مؤلف أشغال شقة: دور عربي مكنش موجود أصلا في الورق
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قال المخرج والمؤلف خالد دياب، إن دور عربي الذى جسده الممثل مصطفي غريب فى مسلسل أشغال شقة الحقيقي لم يكن موجود على الورق، معقبا: “كنا هنصور من غير عربي وهشام عنده نظرة كوميدية وفكر وقال لي لازم يبقي معايا حد يرد معايا فى الشغل واحنا كنا خلصنا انا وشيرين أول خمس حلقات”.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “يحدث فى مصر” المذاع عبر فضائية “إم بي سي مصر”: “أكثر شخص كان مهتم بدور عربي هو هشام وحتي فى اللوكيشن برضو.
ومن جانبه، قال الفنان هشام ماجد: “أصله مسلي جدا .. واليوم اللي مش بيكون موجود بيختلف عندما يكون موجود فى التصوير ومصطفي من النوع اللي أول يوم تصوير يكون عارف كل الناس اللي موجودين فى اللوكيشن بالعمال كلهم”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل أشغال شقة دور عربي أشغال شقة
إقرأ أيضاً:
أمير هشام يشيد برونالدو: البطولات تطارده أينما حل
شارك الإعلامي أمير هشام منشوراً بشأن كريستيانو رونالدو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أمير هشام:"36 لــقـــب عبر مسيرته الكروية
البطولات تجد طريقها أينما حل كريستيانو رونالدو ".
رغم مرور السنوات وتغير الأجيال، لا يزال البرتغالي كريستيانو رونالدو يقدم دروسًا متواصلة في التميز والثبات والتألق، بعدما أضاف إنجازًا جديدًا إلى سجله التاريخي، بقيادته منتخب بلاده للتتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية على حساب منتخب إسبانيا في لقاء حسمته ركلات الترجيح.
هدف حاسم وتاريخي في عمر الأربعينفي ليلة كروية مبهرة، وعلى أرضية نهائي ناري، سجل رونالدو الهدف الثاني للمنتخب البرتغالي في شباك إسبانيا، ليعيد فريقه إلى أجواء المباراة بعد التأخر 2-1، وينتهي الوقت الأصلي بالتعادل 2-2. الهدف لم يكن مجرد تعديل للنتيجة، بل كان محطة تاريخية جديدة، حيث أصبح كريستيانو أكبر لاعب يسجل في تاريخ البطولة، بعمر 40 عامًا و123 يومًا.
هذا الرقم حطم أرقام لاعبين سبقوه في القائمة مثل روي شيبولينا من جبل طارق، والنجمين السابقين في ريال مدريد كريم بنزيما ولوكا مودريتش، ليؤكد "الدون" أنه لا يزال في قمة عطائه رغم بلوغه العقد الخامس من عمره.
لم يكن هدف رونالدو هو الشيء الوحيد اللافت في اللقاء، بل تجسدت قيمته الحقيقية في روحه القتالية، وقيادته الحكيمة لزملائه داخل الملعب، وتحفيزه المستمر لعناصر المنتخب، خاصة اللاعبين الشباب، وظهر كابتن البرتغال كقائد ملهم.
بهذا الفوز، أحرز المنتخب البرتغالي لقبه الثاني في بطولة دوري الأمم، معززًا حضوره الأوروبي القوي، وموجهًا رسالة واضحة للمنافسين قبيل انطلاق يورو 2024، أما رونالدو، فبقي على وعده لجماهيره، مستمرًا في العطاء، ومؤكدًا استمراره مع نادي النصر السعودي حتى إشعار آخر، ليجمع بين التألق المحلي والدولي في آنٍ واحد.
من ماديرا إلى مدريد، ومن تورينو إلى الرياض، رحلة كريستيانو رونالدو لم تكن أبدًا عادية. وكل هدف يسجله، وكل رقم يتخطاه، هو دليل جديد على أن الأساطير لا تعترف بعمر أو نهاية. بل تزداد بريقًا كلما اشتدت التحديات.