الدفاع الروسية: تدمير 68 مسيرة أوكرانية فوق إقليم كراسنودار وشبه جزيرة القرم في روسيا
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دمرت الدفاعات الجوية الروسية 68 مسيرة أوكرانية فوق إقليم كراسنودار وشبه جزيرة القرم بالأراضي الروسية.
وقالت وزارة الدفاع الروسية، في بيان اليوم السبت - "إن منظومة الدفاع الجوي الروسية دمرت 66 طائرة مسيرة أوكرانية فوق إقليم كراسنودار واثنتين فوق شبه جزيرة القرم".
وأضاف البيان: "تم خلال الليلة الماضية إحباط محاولات نظام كييف لتنفيذ هجمات إرهابية باستخدام طائرات بدون طيار ضد أهداف على أراضي الاتحاد الروسي"، مشيرا إلى اعتراض وتدمير 66 طائرة بدون طيار أوكرانية من قبل أنظمة الدفاع الجوي المناوبة فوق أراضي إقليم كراسنودار وطائرتين فوق شبه جزيرة القرم.
وكانت روسيا أرسلت في وقت سابق مذكرة إلى دول حلف "الناتو" بشأن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.
وأشار وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى أن أية شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لبلاده.
ومن جانبه قال المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، إن إمداد أوكرانيا بالأسلحة من الغرب لا يسهم في نجاح أي مفاوضات روسية أوكرانية وسيكون له تأثير سلبي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: روسيا أوكرانيا شبه جزيرة القرم إقلیم کراسنودار جزیرة القرم
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.