإجرامية.
كما أكدت استمرار وجود التهديدات بالهجمات السيبرانية على البنية التحتية الحيوية للمعلومات وأنظمة التحكم في المنشآت الصناعية ومجمعات الوقود والطاقة والنقل.
وحضر الاحتفال ممثلو السلطات المختصة في 9 دول من رابطة الدول المستقلة وهي أذربيجان وأرمينيا وبيلاروس وكازاخستان وقرغيزستان ومولدوفا وروسيا وطاجيكستان وأوزبكستان.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإرهاب رابطة الدول المستقلة رابطة الدول المستقلة
إقرأ أيضاً:
بدر عبد العاطي: ندعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” بأن وزير الخارجية الدكتور بدر عبد العاطي أكد دعم مصر الكامل للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدد الوزير على أن الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية "ثابت وغير قابل للمساومة"، وأن القاهرة تواصل تحركاتها الدبلوماسية لحشد الدعم الدولي لحل عادل وشامل ينهي معاناة الفلسطينيين.
وخلال لقائه مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، جدّد وزير الخارجية المصري التأكيد على استمرار مصر في جهودها الحثيثة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإنهاء التصعيد العسكري الذي يهدد حياة المدنيين.
كما أشار إلى أن مصر تواصل تنسيقها مع الأطراف الدولية لضمان تدفق المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة دون عوائق، مجددًا التزام القاهرة بمسئولياتها التاريخية تجاه القضية الفلسطينية، سواء من خلال العمل السياسي أو عبر الدعم الإنساني الميداني.