وزير الخارجية يصل لوكسمبورغ للمشاركة في منتدى مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
وصل الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم الأحد، إلى دوقية لوكسمبورغ، للمشاركة في المنتدى رفيع المستوى بشأن الأمن والتعاون الإقليمي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والاتحاد الأوروبي.
ويبحث وزير الخارجية مع المشاركين في المنتدى سبل تعزيز التعاون بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي في شتى المجالات، وأهمية التنسيق متعدد الأطراف، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، كما سيعقد سموه عدداً من اللقاءات الثنائية على هامش المنتدى.
#لوكسمبورغ | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يصل دوقية لوكسمبورغ للمشاركة في المنتدى رفيع المستوى حول الأمن والتعاون الإقليمي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والاتحاد الأوروبي. pic.twitter.com/hrKSIVATLF
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) April 21, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجلس التعاون الخليجي الاتحاد الأوروبي لوكسمبورغ والاتحاد الأوروبی وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن مسألة "الدولة الفلسطينية" ستُطرح في نيويورك "خلال أيام قلائل"، مؤكدا عزم باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو.
وفي شهر أبريل، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو، معتبرا أن هذا الاعتراف لا يشكل مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة سياسية، وهذا ما أكده جان نويل بارو عبر إذاعة RTL.
وأوضح بارو قائلا: "نحن عازمون، بمناسبة مؤتمر سيُعقد خلال أيام قليلة في نيويورك، على أن نُشرك معنا عددا من الدول، بل أيضا جميع الأطراف المعنية، ولا سيما السلطة الفلسطينية، والدول العربية في المنطقة، من أجل الالتزام برفع كل العقبات التي تعترض طريق إنشاء ووجود دولة فلسطين".
وشدد على أن "هناك ضرورة مطلقة بالطبع، وهي معالجة مسألة نزع سلاح حماس، لأنه لا يمكن تصور مستقبل للسلام والاستقرار في غزة وفلسطين دون استبعاد حماس".
وتسعى فرنسا بالتالي إلى الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار تحرك جماعي، فيما صرح وزير خارجيتها بالقول: "كنا نستطيع، فرنسا كانت تستطيع، اتخاذ قرار رمزي، لكن هذا ليس الخيار الذي اعتمدناه، لأن لدينا مسؤولية خاصة. إنها فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن. وإذا قمنا بذلك، فسيكون بهدف إحداث تغيير حقيقي وجعل وجود دولة فلسطين أكثر مصداقية، وأكثر قابلية للتحقق".
في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بيتسيل سموتريتش عن خطة تصعيدية شاملة في الضفة الغربية في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى دفعها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي وقت سابق، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ "المدعاة للخزي والعار"، ليتهمه الأخير بدعم حركة "حماس".