أستاذ أزهري: "قولا واحد مينفعش ناخد الدين من إبراهيم عيسى"
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
عقب الدكتور علي محمد الأزهري، أستاذ العقيدة والفلسفة الإسلامية بجامعة الأزهر، على حالة الجدل المثارة بشأن أهداف مؤسسة تكوين، مشيرا إلى أن الدين أصبح مباحا وهناك استهداف له، حيث ظهر أحد القساوسة وهو يتحدث عن تجديد الخطاب الديني الإسلامي.
مؤسسة تكوينوقال الأزهري، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، إن مؤسسي تكوين يرون أن الأصل هو القرآن الكريم، متسائلا: "ماذا يضركم في السُنة؟"، مشددا على أن الكلام في الدين يحتاج إلى متخصص، معلقا: "قولا واحد مينفعش ناخد الدين من إبراهيم عيسى لأنه غير متخصص".
وأوضح الدكتور علي محمد الأزهري، أستاذ العقيدة والفلسفة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن الدستور حدد الجهات الرسمية القائمة على أمر الدين، وهى الأزهر الشريف، ودار الإفتاء، ووزارة الأوقاف، منوها بأن طبيعة الدين الإسلامي تحتاج إلى متخصص لشرحه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تكوين مؤسسة تكوين أستاذ العقيدة الحكاية
إقرأ أيضاً:
أزهري: الابتلاء أول علامات محبة الله لعبده
كتبت- داليا الظنيني:
أكد الدكتور أسامة قابيل، أحد علماء الأزهر الشريف، أن الابتلاء ليس عقوبة بل علامة محبة من الله لعبده، مشيرًا إلى أن الابتلاءات تُعد فرصة للإنسان ليكتشف قوته الداخلية ويعيد تقييم علاقته بالخالق.
وأضاف خلال حواره في برنامج "من القلب للقلب" على قناة "إم بي سي مصر 2" أن الحديث النبوي "إن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه" يؤكد أن المحن تكشف معادن النفس وتفتح أبواب التأمل والتقرب إلى الله.
وأوضح قابيل، أن الابتلاء يحمل في طياته دروسًا عميقة، إذ يكشف عن الأشخاص المخلصين في حياة الإنسان ويبرز جوانب خفية من صلابته الروحية.
وتابع أن الرضا بالقدر هو المفتاح لتحويل المحن إلى منح، مستشهدًا بقوله تعالى "وبشر الصابرين"، مؤكدًا أن الصبر والتسليم يمنحان العبد ثلاث جوائز إلهية: صلاة من الله، رحمة، وهداية.
وأشار إلى أن التذمر والجزع من الابتلاء يبعدان الإنسان عن نعمة الرضا، بينما الصبر، رغم مرارته، يؤدي إلى فرج عظيم ومكافآت إلهية.
وأكد أن كل محنة تحمل في قلبها منحة، موضحًا أن الله لا يبتلي إلا من يحب، ولا يترك قلبًا يلجأ إليه دون أن يمنحه السلوى والهداية.
وأضاف الدكتور قابيل أن اختيار الرضا في مواجهة الأقدار هو سر النجاة والفرج، داعيًا المؤمنين إلى الثقة بأن الله يرتب لهم الخير حتى في أصعب اللحظات.
وشدد على أن الابتلاء هو جسر يعبر به العبد إلى قرب الله، مشددًا على أن من يتمسك بالصبر والذكر سيجد في نهاية الطريق نورًا وتيسيرًا يعكسان رحمة الله الواسعة.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور أسامة قابيل علامات محبة الله لعبده الابتلاء ليس عقوبة برنامج من القلب للقلب المحن تكشف معادن النفستابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
أخبار
المزيدالثانوية العامة
المزيدإعلان
أزهري: الابتلاء أول علامات محبة الله لعبده
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
41 27 الرطوبة: 15% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك