محمد سامي: مي عمر كانت خايفة من مشهد الدفن في "نعمة الافوكاتو"
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
كشف المخرج محمد سامي كواليس مشهد دفن مي عمر بمسلسل " نعمة الافوكاتو" مشيرا إلى أنه لا يتعاطف مع الممثلين أثناء التصوير لأنه هذا هو عملهم.
قال محمد سامي في تصريحات تليفزيونية:' مكنتش عايزة تصور وكل شوية تعيط لأنها خايفة واحنا الشمس هتطلع علينا.
أضاف:' مي بعد ما خلصنا تصوير قالتلي انت ليه مراعتش مشاعري ؟ هو أنا عمري اتدلعت في الشغل ؟ انت لازم تراعي الممثل أكتر
علقت الفنانة مي عمر على حبها لشراء ملابس باهظة الثمن قائلة: "بحب اجيب ملابس براند كتير ومحمد بيحب يشتريلي وانا اللي بمنعه وبلاش افورة، المفروض الراجل الطبيعي يكون جنب مراته طول الوقت، ورغم ده مبحبش إنه يجيبلي حاجات كبيرة وغالية، ومن وانا صغيرة بحب اني اجيب الحاجات الغالية لنفسي، ومش حاطة الحسد في دماغي رغم اني عارفه إنه موجود في القران لكن مبحبش ارمي كل حاجة على الحسد واحنا اللي عاملين حاجة غلط، وبرة الناس بتعمل حاجات وبتنزل على السوشيال ميديا ومبتتحسدش اشمعنى يعني".
وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "بحب نيللي كريم أو ي وكاملة ابو ذكري خطيرة واعمالها مميزة وتدخل القلب جدًا ومحمد لو اتحط في مقارنة مع اي مخرج اكيد هختاره، حاجتين مبمسكش نفسي قدامهم التين الشوكي والقصب، وممكن بطني توجعني من كتر اكلهم، ودوري في نعمة تخنت عشانه لإنه ا ست طبيعية وبتشتغل وبتحب الاكل وتخنت نحو ٧ كيلو، وكنت مبسوطة بده، والمسلسل اتصور في اماكن حقيقية مش ديكور حتى المقابر، وانا عندي فوبيا من الاماكن الضيقة والضلمة، فا قالوا هنعمل تيست وهتنزلي، فا اول ما نزلت خوفت جدًا وخبطت جامد ومحمد عرض عليا ينزل معايا بس انا خفت جدًا ساعتها"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث مسلسل نعمة الأفوكاتو دراما
إقرأ أيضاً:
ناجٍ وحيد من بين ركاب الطائرة الهندية يروي لحظات الرعب
في مشهد مأساوي هزّ الهند، تحطمت طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الهندية من طراز "بوينغ 787-8 دريملاينر" بعد دقائق من إقلاعها من مطار سردار فالابهبهاي باتل الدولي بمدينة أحمد آباد، متجهة إلى مطار غاتويك في العاصمة البريطانية لندن، وعلى متنها 242 شخصا.
ورغم الاعتقاد السائد في الساعات الأولى بعد الحادث بعدم وجود ناجين، كشفت السلطات الصحية في ولاية غوجارات عن نجاة شخص واحد فقط من بين الركاب، في حادث وصفه كثيرون بـ"المعجزة".
الناجي الوحيد، بريطاني من أصول هندية يدعى راميش فيسواشكومار بوشارفادا، يبلغ من العمر 40 عاما، كان يجلس في المقعد رقم "11A" خلف باب الطوارئ. وبحسب الشرطة، تمكن من القفز من مخرج الطوارئ فور وقوع الحادث، لينجو من الموت المحقق.
وفي تصريحات من سريره في المستشفى، قال بوشارفادا الذي أصيب بجروح ناتجة عن قوة الاصطدام في صدره وعينيه وقدميه، لصحيفة "هندوستان تايمز": "بعد ثلاثين ثانية من الإقلاع، سُمع صوت انفجار قوي، ثم تحطمت الطائرة. حدث كل شيء بسرعة كبيرة."
وأضاف "عندما أفقت، كانت الجثث تحيط بي. شعرت بالخوف. نهضت وركضت. كانت قطع الطائرة حولي. أمسك بي أحدهم ووضعني في سيارة إسعاف".
إعلانوقال للصحيفة إن شقيقه أجاي كان يجلس في صف مختلف في الطائرة وطلب المساعدة للعثور عليه.
وقد أظهرت مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي رجلا يرتدي قميصا أبيض ملطخا بالدماء وسروالا داكنا، يعرج في الشارع ويتلقى المساعدة من أحد المسعفين، في مشهد مؤلم يعكس حجم الكارثة.
ويظهر في الفيديو أشخاص تجمعوا حول الرجل وسألوه أين الركاب الآخرون، فأجاب "إنهم جميعا بالداخل".
A passenger on seat 11A survived the Air India crash.
He's a British national called Vishwash Kumar Ramesh. pic.twitter.com/xctfVBuPA4
— Mukhtar (@I_amMukhtar) June 12, 2025
وكانت الطائرة المنكوبة تقل ركابا من جنسيات متعددة، بينهم 169 هنديا، 53 بريطانيا، 7 برتغاليين، وكندي واحد، وفقًا لشركة الطيران إلى جانب 12 هم أفراد الطاقم.
كما ذكر مسؤولون في شرطة أحمد آباد أن هناك ضحايا محتملين في المنطقة التي تحطمت فيها الطائرة، حيث قال مسؤول بالشرطة لوكالة رويترز إن أكثر من 290 شخصا قتلوا في حادث تحطم طائرة في إشارة إلى قتلى من المدنيين على الأرض نتيجة سقوطها في منطقة سكنية؛ احترقت بها مبانٍ ومركبات وتصاعد دخان كثيف.
ووفقا لصحيفة إنديا توداي، استنادا إلى مصادر لم تُسمّها، يُعتقد أن رئيس وزراء ولاية غوجارات السابق، فيجاي روباني، كان على متن الطائرة المنكوبة.
وحتى الآن، لم تصدر السلطات الهندية بيانا رسميا يوضح أسباب الحادث، فيما تستمر التحقيقات وسط حالة من الحزن والترقب.