موقف ولا أصعب.. هكذا أحرج مسؤول أميركي رئيسة وزراء إيطاليا منوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، موقف ولا أصعب هكذا أحرج مسؤول أميركي رئيسة وزراء إيطاليا،لم تكن تتوقع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميل وني، أنها ستتعرض لموقف محرج يجعلها حديث .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موقف ولا أصعب.. هكذا أحرج مسؤول أميركي رئيسة وزراء إيطاليا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لم تكن تتوقع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميل وني، أنها ستتعرض لموقف محرج يجعلها حديث وسائل التواصل الاجتماعي، أثناء زيارتها الرسمية الأولى بعد منصبها الجديد. فقد وضعها زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الأميركي تشاك شومر، بموقف ولا أصعب، حينما قرر سؤالها عن دلالات ألوان علم بلادها.فما كان من السياسية المخضرمة إلا أن نظرت إلى الرجل باستغراب ودهشة، نظراً لما سببه لها سؤاله من إحراج لم تستطع تفاديه فردت بتردد: "نعم.. نعم".وأضافت: "إنها ألوان لشيء"، ثم صمتت برهة وتابعت: "لأشياء عدة"، لتنهي الحديث بابتسامة خفيفة. أما الرجل، فانتبه أنه أحرج السيدة بسؤاله فرد على إجابتها الممغمغة بضحكة بسيطة أيضاً. ألوان العلم الإيطالييذكر أن العلم الإيطالي يتكون من اللون الأخضر ويرمز إلى السهول والتلال، والأبيض الذي يعني الثلوج التي تغطي جبال الألب، أما الأحمر فيشير إلى الدماء التي سالت من أجل البلاد. وكانت ميل وني اختتمت زيارتها للولايات المتحدة بمؤتمر صحا في ت حدث ف يه من السفارة بعد المحادثة التي أجرتها في واشنطن مع رئيس الولايات المتحدة جو بايدن.وناقش الزعيمان الحرب في أوكرانيا والصين
46.248.173.40
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موقف ولا أصعب.. هكذا أحرج مسؤول أميركي رئيسة وزراء إيطاليا وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلامي أميركي يلمّح إلى تورط إسرائيل في فضيحة جيفري إبستين
قال الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون إن فضيحة جيفري إبستين كشفت عن أنه كان يعمل لصالح أجهزة استخبارات ليست أميركية "على الأرجح"، مشيرا إلى أن الدولة المتورطة في هذا الأمر هي إسرائيل.
وقال كارلسون -وهو أحد أشهر الإعلاميين الأميركيين- في فعالية "تورنينغ بوينت" إن من حق الأميركيين أن يتساءلوا: لصالح من كان يعمل إبستين، وكيف تحول من مدرّس في أواخر السبعينيات، بدون شهادة جامعية، إلى مالك لجزيرة وطائرات خاصة وأكبر قصر في مانهاتن بنيويوك؟
وتابع "من الواضح جدا لأي أحد أن إبستين كانت له صلات مباشرة بحكومة أجنبية، ولا يسمح لأحد الآن بأن يقول إن تلك الحكومة هي إسرائيل".
وأضاف "بطريقة ما جعلونا نعتقد أن قول ذلك خطيئة، لكن لا شيء خاطئا في قول ذلك"، مشددا على أن الأمر لا يتعلق بالكراهية أو معاداة السامية.
NEW: Tucker Carlson suggests Jeffrey Epstein was working on behalf of Israel while speaking during a Turning Point USA event.
“I think the real answer is Jeffrey Epstein was working on behalf of intel services, probably not American.”
“We have every right to ask, on whose… pic.twitter.com/hCO8G1tB3i
— Collin Rugg (@CollinRugg) July 12, 2025
وحسب كارلسون، فإنه ينبغي توجيه سؤال مباشر للحكومة الإسرائيلية عن مدى علاقتها بملف إبستين، مضيفا أنه إن كانت أميركا ترسل المال لإسرائيل في حين تقوم إسرائيل بجرائم على الأرض الأميركية فينبغي أن نسألهم: هل فعلتم ذلك حقا؟
وأشار الإعلامي الأميركي إلى أنه نظرا لغسيل الدماغ الذي يتعرض له الأميركيون، سيظن الناس أن هذه الأسئلة تعبير عن الكراهية أو التعصب ضد إسرائيل، نافيا أن يكون الدافع وراء ذلك هو الكراهية، ومؤكدا أن هذا النوع من الأسئلة يعد بديهيا ومن حق أي مواطن أميركي أن يتساءل.
إعلان أشياء مروّعةوقال كارلسون "أمضيت حياتي كلها تقريبا في واشنطن وعرفت وأحببت عددا من الأشخاص، بمن فيهم شخص مقرب جدا كان يعمل في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، غير أن هذا لم يمنعني أبدا من قول إن الوكالة ارتكبت أشياء مروعة".
وفي انتقاد لـ"سي آي إيه"، قال كارلسون "لقد شاركوا في اغتيال رئيس أميركي وهو على رأس منصبه، ولديهم سجل طويل من الجرائم"، موضحا أن قول ذلك لا يجعل من الشخص أميركيا غير مخلص أو كارها لأميركا بأي شكل.
وإبستين رجل أعمال أميركي اتُّهم بإدارة شبكة واسعة من الاستغلال الجنسي للقاصرات، بعضهن لم تتجاوز أعمارهن 14 عاما. وعُثر عليه ميتا بالسجن في أغسطس/آب 2018، أثناء محاكمته بتهم الاعتداء الجنسي على فتيات والولع الجنسي بالأطفال وإنشاء شبكة دعارة.
وحذف ماسك قبل أسابيع منشورا على منصته إكس، قال فيه إن اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب يرد في ملفات جيفري إبستين، وجاء في المنشور "حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبرى: اسمه (ترامب) يرد في ملفات إبستين.. هذا هو السبب الحقيقي وراء عدم نشرها".
وكانت وزارة العدل الأميركية ومكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) أعلنا عدم العثور على دليل يثبت وجود قائمة بأسماء شخصيات متنفذة متورطة في فضيحة جيفري إبستين المعروفة إعلاميا "بملفات إبستين"، ونفيا الروايات التي رجحت مقتله عمدا للتغطية على القضية.
ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي -عن وثيقة داخلية مؤلفة من صفحتين- أن السلطات الأميركية أعادت فتح التحقيق في القضية المثيرة للجدل التي اتُّهم فيها إبستين قبل سنوات بإنشاء شبكة للدعارة والاستغلال الجنسي للقاصرات.
وأوضحت نتائج التحقيق أنه على خلاف الاعتقاد السائد، لم يُعثر على أي قائمة بأسماء عملاء أو شخصيات نافذة يُزعم أنهم شركاء لإبستين أو كان يتم ابتزازهم عبر شبكته.