حرباية ضايعة يا ولاد الحلال| قصة استغاثة مدام أماني.. وعاصفة استياء وسخرية
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وسط حالة من السخرية، مقطع فيديو لإحدى السيدات تُدعى مدام أماني، التي تبحث عن حيوانها، التي أطلقت عليها اسم «زوبة»، وما أثار جدلاً واسعًا أن هذا الحيوان كان حرباية.
. دخلت لقاضي المحكمة بضهرها لو حد شاف زوبة الحرباية يمسكها ويوديها لصاحبتها
وسط حالة من السخرية، تداول مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، مقطع فيديو يُظهر مقطع صوتي لإحدى السيدات في إحدى الكمبوندات الراقية، والتي تعبر خلاله عن حزنها بسبب ضياع الحرباية التي كانت تربيها وتُطلق عليها اسم «زوبة».
أوضحت السيدة في المقطع الصوتي أنها تُربي حرباية اسمها زوبة، وكانت تحبها كثيرًا، لكنها فوجئيت بهروبها من فيلتها، مناشدة جميع جيرانها من يراها يُبلغها على الفور، على الرغم من صعوبة الامر لأن لونها يتغير وفقًا للمكان المتواجدة فيه.
تفاعل ساخر من السوشيال ميدياتفاعل عدد من متسخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بطريقة ساخرة مع المقطع الصوتي، فيما أعتبر البعض الأخر أن هذا المقطع تويجي للكمبوند حيث علقوا قائلين:
أنا شاكة ان موضوع الحرباية زوبة دة مش حقيقي ومعمول للترويج عن الكمبوند، وان قد أيه الناس اللي فيه مرفهين.هو كدة لو حد بيفكر يشتري في الكمبوند هيغير رأيه.. مين عايز يسكن وسط جيران كدةبؤس لو القصة حقيقية وفشلالحرباية اللي ضاعت حجم القطة تقريباعلى فكرة اللي لفت نظري مش الحرباية لا الست اللي قالت لو شوفتها هقتلها علشان ولادها ميخافوشالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السوشيال ميديا فيسبوك موقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
فوضى "حراس السيارات" تثير استياء المصطافين بالمنصورية يطالبون بخمسة دراهم بمناطق غير مرخصة
فوجئ عشرات المصطافين بجماعة المنصورية، ضواحي الدار البيضاء، بفوضى عارمة تتعلق بـحراس السيارات غير المرخص لهم، والذين يفرضون ما يشبه إتاوات على المواطنين في مناطق غير مصرح بها.
وأفادت تصريحات متطابقة لعدد من المواطنين، بأنهم يُطالبون بدفع خمسة دراهم مقابل ركن سياراتهم، في حين تؤكد مصادر من الجماعة أنها لم تمنح تراخيص لتلك المناطق.
وفي حادثة لافتة، أكد مصطافون تواجد شخصين يفرضان مبلغ خمسة دراهم للولوج إلى شاطئ المنصورية المعروف بـ »مخيم الحرس الملكي ». وصرح أحد المواطنين لـ »اليوم 24″، أن أحد هؤلاء الأشخاص ادعى امتلاكه رخصة لحراسة السيارات، وفرض « إتاوة » قدرها خمسة دراهم للسيارة، ليغادر المكان بعد ساعات قليلة من جمع المبالغ.
وأبرز، أنه يتردد إلى هذا الشاطئ طيلة أيام الأسبوع، ولم يلاحظ حراس السيارات، باستثناء أول أمس الأحد.
من جانبه، نفى مبارك العفير، الرئيس السابق لجماعة المنصورية وعضو جهة الدار البيضاء سطات وبرلماني عن إقليم بن سليمان، أن تكون الجماعة قد منحت أي رخصة لحراسة السيارات بمبلغ خمسة دراهم.
وأوضح العفير، ضمن حديثه للموقع أن التراخيص الممنوحة لا تتجاوز ثلاثة دراهم وهي مكتراة طيلة السنة.
وشدد العفير على أن الشاطئ المعروف بمخيم الحرس الملكي لم يسبق أن حصل على رخصة لحراسة السيارات من الجماعة. ودعا المواطنين المتضررين إلى تقديم شكاوى إلى الدرك الملكي وجماعة المنصورية، للتدخل وفتح تحقيق في هذه الممارسات غير القانونية.
كلمات دلالية المنصورية حراسة السيارات