تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تنظم مكتبة مصر الجديدة ندوة تثقيفية بعنوان " الغدة الدرقية بين النشاط والخمول" غدا السبت في الخامسة مساء، والتى تهدف الى نشر الثقافة الصحية  في الاسلوب الغذائي بين افراد المجتمع، والتوعية بأهمية الغذاء السليم في الحفاظ على الصحة والحيوية والنشاط، وأهمية بناء جسم قوي.

 تتناول الندوة بالتوضيح بعض العادات الغذائية الخاطئة والسائدة بين الشباب والفتيات وكيفية التغلب عليها، وكيف تختار طعامك الصحي.

يشارك في الندوة الباحث عمرو توفيق باحث في مجال التغذية العلاجية حاصل على الدبلومة العلمية المهنية ودرجة الماجيستير في مجال التغذية العلاجية.

قال عمرو توفيق ان الغدة الدرقية  تعد من أهم الأعضاء التي تسهم في تنظيم عملية التمثيل الغذائي، كما تزيد كفاءة أنشطة الأجهزة الحيوية في الجسم مثل: الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي، كما تعزز أداء الجهاز العصبي، لذا ينصح خبراء الصحة باتباع مجموعة من العادات الصحية التي تدعم صحة الغدة الدرقية، وخاصة للأشخاص الذين يعانون قصورًا في إنتاج الهرمون أو فرط نشاط الغدة  .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة الغدة الدرقية الثقافة الصحية التمثيل الغذائي الغدة الدرقیة

إقرأ أيضاً:

«التغذية السليمة» تضمن تنوع الموسيقى المولدة بالـ AI

أبوظبي (الاتحاد) 

يمتلك أثارفا ميهتا، الباحث المساعد في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، شغفاً طويل الأمد بالموسيقى، وقد أخذ يستكشف، في إطار عمله البحثي بالجامعة، العلاقة بين الثقافة وأنظمة توليد الموسيقى بالذكاء الاصطناعي.  يقول ميهتا: إن تمثيل الشمال في المشهد العالمي لتوليد الموسيقى بالذكاء الاصطناعي أكبر من تمثيل جنوب العالم، لذلك فهو يأمل في تطوير طرق لجعل أنظمة توليد الموسيقى أكثر شمولية لتنوع الأشكال الموسيقية، حيث يوجد ملايين المستمعين للأنماط غير الغربية الذين قد يستفيدون من تطبيقات الموسيقى التوليدية، حسبما يقول تقرير نشره موقع الجامعة.
يعمل ميهتا وزملاؤه، على تعزيز الشمولية والتنوع في الموسيقى المولدة بالذكاء الاصطناعي، من خلال معالجة الفجوات في قواعد بيانات توليد الموسيقى، وتعزيز قدرة النماذج على التكيف مع الأنماط الموسيقية المتنوعة، وتطوير أساليب تقييم شاملة للأنواع وحساسة للخصائص الموسيقية الأساسية.
أجرى ميهتا وزملاؤه، مسحاً لقواعد البيانات الحالية المستخدمة لتدريب أنظمة توليد الموسيقى، وركزوا على مجموعة من قواعد البيانات التي تضم معاً أكثر من مليون ساعة من الموسيقى. وجدوا أن نحو 94% من الموسيقى في هذه القواعد تمثل موسيقى من العالم الغربي، بينما تأتي 0.3% فقط من أفريقيا، و0.4% من الشرق الأوسط، و0.9% من جنوب آسيا، ويوضح الباحثون أنه بسبب هذا الاختلال، تعتمد أنظمة توليد الموسيقى على تقاليد الموسيقى الغربية، مثل النغمات والهياكل الإيقاعية، حتى عندما يُطلب منها إنتاج موسيقى هندية أو شرق أوسطية.

نتائج إيجابية
يقول التقرير المنشور على موقع الجامعة، إن ميهتا وزملاءه قدموا نتائجهم في المؤتمر السنوي للأميركيتين في جمعية اللغويات الحاسوبية (NAACL)، في أبريل الماضي.
استكشف ميهتا وفريقه أيضاً، ما إذا كان بإمكانهم تحسين أداء أنظمة توليد الموسيقى في الأنواع غير الغربية، باستخدام تقنية التهيئة الدقيقة ذات الكفاءة في المعلمات باستخدام المحولات، بحسب تقرير موقع الجامعة. والمحولات هي نماذج صغيرة يتم تهيئتها بدقة على أنواع معينة من البيانات، وتُضاف إلى نماذج أكبر. تستفيد هذه الطريقة من القدرات العامة للنموذج الأكبر مع الاستفادة من التخصص الذي يضيفه المحول.
ركز الفريق على نمطين موسيقيين: الكلاسيكي الهندوستاني، وموسيقى المقام التركية. تم اختيارهما لأنهما يتبعان هياكل لحنية وإيقاعية تميزهما بوضوح عن الأنماط الغربية مثل الروك والبوب. 
أسفرت التجربة عن نتائج إيجابية، تشير إلى أن معالجة الاختلال في بيانات التدريب، ستكون ضرورية لجعل أدوات توليد الموسيقى أكثر شمولية.

أخبار ذات صلة التقنيات الجديدة شريك ذكي يثري تجربة الكتابة الخيال في حضرة الواقع.. سينما بلا مخرج أو ممثلين!

مقالات مشابهة

  • الإمارات والصحة العالمية تُطلقان مبادرة إنسانية لمكافحة سوء التغذية في جزيرة سُقطرى
  • عبء العادات
  • مديرعام إقليم وسط الصعيد الثقافي يتفقد سير العمل بمكتبة الطفل والشباب بأسيوط الجديدة
  • عروس تتحدى العادات وتصل إلى حفل زواجها بسيارة جنازة ..فيديو
  • «التغذية السليمة» تضمن تنوع الموسيقى المولدة بالـ AI
  • بحضور المحافظ..ندوة "رؤية القيادة السياسية لإدارة وحماية مواقع التراث العالمي" بمكتبة الإسكندرية
  • «رؤية القيادة السياسية في إدارة وحماية مواقع التراث العالمي» ندوة بمكتبة الإسكندرية
  • التغذية والنوم بين الحقيقة والمعلومات المغلوطة: دعونا نصحح الأفكار المسبقة
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
  • تحذيرات من نشر الأقمار الصناعية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي