بأغلى من مليون جنيه.. رانيا يوسف بفستان جريء جدًا يثير الجدل بالسوشيال ميديا|شاهد
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
ظهرت الفنانة رانيا يوسف خلال فيديو جديد لها أثناء استعدادها لحضور مناسبة خاصة، وهي ترتدي فستانا مثيرا للجدل بفتحة جانبية طويلة وبلا أكمام وشفاف من الجانبين.
وأكدت رانيا في تعليقها على الفيديو أن الفستان مرصع بالكامل بكريستالات سوارفوسكي، ونسقته مع حقيبة لامعة من دار Prada.
ويتواجد العديد من النسخ المقلدة من الفستان الذي ظهرت به رانيا يوسف، ويبدأ سعره من 100 دولار، ولكن نظرا لذكرها أن الفستان مرصع بالكامل من SWAROVSKI، فهذا يرجح أنا مرتدية النسخة الأصلية منه من العلامة التجارية Shineinsky، ويصل سعره إلى 13 ألف و514 جنيه سترليني أي ما يعادل 800 ألف جنيه مصري.
أما الحقيبة فيصل سعرها إلى 3775 دولار، أي ما يعادل 182 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مليون جنيه فستان مثير للجدل فستان جرئ رانيا يوسف الفنانة رانيا يوسف
إقرأ أيضاً:
قانون الانتخابات الجديد يثير الجدل في بنين
مع اقتراب موعد الاقتراع البرلماني المقرّر في سنة 2026، تتواصل الاحتجاجات في دولة بنين على قانون الانتخابات الجديد الذي أُقِرّ في مارس/آذار 2024، حيث تعتبره المعارضة والمجتمع المدني عقبة تهدف إلى إقصاء فئات واسعة من المشاركة السياسية، بما يهدّد المسار الديمقراطي للبلاد.
وقد اشترط القانون الجديد على أن أي حزب سياسي يسعى للفوز بمقاعد في الجمعية الوطنية، يجب أن يحصل أولا على ما لا يقل عن 20% من الأصوات على مستوى جميع الدوائر الانتخابية البالغ عددها 24، وهو شرط تعتبره المعارضة وسيلة لإقصائها من المنافسة.
وقد أعربت قوى المعارضة، وفي مقدمتها حزب "الديمقراطيون"، عن رفضها لهذا البند، مشيرة إلى أنه يُعيد إلى الأذهان انتخابات 2019 التي وُصفت بأنها عملية سياسية مغلقة اقتصرت على الجمعيات الموالية للحكومة.
القانون ينطبق على الجميعوردّا على هذه الاتهامات، شدّد الناطق باسم الحكومة، ويلفريد هونغبيدجي، على أن القانون الانتخابي لا يستثني أحدا، مؤكدا أن هذا النص يفرض تحديا موحّدا على جميع الأحزاب السياسية، سواء من الأغلبية أو المعارضة.
كما حذر من محاولات زعزعة الاستقرار، قائلا “لن يكون هناك مجال للفوضى. كل من يحاول إثارة الاضطرابات سيتحمّل مسؤوليته أمام الجهات القضائية المختصة”.
إعلانوفي سياق متصل، دخلت الكنيسة الكاثوليكية على خط الأزمة مجددا عبر المؤتمر الأسقفي في نهاية الأسبوع الماضي، حيث أعرب الأساقفة عن قلقهم من تداعيات القانون الجديد، داعين إلى إعادة النظر فيه لضمان مسار انتخابي شفاف وشامل.
وطالب مؤتمر الأساقفة باتخاذ إجراءات ملموسة تضمن تنظيم انتخابات شاملة، وشفافة، وهادئة، مؤكدين بذلك استمرار التزامهم بدعم المسار الديمقراطي الذي أسهموا في إطلاقه خلال المؤتمر الوطني عام 1990، والذي جعل من بنين نموذجا يُحتذى به في أفريقيا على حدّ تعبير البيان.