مطارات دبي تطلب من المسافرين عدم التوجه للمطار إلا في حالات الضرورة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
طلبت مطارات دبي من المسافرين عدم التوجه إلى المطار إلا في حالات الضرورة القصوى، بسبب الظروف الجوية غير المسبوقة التي تشهدها الدولة.
وأفادت بوجود تأخير في جدول الرحلات وتحويلات في مسار عدد آخر منها بشكل مستمر، لافتة إلى ضرورة التواصل مباشرة مع شركة الطيران الخاصة بكل مسافر للحصول على آخر مستجدات حول حالة الرحلة.
وأوضحت أنهم يعملون جاهدين على إعادة العمليات التشغيلية إلى وضعها الطبيعي بأسرع وقت ممكن في ظل هذه الظروف الصعبة.
إلى ذلك، أعلنت طيران الإمارات تعليق إنجاز إجراءات السفر للمسافرين المغادرين من دبي اعتباراً من الساعة 8:00 من صباح أمس الأربعاء 17 أبريل، وحتى منتصف ليل يوم 18 أبريل، بسبب التحديات التشغيلية الناجمة عن سوء الأحوال الجوية وظروف الطرق.
وأوضحت أنها تواصل إنجاز إجراءات المسافرين الذين يصلون إلى دبي ومسافري رحلات الترانزيت.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تعرف على حالات يمنع فيها التخطئ الخاطئ أثناء السير بالطرق
وضعت الإدارة العامة للمرور مجموعة من العادات الخاطئة يقوم بها سائقو السيارات أثناء القيادة، بسبب التخطى الخاطئ على الطرق، تؤدى إلى وقوع الحوادث ويجب تجنبها أثناء قيادة المركبات، ووضعت مجموعة من الحالات لا يجوز فيها التخطى و منها :
-إذا كان مدى الرؤية غير كافى يمنع التخطى.
-إذا كانت السيارة تسير بسرعات عالية تجنب عملية التخطى
-إذا كان اتجاه المرور المقابل لا يسمح بإتمام عملية التخطى بأمان كامل لكل أطرافه ولمستعملى الطريق
-فى التقاطعات وعلى خطوط السكك الحديدية وعلى الكبارى وفى الأنفاق يمنع التخطى
-فى حالة توقف عدد كبير من السيارات بسبب وجود إشارة أو بسبب عرقلة المرور
-يمنع التخطى فى المنحنيات والمنعطفات والمرتفعات والمنحدرات والطرق الزلقة وتقاطع الطرق والميادين وبالقرب من ممرات عبور المشاة
- لا يجوز أن يتخطى السيارات بعضها بعضاَ خارج المدن إلا إذا كان ذلك لا يؤدى إلى عرقلة المرور بالطريق
-فى الأماكن المحظور فيها التخطى مع وجود علامات أو إشارات المرور أو طبقاً لتعليمات المرور
-لا يجوز لمركبات النقل العام للركاب ومركبات النقل أن يتخطى بعضها بعضاً داخل المدن لمنع الحوادث
- يمنع التخطى فى حالة وجود مسارات محددة بخطوط طولية على الطريق
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟