كاف يشيد بمهاجم الأهلي: الوسام للطيران تتمنى لكم رحلة ممتعة وآمنة إلى النهائي
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سلط الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" الضوء على المستوى الذي قدمه المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي لاعب الأهلي، خلال مباراة مازيمبي الكونغولي في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا.
وسجل وسام أبو على هدف الأهلي الثاني في شباك مازيمبي، بعدما تلقى عرضية من الجانب الأيسر عن طريق علي معلول، ليقفز في الهواء ويضعها في شباك مازيمبي بطريقة رائعة.
ونشر الاتحاد الإفريقي تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة "X" احتفى خلالها بهدف وسام أبو علي الرائع خلال مباراة الأهلي ومازيمبي.
وكتب حساب "كاف" على الصورة التي نشرها لمهاجم الأهلي وسام أبو على قائلاً: تتمنى لكم شركة الوسام للطيران رحلة ممتعة وآمنة إلى النهائي.
وتمكن الأهلي من تحقيق الفوز على مازيمبي بثلاثية نظيفة، ليتأهل الفريق إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا للمرة الخامسة على التوالي، والسابعة عشر في تاريخ القلعة الحمراء.
Wessam Airlines wishes you a pleasant and safe trip to the final. ????✈️ #TotalEnergiesCAFCL pic.twitter.com/rKdc0hjAei
— TotalEnergiesCAFCL & TotalEnergiesCAFCC ???? (@CAFCLCC) April 27, 2024المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الافريقي الفلسطيني وسام أبو علي نهائي دوري أبطال أفريقيا وسام أبو
إقرأ أيضاً:
جائزة الحسين… وسامُ العطاء
صراحة نيوز- بقلم: جهاد مساعده
سلامٌ على الأردنِّ وهو يشدُّهُ
إلى المجدِ فعلٌ لا ادّعاءٌ ولا صَخَبُ
سلامٌ على وطنٍ إذا ضاقَ دربُهُ
توسَّعَ بالإنسانِ واتّسعَ السَّبَبُ
نقول: هنا التاريخُ، فينا شواردهُ
وفي راحةِ الكفِّ التي تعطي وتنتسبُ
تجيءُ من العُمقِ الهاشميِّ رسالةً
إذا ذُكرَ العطاءُ، فذاكَ هو النَّسَبُ
أميرُ الشبابِ إذا أتى متقدّمًا
أتتهُ المعاني خاشعاتٍ تنتدبُ
رأيناهُ لا يعلو على الناسِ رفعةً
ولكنّهُ يسمو بهم… وبهِ يُحتسَبُ
وهنا الشبابُ إذا أرادوا صوتَهم
تقدَّمَ فعلُهمُ، وانحازَ لهم خُلُقُ
هُمُ الساعدُ الحرُّ الذي إن مددتَهُ
إليكَ، أتاكَ الصدقُ لا يُستجلَبُ
ووزارةُ الشبابِ تنبضُ بالعهدِ الذي
بهِ الميادينُ، لا الدواوينُ، تُنتسبُ
جمعتْ شتاتَ المبادراتِ حتى غدتْ
كسِلسلةٍ في معصمِ الوطنِ تُكتَبُ
وقال الوزيرُ لا وعظًا ولا خُطَبًا
ولكنْ بقولٍ بهِ الحقائقُ تَنْصَبُ
قال التطوّعُ هويةُ الدولةِ إن
مشتْ، مشى التاريخُ، والتزمَ العَصَبُ
وشبابُنا إنْ شئتُمُ سرَّ نهضتِهم
إذا عُدَّتِ الأوطانُ، كانوا هُمُ السَّبَبُ
فيا جائزةَ الحُسينِ عليكِ سلامُنا
أنتِ البدايةُ، لا الختامُ ولا اللُّقَبُ
وهذا الأردنُّ فينا لا نُفارقهُ
عبدُاللهِ والحُسَينِ لهُ السَّنَدُ