في ثاني أيام العيد.. الخرائط تكشف أين يذهب ويتزاحم العراقيون الآن
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
كشفت خرائط "ويز" المتعلقة بالمرور، عن وجهة العراقيين وأماكن تزاحمهم في ثاني أيام عيد الفطر، اليوم الخميس، (11 نيسان 2024).
وتركزت حركة المواطنين الكثيفة في مدخل بغداد – النجف، وجميع الطرق المؤدية الى مقبرة وادي السلام في المدينة، التي يعتاد زيارتها خلال أيام الأعياد.
كما شهد طريق مقبرة كربلاء ذات الازدحام.
شمالاً ازدحم الخروج من أربيل باتجاه شقلاوة وكذلك في الدخول الى شقلاوة.
و ازدحم أيضاً الطريق الى بحيرة (اشاوا) في محافظة دهوك.
ولم يختلف المشهد بحسب ما رصدته الخرائط من ازدحام بطريق مدخل السليمانية من جهة كركوك.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
لماذا تعد العشر الأوائل من ذي الحجة أعظم أيام الدنيا؟.. داعية تكشف
أكدت الداعية الدكتورة نيفين مختار أن العشر الأوائل من شهر ذي الحجة تُعد من أعظم الأيام عند الله- عز وجل-، مشيرة إلى أن العمل الصالح فيها أحب إلى الله من أي وقت آخر في العام، حتى من الجهاد في سبيل الله.
وأوضحت مختار، خلال لقائها ببرنامج "أنا وهو وهي"، الذي يقدمه الإعلامي شريف نور الدين، عبر شاشة قناة صدى البلد، أن فضل هذه الأيام نابع من اجتماع العبادات فيها، قائلة: الصلاة، والصيام، والزكاة، والحج كلها تتجمع في هذه الأيام المباركة، لذلك فُضّلت على غيرها من الأيام، مشيرة إلى أن الله أقسم بها في القرآن الكريم في قوله- تعالى-: {والفجر. وليال عشر}.
وقالت الداعية نيفين مختار، إن العشر الأوائل من ذي الحجة فرصة عظيمة لتعويض ما فات من الطاعات في شهر رمضان، مؤكدة أن الله يرسل لعباده نفحات في أيام الدهر، وأن من تعرّض لها لا يشقى بعدها أبدًا.
وأضافت أن هذه الأيام تُعد موسمًا للغفران والعتق من النار، لافتة إلى قول النبي- صلى الله عليه وسلم-: إن لله في أيام الدهر لنفحات، ألا فتعرضوا لها، موضحة أن النفحات تشمل مغفرة ورحمة وعفو من الله- سبحانه وتعالى-، داعية الجميع للاستعداد لها بالإخلاص والتوبة.