خبير تربوي: الطالب يستطيع مواجهة الحياة والعيش سعيدا عبر اكتساب 4 مهارات
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
قال محمد أبو الفتوح كبير المعلمين والخبير التعليمي بالمرحلة الابتدائية إنه تم استحداث طرق تعليمية تؤهل التلميذ أن يكون إنسان ناجح وسعيد في الحياة.
وأضاف أبو الفتوح في مقابلة حصرية مع الإعلامية انجي أنور في برنامج مصر جديده الذي يذاع على قناة etc الفضائية، أن خبراء التعليم حددوا أربع محاور تعليمية للمهارات التعلم للمعرفة التعلم للعمل التعلم للحياة والتعلم من أجل تحسين ذاتك.
وأشار إلى أنه إذا استطاع التلميذ أن يكتسب ١٤ مهارة في هذه المحاور الأربعة ويمارسها يستطيع أن يواجه الحياة والمشاكل والقضايا وأن يكون سعيد وناجح.
وأوضح أن المناهج المطورة وطرق التدريس الحديثة من خلال الأنشطة والمهارات الحياتية والمواطنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الابتدائية التلميذ التعلم التدريس المناهج المطورة
إقرأ أيضاً:
طلاب الصين في ضيافة جامعة بنها.. تجربة تعليمية وثقافية
اختُتمت فعاليات زيارة طلاب المدرسة الصيفية بجامعة وسط الصين الزراعية، لجامعة بنها، بحضور الدكتورة جيهان عبد الهادي، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عبد الفتاح منجد، مدير مكتب العلاقات الدولية بالجامعة.
وأكد الدكتور ناصر الجيزاوي، أن تجربة المدارس الصيفية تُعد من المبادرات المهمة التي تدعم التعاون الدولي بين جامعة بنها والجامعات الأجنبية، وتسهم في تعزيز التبادل الثقافي والعلمي، مما ينعكس بشكل إيجابي على تنمية مهارات وخبرات الطلاب.
من جهتها، أوضحت الدكتورة جيهان عبد الهادي، أن جامعة بنها حرصت على تنظيم برنامج متكامل للطلاب الصينيين، تضمن العديد من الفعاليات الثقافية والزيارات الميدانية، بهدف تعريفهم بالهوية المصرية وعادات وتقاليد الشعب المصري، مؤكدة تطلع الجامعة إلى مزيد من التعاون المشترك مع الجامعات الصينية في مختلف المجالات.
وخلال الحفل الختامي، قدّم طلاب المدرسة الصيفية عرضًا مرئيًا عن تجربتهم التعليمية بجامعة بنها، تضمن زياراتهم إلى المكتبة المركزية، ومركز المحاكاة، وكلية الزراعة بمشتهر.
وأعربوا عن سعادتهم بما اكتسبوه من مهارات علمية وثقافية، وما لمسوه من روح التعاون والتبادل المعرفي مع طلاب جامعة بنها.
وفي أجواء احتفالية، سلمت الدكتورة جيهان عبد الهادي، الشهادات، للطلاب المشاركين؛ تقديرًا لمشاركتهم الفعالة في أنشطة المدرسة الصيفية، ولتكون هذه التجربة نقطة انطلاق لتعاون أكاديمي ممتد بين الجانبين.