"كسروا كسوة الهرم".. وسيم السيسي يكشف مفاجأة بشأن سور قلعة صلاح الدين
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشف وسيم السيسي، عالم المصريات، عن مفاجأة بشأن كسر كسوة الهرم من أجل بناء سور قلعة صلاح الدين الأيوبي.
وسيم السيسي يكشف كذب اليهود وشعب الله المختار (فيديو) وسيم السيسي: سعد زغلول والملك فؤاد انضما لمحفل الشر الماسونيوقال "السيسي" في حواره مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الأحد، إن عبد اللطيف البغدادي أحد المؤرخين قال عن كسوة الهرم أنها كانت تحوى معلومات لو نقلت إلى الكتب لملأت آلاف الكتب.
وأضاف "عرفنا أن كسوة الهرم كسروها علشان يعملوا بها سور قلعة صلاح الدين، وهذا كان في عصر صلاح الدين، شوف كم المعلومات التي كانت موجودة على كسوة الهرم وازاي كنا هنستفيد منها".
وفي ذات السياق أكد على براعة المصريين القدماء في مجال العلوم والطب، ولا سيما براعة أطباء الأسنان في مصر القديمة الذين كانت لهم عظمة "الصنعة" وكان مبدأهم "دائما حد متشلش".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر أمين وسيم السيسي صلاح الدين قلعة صلاح الدين صلاح الدين الأيوبي الإعلامي تامر أمين المصريين القدماء وسیم السیسی صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي: المصري يظل عظيما.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو
قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن الشخصية المصرية تتكون من ثلاثة عناصر رئيسية هي: المعرفة، والعاطفة، والعمل والسلوك، موضحًا أن الجينات تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الشخصية، لكن الزمان والمكان المتغيرين أثّرا على ملامحها.
وأشار السيسي، خلال حديثه مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن المصريين جغرافيًا لا يزالون في نفس المكان، لكنهم عادوا بثقافة مختلفة بعد أن كانوا في السابق مصدرًا للثقافة، وهو ما أدى إلى تغير في الشخصية المصرية، مضيفًا: «سوف يعود المصريون إلى ما كانوا عليه، الشخصية الحالية للمواطن المصري اختلفت عن شخصية المصري القديم، نتيجة الحروب والظروف السياسية المتغيرة، »، موضحًا أن المصري يظل مصريًا، وتظهر عظمته الحقيقية في الأزمات الصعبة، حيث تتجلى الجينات المصرية بوضوح.
وسرد ثلاث أزمات رئيسية أظهرت ما وصفه بـ«العبقرية المصرية»، أولهما نصر أكتوبر 1973، حيث فجّرت مصر مفاجأة مدوية للعالم بخطة عسكرية عبقرية، واللحظة الثانية هي ثورة 30 يونيو 2013، موضحًا أنها أنقذت مصر من «ثقب أسود كان سيلتهم الكواكب والمجرات»، قائلًا إن خروج 33 مليون مواطن للميادين يعكس عظمة الجين المصري.
ونوه بأن الأزمة الثالثة التي ظهرت فيها العبقرية المصرية، هو الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، مضيفًا: «لولا الوقفة القوية والعظيمة من مصر، لما بقيت القضية الفلسطينية"، وهو دليل على السيادة المصرية وقوة الجين المصري»، موضحًا أن استشهاد 60 ألف فلسطيني هو فضيحة عالمية، ويمثل إبادة جماعية ارتكبتها إسرائيل عبر القتل والجوع.
وتابع: «ما يفعله الإسرائيليون الآن يدل على أنهم في منتهى الغباء، وخلقوا لأنفسهم أعداءً لقرن كامل... ومصر دائمًا ما تظهر عظمتها في الأوقات الصعبة».