طفل فلسطيني يشعر بالأمان في مصر.. مفيدة شيحة: هتفضل الحضن الكبير
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
قالت الإعلامية مفيدة شيحة، إن انتشار مؤخرا مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر فيه طفل ترتجف أطرافه كلها من الخوف، لدرجة أنه لم يستطع البكاء، في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي.
وأضافت مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء اليوم الأحد، أن هذا الطفل انتشر له مقطع فيديو وهو يشعر بالأمان بعد ما جاء لمصر، متابعة أنه مصر هتفضل الحضن الكبير وربنا يرجعلهم الأمان تاني.
وتابعت مفيدة شيحة، أن الطفل صاحب فيديو كنت نايم يتحول من الخوف في قطاع غزة إلى بر الأمان في مصر، مستدركة أن العدوان الإسرائيلي يستهدف كل شيء في قطاع غزة بدون اي إنسانية أو رحمة وسط صمت المجتمع الدولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة العدوان الإسرائيلي المجتمع الدولي قطاع غزة مواقع التواصل الاجتماعي مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
لأول مرة .. حلا شيحة تكشف عن رحلتها الكاملة في خلع وارتداء الحجاب l فيديو
كشفت الفنانة المعتزلة حلا شيحة عن تفاصيل خلعها للحجاب وعودتها للتمثيل ، ثم ارتدائها الحجاب مرة آخري ، واعتزالها الفن، لاول مرة، وذلك عبر قناتها علي موقع يوتيوب .
وقالت حلا شيحة : الانتكاسة حصلتلي لأن الخوف تملك مني، ومداخل الشيطان كتير مهما كان الإيمان قوي، أنا حياتي كانت صعبة سنين بعد الجواز وإحساس الأم عايزة تعمل كل حاجة لولادها ويبقوا عايشين في حتة تليق بيهم، وده تعب كل ست في العالم، وربنا قال إن الأولاد ممكن يكونوا فتنة، وفي أمور في الدنيا بتفتنا عن طاعة ربنا علشان كده اسمها فتنة يعني ملغبطة ومغيبة وضبابية.
وأستكملت حلا شيحة: الإنسان إيمانه بيضعف مش علشان حبه لربنا قل ولا علشان مبيعملش الطاعات، أنا كنت قريبة من ربنا وبحب ربنا وبس لما الخوف تملكني أوي وحبي الزايد للأولاد اتفتنت، وأحيانًا المؤمن بيصاب بابتلاء من عند ربنا وأنا منجحتش في الاختبار ده،
واضافت: بحب الحجاب الشرعي ولبست النقاب وقتها، واختارت جوزي وقتها بناء على رغبتي أنه شخص مناسب لديني وقربي من ربنا.
وواصلت: بلاش تريقة على الانتكاسة لأن التوبة مذكورة في القرآن ومش عيب ومش حاجة وحشة،
وتابعت حلا شيحة : أنا لما رجعت مكنتش متذبذبة ولا مترددة زي ما الناس بتقول، ولكن دي كانت مرحلة انتقالية في حياتي لغبطتني، وفي أبواب كتير صعبة وأنا متأكدة أن ستات كتير مروا بنفس تجربتي، بس رحمة ربنا أن أنا عندي سنين من الحب والقرب وحسيت أن ربنا هيردني، ومش سهل خالص أنك تكون مشهور ومش عايز تكمل ده، الموضوع كان محتاج مني جهاد كبير، وأنا حاسة أني نجحت في الاختبار التاني، كان شديد جدًا ومكنش سهل عليا، حاولت أكون الشخص التاني اللي عايش حياة عادية مع الناس ولكن مقدرتش لأن كان في صراع داخلي أني في حلا اللي بتحب ربنا، وحلا اللي راحت في طريق تاني.
وتقول الفنانة المعتزلة حلا شيحة : قعدت كده سنين وارتديت الحجاب تاني ولم ارتدي الحجاب علشان اتجوزت أنا بحب الحجاب ودايمًا عايزة أبقى في الحتة دي،ولكن الظروف لم تساعدني وقلعت الحجاب تاني وحاولت أكمل حياتي، بس مكنتش المرة دي مرتاحة خالص، فضلت في الحالة دي لغاية قبل ما أنزل كندا بشهر ومن كتر ما كنت تعبانة نفسيًا، كنت بصلي وبكلم ربنا وحسيت أني من فترة طويلة رجعت لربنا تاني وقولتله متسبنيش أنا مش عارفة أعمل إيه أنا تعبانة أوي.
واختتمت: أول ما سلمت من الصلاة جالي الرد ونمت على سجادة الصلاة سمعت صوت حلو أوي مش عارفة كان شيخ ولا إيه وعمال يقول أدعية وبقيت اقول وراه، وشفت نفسي ماشية في البيت حاطة إيدي على قلبي وبقول بحبك يا رب، ومن كتر ما حاسة أنه حلم مش قادرة أقوم، لما صحيت بقيت مش مصدقة أن ربنا ممكن يمن عليا تاني بعد رؤية يوم القيامة أو يهديني النوع ده من الهداية، محدش يفقد اليقين نهائي، قعدت وشفت شريط حياتي قدامي وكأني سمعت صوت ربنا بيقولي انتي نجحتي في الاختبار، وحسيت أن كل حياتي اللي انتكست فيها أنها اتفقلت في صندوق.