وزيرة التضامن تشكر «المتحدة»: تسعى إلى إنتاج دراما مسؤولة ورشيدة
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
وجهت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، رئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، الشكر للشركة المُتحدة للخدمات الإعلامية، على دورها البارز في الحد من مشاهد التعاطي في دراما شهر رمضان 2024، وسعيها المستمر نحو الوصول لدراما مسئولةٍ ورشيدةٍ، في تناولها لمختلف القضايا الاجتماعية، وعلى رأسها قضية التعاطي والإدمان.
وأوضحت الوزيرة، أن مع هذا الجهد الدرامي، تواكب جهد إعلامي لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان خلال شهر رمضان الماضي، حيث استثمر الصندوق التفاف الأسرة المصرية حول الأعمال الدرامية، وأطلق حملة إعلامية تحت شعار «المخدرات هتجرك للنهاية.. ما تربطش نفسك بيها.. أنت أقوى من المخدرات»، وشاهدها خلال 20 يومًا، ما يقرب من 26 مليون مُشاهد على وسائل التواصل الاجتماعي، كما توجهت بالشكر لشركة «ميديا هب» على تنفيذ حملة «أنت أقوى من المخدرات»، لصندوق مكافحة الإدمان.
الشركة المتحدة للخدمات الإعلاميةوكرمت وزيرة التضامن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لسعيها المستمر نحو الوصول لدراما مسؤولةٍ ورشيدةٍ، في تناولها لمختلف القضايا الاجتماعية، وعلي رأسها قضية التعاطي والإدمان، وتسلم درع التكريم المهندس حسام صالح، الرئيس التنفيذي للأعمال بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
جاء ذلك خلال إعلان نتائج المرصد الإعلامي للصندوق، حول تحليل مشاهد التدخين والمخدرات بدراما رمضان - 2024، ومقارنتها بالسنوات الماضية، بحضور الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، ورئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، والسفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، والدكتور عمرو عثمان مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي -مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، وعدد من الكتاب والإعلاميين والمنتجين والفنانين، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحدة الشركة المتحدة المتحدة للخدمات الاعلامية التضامن مکافحة وعلاج الإدمان للخدمات الإعلامیة وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: مستعدون للحوار ولا نسعى للحرب لكننا سنرد بقوة على أي اعتداء
الثورة نت /..
أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الاثنين، أن بلاده مستعدة للحوار ولا تسعى للحرب، لكنها سترد بقوة على أي اعتداء محتمل.
وقال بزشكيان خلال مراسم تسلم أوراق اعتماد السفير الفرنسي الجديد في طهران، إن “جمهورية إيران الإسلامية، وخاصة في عهد الحكومة الرابعة عشرة، تسعى إلى التوافق الداخلي والتفاعل مع العالم، لكن الدول الغربية تعطل هذا المسار من خلال الدعاية الكاذبة وتوجيه اتهام إلى إيران بالسعي لامتلاك أسلحة نووية”، طبقاً لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
وأضاف: “نحن نطالب بحقوقنا في إطار القوانين الدولية، ونلتزم بمتطلبات هذا الإطار، وكما وافقنا سابقا على فرض أشد أنواع الأنظمة الرقابية على أنشطتنا النووية، فإننا لانزال مستعدين للتعاون في هذا المجال ولكن هذا لا يعني التنازل عن حق الشعب الإيراني”.
وانتقد الرئيس الإيراني بشدة، صمت وتقاعس الدول الأوروبية وفرنسا تجاه المجازر والجرائم غير المسبوقة والوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وتساءل: “أي ذريعة أو سبب يبرر قتل الأطفال والنساء وحتى الرجال جوعا نتيجة الحصار الإجرامي الصهيوني على شعب بأكمله؟، وهل الأطفال الذين ولدوا للتو إرهابيون لكي يُقتلوا إما بالقصف أو بسبب الجوع الناتج عن حصار غزة؟. نأمل بأن تلعب دول مثل فرنسا دورا أكثر فعالية في وقف استمرار جرائم الكيان الصهيوني”.