أبوظبي: «الخليج»

أعلنت مجموعة سند، الشركة الرائدة عالمياً في مجال هندسة الطيران وحلول التمويل المملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار، تعزيز شراكتها مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، الجامعة البحثية الرائدة، بـ 3 محاور للتدريب والتأهيل ضمن مبادرات سند لتطوير الكوادر الوطنية، والتي تأتي في سياق تجسيد التفاعل والتكامل بين الشركات الإماراتية الصناعية الرائدة وبين المؤسسات الأكاديمية الوطنية، وتعزيز تبادل المعرفة ومزج الخبرات فيما بينها، وتحفيز روح التطوير بما يعود بالنفع على الشركات الوطنية والمؤسسات الأكاديمية على حد سواء.

جاء ذلك في إطار اتفاقية تعاون وقعتها سند مع الجامعة بهدف الارتقاء بأوجه التعاون والشراكة القائمة بين الجامعة والمجموعة والمستمرة منذ نحو عقد ونصف من الزمن، والتي بدأت بفكرة إنشاء مركز أبحاث الطيران وابتكاراته في حرم الجامعة منذ عام 2010.

ويعمل فريق مختص بالبحث والتطوير في مجموعة سند منذ عام 2017 على دراسة أهم التقنيات الحديثة التي تلعب دوراً مهماً في قطاع صيانة محركات الطائرات، وذلك بالتعاون مع فريق البحث والتطوير في جامعة خليفة.

وتم توقيع الاتفاقية بحضور منصور جناحي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سند، والدكتور عارف سلطان الحمادي، نائب الرئيس التنفيذي في جامعة خليفة، وقد وقع الاتفاقية كل من: السير جون أورايلي، رئيس جامعة خليفة، وإبراهيم بودبس، رئيس الموارد البشرية في مجموعة سند.

وتشمل الاتفاقية 3 محاور للتدريب والتطوير، حددتها «سند» وجامعة خليفة كمخرجات لهذا التعاون والعمل المشترك من أجل تعزيز نجاح وتمكين الكوادر الوطنية، وتتمثل هذه المحاور في توفير فرص داخلية وخارجية لتدريب الطلبة خلال فترة الإجازات، سواء في شركة سند أو مع شركاء سند من مصنعي المحركات. والاستفادة من خبرات ومهارات «خبراء الصناعة» من فريق سند لنقل التجربة والخبرة عن طريق محاضرات وورش عمل موجهة إلى طلبة الهندسة في الجامعة، أما المحور الثالث من المذكرة فيتمثّل في توسيع فرص التدريب المتاحة حالياً لتشمل طلبة البكالوريوس والماجستير على حد سواء.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات سند جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا جامعة خلیفة

إقرأ أيضاً:

عيساوي: لحظة الهروب

أفاد شهود عيان في أكثر من محور. وكتب كثير من الصحفيين عن هروب جماعي من محاور: الجزيرة وسنار والدندر والمصفاة.

وقد أكدت تقارير أمنية بأن المرتزقة يعبرون النيل الأبيض من الكلاكلات للصالحة بالمراكب الشراعية. بل ذكرت مواقع إخبارية بأن طلائع الهروب قد وصلت لحمرة الشيخ بشمال كردفان. كل ذلك نتيجة حتمية لعمليات الضغط العسكري: جوا وأرضا التي انتظمت مناطق العمليات في تلك المحاور. إضافة لذلك نجد الفاشر والضعين ونيالا لا تقل هروبا عن محاور دار صباح.

بل ذهب بعض المحللين بأن تشاد قد نشرت جيشها على الحدود مع السودان خوفا من دخول عربان الشتات إليها. لأنهم بكل تأكيد يمثلون خطرا عليها وعلى دول الغرب الإفريقي. وخلاصة الأمر هذه اللحظة التي تسبق لحظة الانهيار الكلي المتوقع.

عليه رسالتنا للشعب السوداني ألا يضع بندقيته بهروب هؤلاء حتى يتم تطهير الوطن بالكامل من الطابور الخامس. وحينها يكون هناك سودان جديد نمارس فيه شعار (حرية… سلام وعدالة) بكل أريحية.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٤/٩/١٩

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • جامعة عبدالله السالم تعلن نتائج قبول أول دفعة في برامج الماجستير للعام الجامعي 2025/2024
  • علماء روس يبتكرون جهازا لعلاج مرض الزهايمر
  • جامعة القاهرة تحصد عدة جوائز في مسابقة قادة الأنشطة الطلابية
  • باحثون من جامعة خليفة يطورون مواد نانوية لمعالجة مياه الصرف
  • طب العريش تضاف إلى منصة "ادرس في مصر"
  • الاثنين.. افتتاح "معرض التخصصات" في جامعة السلطان قابوس
  • ” خليفة التربوية ” : رسالتنا نشر التميز والارتقاء بمنظومة التعليم محلياً وعربياً ودولياً
  • عيساوي: لحظة الهروب
  • مصر تستطيع .. 143 ألف شخص يتحررون من الأمية في المنصورة
  • جامعة العريش تُشارك في فاعليات مبادرة "بداية إنسان"