الجواز الأردني الجديد .. ورقي وذكي و7 دنانير تكلفته على الحكومة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
** 34 مليون دينار التكلفة الإجمالية للعطاء
**المناقص شركة تحالف الامارات للحلول التقنية
#سواليف
مقالات ذات صلة اشتباكات ضارية غرب غزة والقسام تهاجم الاحتلال بنتساريم وكرم أبو سالم 2024/05/05 يفتح الاجتماع الذي عقد في وزارة الداخلية اليوم الأحد بحضور وزير الداخلية مازن الفراية ووزير الاقتصاد الرقمي والريادة المهندس احمد الهناندة ومدير عام دائرة الاحوال المدنية والجوازات فهد العموش، وعدد من المعنيين وتم به الاعلان عن إحالة عطاء إصدار جوازات السفر الأردنية الإلكترونية الباب على معرفة ماهية الجواز الالكتروني، فالبعض يعتقد انه “تطبيق ذكي” وآخرون يعتقدون أنه شريحة يحملها المواطن ليجوب مطارات العالم.
السؤال لو كان هذا أو ذاك، كيف لدول لا تتوفر بها تكنولوجيا الجوازات الرقمية أن يتعامل المواطن الأردني إذا ما صار جوازه الكترونيا أو رقميا؟.
وفق ما علمت عمون من مصادر قريبة من الشركة التي أحيل عليها العطاء والتي سنذكرها بعد كلمات من هذه، فإن الجواز الالكتروني هو جواز عادي يضاف إليه شريحة الكترونية ذكية تستخدم في الدول التي تتوفر بها هذه الخدمة، مشابهة لخدمة “البوابة الذكية” الموجودة في مطارات ومنافذ الإمارات لمن يعرفها، وما يستجد على هذه التكنولوجيا لاحقا من تطورات.
لجنة الشراء الخاصة لبرنامج الحكومة الالكترونية في جلستها رقم (8/2024) قررت إحالة العطاء رقم (23/ح ك/2023) الخاص بجواز السفر الالكتروني مبدئياً على المناقص شركة تحالف الامارات للحلول التقنية بسعر افرادي مقداره (7) سبعة دنانير لكل جواز.
ووصلت القيمة الإجمالية (33,950,000) ثلاثة وثلاثون مليون وتسعمائة وخمسون ألف دينار أردني غير شاملة الرسوم والضرائب على أساس أعلى علامة تأهيل فني ومالي.
وتقرر بان يكون سعر جوازات السفر غير شاملة الرسوم والضرائب مع التأكيد على ان كافة الكلف المالية المترتبة على نقل وتوريد جوازات السفر لغاية مستودعات دائرة الأحوال المدنية والجوازات هي من مسؤولية الشركة الموردة.
وتجدر الاشارة الى ان الشركة المحال عليها العطاء ستباشر عملها خلال الايام القادمة بعد حصولها على أمر المباشرة وفق الأصول القانونية، وسيتم تنفيذ العطاء خلال مدة اقصاها (250) يوم عمل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
بالتعاون مع شبكة أبوظبي للإعلام.. معاً تحتفي بنجاح «برنامج أهل العطاء»
أبوظبي (الاتحاد)
احتفلت هيئة المساهمات المجتمعية – معاً بنجاح «برنامج أهل العطاء» التلفزيوني، الأول من نوعه لتوثيق أثر العطاء المجتمعي والإنساني في إمارة أبوظبي الذي أُنتج بالتعاون مع شبكة أبوظبي للإعلام، بعد أن قدم نموذجاً ملهِماً لتجسيد قيم العطاء والتكاتف المجتمعي في إمارة أبوظبي، وسلّط الضوء على دور وسائل الإعلام في تحفيز المجتمع، وتعزيز الوعي والمشاركة المجتمعية.
ويأتي هذا البرنامج انسجاماً مع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عن عام 2025 ليكون «عام المجتمع» في دولة الإمارات.
كما يندرج ضمن مبادرة «من المجتمع للمجتمع»، التي أطلقتها هيئة معاً للاحتفاء بثقافة العطاء، وتعزيز المشاركة المجتمعية لبناء مجتمع متعاون ومتماسك في الإمارة، والتي تعكس جوهر عمل هيئة معاً ورسالتها الرامية لتعزيز التلاحم المجتمعي وإشراك أفراد المجتمع في تقديم حلول مستدامة وفعالة ذات أثر ملموس.
وبهذه المناسبة، استضافت الهيئة فعالية خاصة في فندق روزوود في أبوظبي، بحضور معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع، وعبدالله حميد العامري، المدير العام لهيئة المساهمات المجتمعية – معاً، إلى جانب نخبة من الشركاء والجهات الداعمة.
وشهدت الفعالية احتفاء بنجاح «برنامج أهل العطاء»، الذي حقق المرتبة الرابعة من حيث نسب المشاهدة والمرتبة الثانية من حيث نسب الوصول في محتوى رمضان، إذ تجاوز عدد مشاهداته 240 ألفاً على قناة الإمارات، وأكثر من 300 ألف مشاهدة على قناة أبوظبي، ما يعكس التفاعل الواسع والإقبال الجماهيري الكبير على محتواه الهادف.
واستعرض البرنامج، الذي تم بثه خلال شهر رمضان المبارك، 15 قصة مؤثرة لأفراد من مجتمع أبوظبي واجهوا تحديات حياتية مختلفة. ومن خلال رواياتهم الشخصية، سلط الضوء على الأثر الإيجابي للمساهمات المجتمعية في تحسين جودة الحياة، وتعزيز التماسك الاجتماعي.
تعزيز الوعي
كما قدّمت كل حلقة لمحة عن المشاريع والمبادرات التي دعمتها هيئة معاً عبر آليات المساهمة المتنوعة، في تجسيد للدور الحيوي الذي يلعبه المجتمع في دعم حلول فعالة ومستدامة لأبرز الأولويات الاجتماعية في إمارة أبوظبي. وقد ساهم البرنامج في تعزيز الوعي بأهمية المشاركة المجتمعية، كركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك ومتعاون.
وتناول البرنامج مواضيع سلطت الضوء على أثر المساهمات المجتمعية على أفراد المجتمع من خلال المبادرات والبرامج المتنوعة، مثل «بيوت منتصف الطريق» وحملة «أنا أستحق الحياة» لدعم مرضى السرطان، ومركز أبوظبي لغسيل الكلى، وبرنامج «ابتسامات جديدة تغير الحياة» لدعم المرضى من يعانون حالات الشفة المشقوقة، وبرنامج «رحلة أجيال» لدعم كبار المواطنين والمقيمين، وغيرها الكثير.
وشهدت الفعالية الإعلان عن إطلاق الموسم الثاني من البرنامج في تأكيد على التزام هيئة معاً بمواصلة تعزيز المبادرات المجتمعية التي تجسد روح العطاء، وترسيخ دورها كحلقة وصل بين الأفراد والمؤسسات لدعم البرامج ذات التأثير المباشر على المجتمع.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة