مدرب بايرن ميونيخ: جاهزون لبيلينغهام ليلة الثلاثاء
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
الأثنين, 29 أبريل 2024 9:29 م
متابعة/ المركز الخبري الوطني
أكّد المدرب توماس توخيل أن فريقه بايرن ميونيخ الألماني جاهز لمواجهة التهديد الذي يمثّله النجم الإنجليزي جود بيلينغهام، لاعب خط وسط ريال مدريد الإسباني، في ذهاب الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا في كرة القدم.
وستكون مواجهة الثلاثاء بين ريال مدريد، حامل الرقم القياسي بعدد الألقاب القارية (14)، ومضيفه بايرن، المتوّج ست مرات، الأكثر تكرارا في تاريخ المسابقة الأعرق أوروبيا.
انضمّ بيلينغهام، ابن الـ 20 عاما، إلى النادي الملكي قبل بداية الموسم قادما من بوروسيا دورتموند، وبات في فترة قصيرة أحد أهم العناصر في التشكيلة الأساسية للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي ومن بين الأفضل في العالم، حيث يتصدر ترتيب هدافي الـ “ميرينغي” في الدوري هذا الموسم برصيد 17 هدفا، على الرغم من مشاركته في خط الوسط.
وأثنى توخل (50 عاما) على نجم منتخب “الأسود الثلاثة”، مشددا على انه يلعب “دورا رئيسا في مركز هجومي” في نادي العاصمة.
وتابع: “جود هو لاعب استثنائي. لقد كان رائعا في الدوري الألماني، وكيفية تطوره تُظهر مستوى الشخصية التي يتمتع بها، وهذا ممكن فقط مع شخصية كبيرة”.
وأضاف: “كل من يلعب لريال مدريد يلعب تحت ضغط القميص. إنه (بيلينغهام) يلعب تحت ضغط الدفاع عن هذا النادي وكل التوقعات”.
وختم مدرّب باريس سان جرمان الفرنسي وتشلسي الإنجليزي السابق، قائلا: “يتعامل مع الأمر كما لو أنه لم يفعل أي شيء آخر من قبل. لكننا ندرك ذلك جيدا وسنحاول إيجاد الحلول
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
النصر بطل
أعتقد أنني سأحتفظ بهذا العنوان حتى نهاية الموسم، والسبب أن هناك من سيستغربه، وهناك من سيتقبله،
لكن الواقع يتحدث ويقول: إن النصر مستعد تمامًا أن يكون بطلًا.
لا أستطيع تحديد أسماء البطولات المنشودة، وكم سيكون عددها، لكن المؤكد أن النصر سيحصد كل ما يُمكن حصده.
أحدهم سيسأل: ما هي معطياتك ؟ وعلي أن أجيب، وبالطبع لا بد من بعض الشروحات.
مبدئيًا.. النصر لديه لاعبون في غاية القوة فنيًا، افتقدوا فقط للمدرب المحنك، الذي يستطيع توظيف هذه الإمكانات، وهذه هي المشكلة التي استطاع النصر حلها هذا الموسم باحضار المدرب الداهية جيسوس.
يضحكني كثيرًا من يتحدث عن جيسوس ببعض المقولات الطريفة مثل” المدرب العجوز، مدرب الموسم الواحد، وغيرها”.
المتتبع لمسيرة هذا المدرب الداهية، سيجد أنه حقق النجاحات أينما حل.
يكفي أن يعلم من ينعته بمقولة مدرب الموسم الواحد، أنه قاد بنفيكا منذ عام 2009-2015، وقاد سبورتنج لشبونة منذ عام 2018 حتى 2018، والقائمة تطول، لكنني أذكر هذين الفريقين بالتحديد؛ لأنهما أكبر أندية البرتغال مع بورتو بالطبع، فهل من المعقول أن تُبقي مثل هذه الأندية الكبيرة مدربًا لكل هذه السنوات، وهو مدرب موسم واحد!!
من يتذكر مسيرة جيسوس في الهلال؛ فسيتذكر جيدًا أن الهلال بقيادته كان مخيفًا جدًا، وتحديدًا في الشوط الثاني من المباريات، حيث إن جيسوس من أكثر المدربين عبقرية في قراءة الخصوم.
وبسبب كل ما تقدم من أسباب ومعطيات، من السهل أن يتوقع أي شخص يستوعب ويفهم كرة القدم، أن هذا المدرب سيُحدث تغييرًا جذريًا في النصر، والتغيير حصاده البطولات. ولكن.. كم وأين وكيف!!
الإجابة بخط يد جيسوس آخر الموسم.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية